مخيم جنين

أكد وجهاء وممثلو عائلات محافظة الخليل، جنوبي الضفةالغربية، "رفض أي تفويض أو ما يفهم منه أننا نقر السلطة أو نوافقها على ما تقوم به في مخيم جنين، وننكر على من يحرض على القتل، ونبرأ إلى الله تعالى من أن نكون شركاء في سفح دم مسلم ولو بكلمة".   وأضاف بيان تلقته "قدس برس"، صادر عنهم اليوم

قالت حركة "الجهاد الإسلامي"، إنه "ومنذ انطلاق حملة أجهزة أمن السلطة بمخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، تتعرض حركتنا لحملة تشويه وتشكيك بانتمائها الوطني". وأكدت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم السبت، تمسكها "برفض الانجرار للفتنة الداخلية، ليس ضعفا أو عجزا وإنما التزاما بمبادئنا وحفاظا على دماء شعبنا". وأشارت إلى أن "ممارسات أجهزة أمن السلطة

نظم نشطاء مساء اليوم الثلاثاء، مسيرة بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة داعمة لمخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، في ظل مواصلة أجهزة أمن السلطة الفلسطينية لحملتها "الأمنية" ضد المقاومين في المخيم الذي يعتبر ثاني أكبر مخيمات الضفة. وطافت المسيرة مركز المدينة وسط دعوات لـ"رفع الحصار عن المخيم الذي تفرضه الأجهزة الأمنية الفلسطينية"، منددين بـ"سياسة

نقل مراسلنا عن مصادر داخل مخيم جنين، شمالي الضفة الغربية، "استشهاد فلسطيني إثر إصابته برصاصتين في الرأس والصدر في المخيم، وهو ما يرفع عدد الضحايا إلى 7". وقد عبرت قوات الاحتلال عن "رضاها" من العملية المستمرة في جنين، حيث ذكرت وسائل إعلام عبرية أن جيش الاحتلال يدرس تزويد أمن السلطة بمعدات عسكرية "لمواجهة التنظيمات وتعزيز

أكد رئيس "تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة" بالضفة الغربية، خليل عساف، أن "الأحداث التي يشهدها مخيم جنين والاقتتال المؤسف ما بين الأجهزة الأمنية والمقاومين في داخل المخيم، يبعث على الحزن والإحباط ويشير إلى ترهل وانعدام الحالة الأمنية هناك، ما ينذر بحالة هجرة طوعية في المستقبل ". وقال عساف خلال حديث خاص لـ "قدس برس"، اليوم الاثنين،

نقل مراسلنا عن مصادر داخل مخيم جنين شمالي الضفة الغربية، استشهاد الفتى أمجد زيدان برصاص أمن السلطة الفلسطينية في المخيم مساء اليوم الاثنين. وكانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قد قالت في وقت سابق من اليوم، إنها "ترفض خطاب (التحشيد المناطقي) الخطير الذي تقوم به السلطة بالضفة ونحذر من آثاره على النسيج الوطني". وعبّرت في بيان

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" و"الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" و"الجهاد الإسلامي" حرصها على "ضرورة احتواء الأحداث الأخيرة في جنين بما يصون الدم الفلسطيني ويحمي المقاومة". وقالت القوى الثلاث في بيان مشترك مساء اليوم السبت، إنها "تتابع بألمٍ كبير وقلقٍ بالغ الأحداث التي تشهدها مدينة جنين ومخيمها عبر تصعيد الحملة الأمنية المؤسفة التي تنفذها أجهزة أمن

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، الخميس، إن "الجيش الإسرائيلي يدرس تزويد أمن السلطة الفلسطينية بمعدات عسكرية، من أجل مواجهة التنظيمات وتعزيز التعاون الإستخباري". وأوضحت الصحيفة، أن "الجيش تلقى تعليمات من المجلس الوزاري المصغر بتعزيز التنسيق الأمني مع السلطة الفلسطينية". وقالت /هيئة البث الإسرائيلية/، إن "الجيش الإسرائيلي راض عن العملية الفلسطينية في جنين ويدعو إلى تعزيز السلطة

قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، الاثنين، إن استمرار العملية الأمنية لأجهزة السلطة في مخيم جنين لليوم الثامن على التوالي جريمة مكتملة الأركان وتتطلب مواصلة النفير لكسر الحصار وحماية المقاومين. وأضافت الحركة في بيان، أنه "أمام استمرار أجهزة السلطة في العملية الأمنية وملاحقة المقاومين والاشتباك معهم في مخيم جنين لليوم الثامن على التوالي، نؤكد في حركة

أكدت "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، (إحدى فصائل منظمة التحرير) اليوم الإثنين، أن "الحملة الأمنية الواسعة التي تشنها أجهزة أمن السلطة الفلسطينية ضد عناصر المقاومة تُشكّل تجاوزاً خطيراً للخطوط الحمراء، وتلقي بظلالها السلبية على العلاقات الوطنية الداخلية". وشددت الجبهة، في بيان تلقّته "قدس برس"، على أن "سلاح المقاومة هو سلاح شرعي، وأن المقاومين ليسوا خارجين عن

ما تزال الهجمة التي تنفذها الأجهزة الأمنية الفلسطينية ضد المقاومة في مدينة ومخيم جنين شمال الضفة الغربية مستمرة منذ نحو أسبوع، وقد أسفرت عن استشهاد أربعة فلسطينيين من بينهم المقاوم المطلوب لقوات الاحتلال الإسرائيلي يزيد جعايصة وهو أحد قادة كتيبة جنين، وفتى وطفلان أحدهما نجل لواء في جهاز الأمن الوقائي. بالمقابل؛ تواصلت المواقف المنددة بهذه

انطلقت مسيرات في عدة مناطق من الضفة الغربية دعماً وإسناداً للمقاومين في جنين، شمالي الضفة الغربية، ورفضاً لعملية أجهزة أمن السلطة فيها. وجابت مشيرة حاشدة شوارع مدينة جنين ووصلت إلى المخيم، ندد خلالها المشاركون بـ"سلوك أجهزة أمن السلطة وبعمليات اغتيال المقاومين التي تقوم بها الأجهزة". ودعا المشاركون في المسيرة أجهزة أمن السلطة إلى "وقف عملياتها