وقف العدوان على غزة

خرجت مظاهرات عدة اليوم السبت في عدد من العواصم الأوروبية من بينها روما وبرلين ولندن وستوكهولم تضامنا مع الفلسطينيين، وللمطالبة بوقف عدوان الاحتلال المستمر على قطاع غزة. ورفع عشرات آلاف المتظاهرين في لندن أعلام فلسطين ولافتات تطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزة، ورفعوا أيضا لافتات تطالب بوقف عدوان الاحتلال على إيران. كما دعا المحتجون الحكومة

أعلنت "تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين" (ائتلاف تونسي يضم أحزابًا ومنظمات وجمعيات لدعم القضية الفلسطينية) بتونس، أن "قافلة برية مغاربية تضم آلاف المتطوعين ستنطلق غداً الاثنين، باتجاه قطاع غزة، من أجل المطالبة بوقف حرب الإبادة (الإسرائيلية) وكسر الحصار وإدخال المساعدات". وذكرت التنسيقية في بيان تلقته "قدس برس" لها السبت، أن "قافلة الصمود المغاربية من

قال المكتب السياسي لجماعة أنصار الله (الحوثيون) اليمنية، إنهم"نتابع بقلق التصعيد الإجرامي الكبير وارتكاب العدو الصهيوني مجازر مروعة في غزة". وأضاف في بيان اليوم الاثنين، أن "إحراق العدو أجساد عشرات النازحين بمدرسة الجرجاوي بغزة محرقة بشرية وجريمة حرب". وأكّد أنهم "مستمرون في التصعيد العسكري حتى يرضخ العدو ويتوقف كليا عن العدوان على غزة، وحتى رفع

شهدت عدة عواصم ومدن أوروبية، اليوم السبت، مظاهرات حاشدة تضامناً مع الشعب الفلسطيني، ومطالبة بوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة. ففي العاصمة الفرنسية باريس، نظّم ناشطون مظاهرة حاشدة تنديداً بما وصفوه بالإبادة الجماعية في غزة، واحتجاجاً على الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد المدنيين. وطالب المشاركون بـ"وقف فوري للعدوان ورفع الحصار المفروض على

تنطلق غدًا الخميس القمة الحادية عشرة لمنظمة "الدول الثماني النامية" للتعاون الاقتصادي، بدعوة من جمهورية مصر العربية، لمناقشة عدوان الاحتلال على قطاع غزة. وبدأت في القاهرة، أمس الثلاثاء، الأعمال التحضيرية للقمة على مستوى المفوضين، على أن يجتمع وزراء خارجية دول المنظمة، اليوم الأربعاء، للبحث في الموضوعات التي ستعرض على اجتماع قمة قادة المنظمة، الخميس، وفق

أكّد وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، "ضرورة إطلاق جهد دولي فاعل لوقف العدوان (الإسرائيلي) على غزة بشكل فوري، وضمان إيصال المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة إلى جميع أنحاء القطاع الذي يعاني كارثة إنسانية غير مسبوقة". جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الثلاثاء، كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وشؤون إعادة الإعمار في غزة، سيغريد كاغ، لـ"بحث جهود وقف عدوان

 أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني "ضرورة بذل أقصى الجهود لخفض التصعيد في المنطقة والتوصل إلى تهدئة شاملة، تجنبا للانزلاق نحو حرب إقليمية". وأضاف خلال استقباله اليوم الأحد، في العاصمة عمان، وفدا من مساعدي أعضاء الكونغرس الأميركي، أن "المنطقة ستبقى عرضة لتوسع دائرة الصراع الذي يهدد استقرارها، طالما العدوان على غزة مستمر، ما يستدعي

بحث وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، مع وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، "ضرورة إطلاق حراك دولي فاعل لوقف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، وإنهاء الكارثة الإنسانية هناك". وأكد الصفدي خلال مشاركته في جلسة حوارية ضمن فعاليات النسخة الثانية من ندوة "إسبانيا في العالم: النظام الدولي والتغييرات الجيوسياسية"، في مدينة سانتاندير

كشفت صحيفة/معاريف/ العبرية الصادرة اليوم الاثنين، أن  رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، أجرى محادثة طويلة مساء السبت مع الوزير اليميني المتطرف ايتمار بن غفير ادعى فيها أن "هناك فروق دقيقة بين الوثيقة الإسرائيلية وخطاب بايدن"، مشيرة إلى أن بن غفير طلب رؤية الوثيقة بأم عينيه، ولذلك تمت دعوته إلى مكتب نتنياهو. وقالت الصحيفة: إن الخطاب

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الخميس، إنها "أبدت مرونة وإيجابية مع جهود الوسطاء على مدى جميع جولات التفاوض غير المباشرة السابقة وصولا لإعلان الموافقة على مقترح الإخوة الوسطاء في السادس من أيار/مايو". وأضافت الحركة في بيان لها، أن "الاحتلال استخدم هذه المفاوضات غطاء لاستمرار العدوان والمجازر ضد شعبنا الفلسطيني، ورد على موقفنا الإيجابي باجتياح مدينة

وصل وفد من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الثلاثاء، إلى العاصمة المصرية القاهرة، قادما من الدوحة، لإنجاز اتفاق وقف العدوان على قطاع غزة. وقالت الحركة في بيان مقتضب لها تلقته "قدس برس"، إن وفدا "برئاسة د. خليل الحية وصل قبل قليل إلى القاهرة، قادما من الدوحة، لمتابعة الجهود مع الإخوة الوسطاء في مصر وقطر، لإنجاز اتفاق

كشفت مصادر فلسطينية، الثلاثاء، أن "مواقف الاحتلال وردوده على الوسطاء سلبية، وتضع عراقيل كثيرة أمام التوصل لاتفاق لوقف العدوان على غزة". وقالت المصادر لـ"قدس برس"، إن "هناك خيبة أمل لدى الوسطاء المصريين والقطريين من مواقف نتنياهو، ومحاولاته تعطيل التوصل لاتفاق". وأشارت إلى أن "نتنياهو يُحمِّل وفده لأي مفاوضات قادمة أربعة لاءات: لا وقف للعدوان، ولا