غزة

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل هنية، إن الحركة "منذ انطلقت وحتى هذه اللحظة، وإلى أن تحقق مع شعبنا تطلعاتنا بالحرية والعودة الاستقلال، حركة ثابتة في مواقفها السياسية واضحة في استراتيجيتها". وأضاف هنية في كلمة بُثت مساء الاثنين، بمناسبة الذكرى الـ35 لانطلاقة حركة "حماس"، أن حركته "لم تتغير ولم تتبدل تجاه نظرتها

توغلت آليات تابعة لقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، شرقي مدينة غزة، وأطلقت قنابل غازية. وقال راصد ميداني لـ"قدس برس" إن "سبع جرافات عسكرية إسرائيلية، ترافقها دبابتان من نوع ميركافا، توغلت في الأطراف الشرقية لمدينة غزة، وتحديدا قبالة معبر المنطار (كارني) الذي يجري هدمه". وأضاف أن "قوات الاحتلال أطلقت، في وقت سابق، قنابل الغاز صوب الأراضي

لم تكن تتوقع الناشطة في الدفاع عن الأسرى، فاتن إسماعيل، من قطاع غزة، أن رفعها صورةَ الأسير ناصر الشاويش، من الضفة الغربية المحتلة، سيوصلها إلى الارتباط به. الأسير الشاويش (47 عاما) من محافظة طوباس (شمال الضفة) المعتقل منذ 21 سنة، والمحكوم بعدة مؤبدات (مدى الحياة)؛ لفتت انتباهه فتاة ترفع صورته خلال الاعتصام الأسبوعي في مقر

بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الأحد، تدريبات عسكرية لجنوده في شمال وجنوب فلسطين المحتلة و"غلاف غزة"، تحاكي سيناريوهات حرب متوقعة. وقال موقع /0404/ العبري نقلاً عن متحدث عسكري إسرائيلي، إن "التدريب سيستمر عدة ساعات، بهدف رفع جاهزية وكفاءة فرقة غزة". وأضاف المتحدث أن التدريبات ستجري في منطقة المستوطنات جنوب قطاع غزة، وجنوب فلسطين المحتلة، مشيرًا

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن مدينة القدس، محمد حمادة، أن "المقاومة في الضفة المحتلة لن تتوقف إلا بزوال الاحتلال الصهيوني". وقال حمادة مساء اليوم السبت، خلال مسير عسكري حمل اسم "عرين الأسود" (مجموعات مقاتلة في نابلس)، وجاب شوارع منطقة غرب غزة في ذكرى الانطلاقة 35 لحركة "حماس" إن "شعبنا الفلسطيني سيبقى يدافع

نظمت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، اليوم الجمعة، وقفة تضامنية مع القدس والضفة الغربية، وأطلقت فعاليات إحياء ذكرى انطلاقتها الـ35 في محافظة شمال غزة، من مكان أنقاض منزل القيادي في الحركة الشهيد نزار ريان. وقال الناطق باسم الحركة عبداللطيف القانوع، في كلمة خلال الوقفة، إن "حماس والمقاومة تؤكد مجددا تضامنها

أطلقت زوارق بحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، نيران أسلحتها الرشاشة والغاز السام، باتجاه مراكب الصيادين العاملة في بحر شمال قطاع غزة. وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال المتمركزين فوق الزوارق الحربية الجاثمة داخل بحر محافظة شمال قطاع غزة، أطلقوا نيران أسلحتهم الرشاشة وكذلك الغاز المسيل للدموع تجاه مراكب الصيادين العاملة في بحر منطقتي الواحة والسودانية،

استشهد مواطن فلسطيني، اليوم الجمعة، متأثراً بإصابته خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة. وقالت مصادر عائلية، إن نبيل شلح "أبو أحمد" من سكان حي الشجاعية شرق قطاع غزة، استشهد متأثرًا بجراحه التي أصيب بها في معركة "وحدة الساحات". وفي 5 آب/أغسطس المنصرم، شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي عدوانًا غاشمًا على قطاع غزة، بدأته بقصف سيارة

قال الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، زياد النخالة، إن "المجاهدين الفلسطينيين في الضفة الغربية الباسلة يربكون حسابات العدو، ويكسرون حصار غزة، ليعلنوا أن فلسطين وشعبها ومقاومتها واحدة". جاء ذلك في كلمة مسجلة للنخالة، مساء الخميس، خلال مهرجان انطلاقة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية)، الذي أقيم في ساحة الكتيبة بمدينة

على منطقة جغرافية لا تزيد مساحتها عن واحد كيلو متر مربع إلا قليلاً، يقطن حوالي 120 ألف لاجئ فلسطيني هُجّروا من قراهم وبلداتهم الأصلية عام 1948، وأقاموا مخيمًا للاجئين، أطلقوا عليه اسم مخيم جباليا. وأوضح رئيس مركز غزة للدراسات والاستراتيجيات محمد المدهون أن "اسم المخيم اشتق من بلدة جباليا التاريخية، التي استقبل سكانها إخوانهم، ليكون

شارك مئات اللاجئين الفلسطينيين، اليوم الخميس، في وقفة أمام مقر رئاسة وكالة "أونروا" في قطاع غزة، بالذكرى الـ73 على تأسيس المنظمة الأممية. وطالب المشاركون في الوقفة، التي جاءت بدعوة دائرة اللاجئين واللجان الشعبية في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، المجتمع الدولي بالوفاء بالتزاماته القانونية والأخلاقية تجاه الشعب الفلسطيني. وشدد رئيس اللجان الشعبية رجاء عمر في بيان

شرعت وزارة السياحة والآثار في غزة، اليوم الأربعاء، بعملية التنقيب الأثري في المقبرة الرومانية شمالي القطاع، والممول من المدرسة الفرنسية للآثار. وبين مدير عام الآثار في الوزارة، جمال أبو ريدة، في تصريح صحفي، أن "المشروع يهدف إلى استجلاء المظاهر الحضارية في الحقبة الرومانية". وتحتوي المقبرة، حسب أبو ريدة، "على ما يزيد عن (60) قبرا أثريا