مسيرة

أصيب عدد من الفلسطينيين بحالات اختناق، مساء اليوم الإثنين، جراء إطلاق جنود الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه مسيرة سلمية في قرية النبي صالح شمال غرب رام الله. وأطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع تجاه المشاركين في المسيرة التي خرجت لإحياء ذكرى النكبة، لدى اقترابهم من الحاجز العسكري المقام على مدخل البلدة، ما

قالت فصائل وقوى وطنية وإسلامية في قطاع غزة، خلال مسيرة جماهيرية مركزية نظمتها لجنة الأسرى للفصائل اليوم الإثنين، إحياءً ليوم الأسير الفلسطيني، إن قضية تحرير الأسرى على سلم أولوياتها، وأنها تعمل جاهدة لعقد صفقة تبادل جديدة لتحريرهم. وقال القيادي في حركة  "حماس" إسماعيل رضوان خلال كلمة ممثلة عن لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية:" نقف اليوم

نُظمت مسيرة في مدينة "صيدا" جنوب لبنان، دعا إليها رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة" (مقره بيروت) الشيخ ماهر حمود، تضامنا مع الشعب الفلسطيني، ودعما للمرابطين والمعتكفين في المسجد الاقصى. وألقى الشيخ حمود كلمة في ختام المسيرة أكد فيها على وجوب نصرة الشعب الفلسطيني في الداخل "بشتى الوسائل والانخراط جميعا في معركة محور المقاومة في مواجهة

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، إسقاط طائرة مسيّرة من لبنان، في وقت سابق من اليوم، شمالي فلسطين المحتلة. وأوردت إذاعة /الجيش الإسرائيلي/، نقلا عن مصادر أمنية، لم تسمّها، ادعاءها أن المسيّرة التي أُسقطت، "تابعة لحزب الله" اللبناني. وقال الجيش في بيان صدر عنه، الجمعة، أن قواته "رصدت عبور طائرة مسيّرة من الأراضي اللبنانية إلى

انطلقت في العاصمة الأردنية عمّان قبل قليل، مسيرة شعبية حاشدة، من أمام "المسجد الحسيني الكبير" في الوسط التجاري القديم للعاصمة. ودعا "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" (تجمع نقابي حزبي معارض) في وقت سابق، إلى المشاركة في "مسيرة الانتصار للأقصى ودعم المقاومة". وانطلق المئات من المشاركين عقب انتهاء صلاة الجمعة اليوم في المسيرة، وسط حضور

أصيب خمسة فلسطينيين ومتضامن أجنبي بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق، اليوم الجمعة، قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة في "كفر قدوم" شرق قلقيلية (شمال الضفة). وأفادت مصادر محلية بأن جيش الاحتلال أطلق الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى لإصابة خمسة مواطنين ومتضامن أجنبي بالرصاص المعدني، والعشرات بالاختناق بالغاز السام المسيل للدموع،

أصيب ثلاثة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات الاختناق، اليوم الجمعة، إثر قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي لمسيرة "كفر قدوم" الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرقي قلقيلية (شمال الضفة). وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي والمعدني، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع، تجاه المشاركين في المسيرة، ما أدى لإصابة ثلاثة منهم بالرصاص المعدني والعشرات بالاختناق، عولجوا

أصيب 25 فلسطينيا بالاختناق، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة "بيت دجن" الأسبوعية المناهضة للاستيطان، شرق مدينة نابلس (شمال الضفة). وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص، وقنابل الصوت، والغاز المسيل للدموع، صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى إلى إصابة العشرات منهم بالاختناق. وقالت هيئة الإغاثة الطبية بنابلس، إن 25 مواطنا أصيبوا

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن حوامة مسيّرة تابعة للجيش سقطت في قطاع غزة قبل يومين. وأشار في بيان صحفي، الأحد، أن المسيّرة سقطت الجمعة الماضي، في أراضي قطاع غزة خلال نشاط عملياتي، مبيناً أن تحقيقاً يجري في الحادث. بدورها؛ تخوفت إذاعة جيش الاحتلال مساء اليوم من إمكانية تسرب معلومات جراء سقوط المسيرة. واضطر

أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" سيطرتها على مسيّرة إسرائيلية قبل أيام. وأشارت "القسام" في بيان عسكري تلقته "قدس برس" الأحد، أن مهندسيها سيطروا على المسيرة الجمعة الماضية، وتمكنوا من التعامل معها، والحصول منها "على معلوماتٍ حساسة تخص قوات العدو". وكانت “كتائب القسّام” كشفت في تشرين الأول/أكتوبر الماضي عن "وحدة السايبر السرية”

قمعت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية في مدينة نابلس (شمال الضفة)، لليوم الثاني على التوالي، مسيرة سلمية مطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين والمقاومين. وأفادت مصادر محلية أن المسيرة انطلقت، مساء اليوم الأربعاء، من داخل البلدة القديمة، باتجاه ميدان الشهداء، مرددة هتافات تطالب بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين والمقاومين، وفي مقدمتهم الشاب المطارد من الاحتلال مصعب اشتية،

قمعت الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، مسيرة سلمية خرجت وسط مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين السياسيين لدى السلطة الفلسطينية. وهاجم العشرات من الملثمين التابعين لأجهزة أمن السلطة، المسيرة التي يقدر عدد المشاركين فيها بنحو مئتين، بمن فيهم عوائل المعتقلين السياسيين، واطلقوا قنابل الغاز تجاههم، ما أدى إلى