واشنطن

أعلنت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس جرينفيلد، معارضة بلادها لمشروع قرار مجلس الأمن الذي يدعو إلى وقف فوري للعدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ نحو أربعة شهور.  واعتبرت جرينفيلد، بحسب بيان صدر عنها، نشرته /نيويورك تايمز/ اليوم الأحد، القرار بأنه "قد يعيق المحادثات الجارية بشأن إعادة رهائن محتجزين في المنطقة".  

قال موقع /بوليتيكو/ الأميركي نقلا عن مسؤولين في واشنطن إن إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن لا يخطط لمعاقبة دولة الاحتلال الإسرائيلي إذا شنت عدوانا على مدينة رفح لا يضمن سلامة المدنيين. وأعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أن اسرائيل عازمة على "تنفيذ توغل في مدينة رفح وان الحرب لن تكتمل الا بدخول الجيش الاسرائيلي اليها

كشفت وسائل إعلام أمريكية نقلا عن مسؤول أمريكي قوله: إن الإدارة الأمريكية ارتكبت أخطاء في "الاستجابة للأزمة منذ 7 أكتوبر الماضي". ونقلت صحيفة /نيويورك تايمز/ الأمريكية عن جون فاينر نائب مستشار الأمن القومي الأميركي أن واشنطن "ارتكبت أخطاء في الاستجابة للأزمة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي". وأضاف فاينر أنه "كان على إدارة بايدن الإسراع في

ادعت الإدارة الأمريكية، اليوم الأربعاء، إنها لا تؤيد فكرة الاحتلال الإسرائيلي إنشاء "منطقة عازلة" في غزة وأنه ينبغي الحفاظ على حدود القطاع. جاء ذلك على لسان منسق الاتصالات الاستراتيجية لمجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، في مؤتمره الصحفي اليومي. وأكد كيربي أن واشنطن لا تؤيد خطة إسرائيل لإنشاء “منطقة عازلة” حول غزة. وقال: “وجهة

تظاهر محتجون أمام منزلي وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستين ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، بالعاصمة واشنطن، تنديداً بدعمهما "المفتوح" للهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة. وأفادت وسائل إعلام عبرية بتجمع متضامنين مع فلسطين أمام منزلي أوستين وسوليفان في واشنطن، محتجين على السياسات الأمريكية حيال غزة. وردد المحتجون تزامناً مع ساعات الاحتفال بأعياد الميلاد هتافات من قبيل

قال رئيس الحكومة الفلسطينية بالضفة الغربية محمد اشتية إنه يعمل مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن على خطة لإدارة غزة بعد الحرب، معتبرا أن "هدف إسرائيل بالقضاء على "حماس" أمر "غير واقعي". وفي مقابلة مع وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية كشف اشتية أن مسؤولين أمريكيين زاروه في وقت سابق من هذا الأسبوع لبحث خطة لليوم التالي للحرب

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، اليوم الخميس، إنّ "المحيطين بالرئيس الأمريكي جو بايدن، يرون كيف يحاول رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، الربط بين مصيره ومصير إسرائيل، وكيف يُحدث أزمة علنية مع الإدارة الأمريكية من أجل تخليص نفسه من أزماته". وقال القنصل الإسرائيلي العام في نيويورك سابقاً، ألون بينكاس، في مقال نشرته الصحيفة العبرية، أنّ "صبر الرئيس

أشار نائب المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي إلى أن الولايات المتحدة تعارض أي مساع في مجلس الأمن الدولي تدين ممارسات الاحتلال في قطاع غزة، وتصمم على إدانة "حماس" فقط. وقال بوليانسكي "إن الولايات المتحدة لا تريد أن يتخذ مجلس الأمن أي إجراء يمكن أن يعرض العملية البرية الإسرائيلية في قطاع غزة للخطر". كما

أجرى وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان مباحثات مع وزيري الخارجية والدفاع الأمريكيين تناولت المستجدات الإقليمية و"الجهود الرامية لتهدئة الأوضاع في المنطقة". وقال ابن سلمان في تغريدة له على حسابه بمنصة "إكس" اليوم الخميس: "استعرضت مع وزير الخارجية الأمريكي العلاقات الإستراتيجية الوثيقة بين بلدينا الصديقين وسبل تعزيزها، وبحثنا الجهود الرامية لتهدئة الأوضاع في المنطقة". واجتمع

ذكرت وسائل إعلام  عبرية، اليوم الأربعاء، أنّ الضغط الأمريكي تزايد كثيراً على الاحتلال الإسرائيلي، مشيرةً إلى أنه من الصعب على "إسرائيل" مواجهة الأمريكيين حالياً. وقالت محللة الشؤون السياسية في /القناة 12/، دانا فايس، إنّ "مصادر سياسية كبيرة تفهم أنه على الأقل من الناحية الأمريكية، ساعة الرمل انقلبت، أي بدأ العد العكسي للمعركة". كما أضافت أنّ

قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إنه طلب من رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني "تخفيف حدة خطاب" شبكة الجزيرة الإعلامية بشأن الحرب في قطاع غزة. وأبلغ بلينكن قادة المجتمع اليهودي الأمريكي، الاثنين، بأنه طلب من رئيس الوزراء القطري قبل أقل من أسبوعين تخفيف حدة خطاب "الجزيرة" بشأن الحرب في غزة، بحسب

ذكرت القناة /13/ العبرية، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وبخ السفير الإسرائيلي في واشنطن، مايك هرتسوغ، بسبب أنه "لم يفعل ما يكفي لتلقي دعوة من الرئيس بايدن لزيارة واشنطن، رغم مرور أكثر من  6 شهور على انتخابه رئيساً للوزراء". وأضافت القناة أن السفير هرتسوغ أوضح أنه "يعمل مع الإدارة في هذا الموضوع على مدار