استيطان

صادرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مساحة تقدر بـ 8 آلاف دونم (الدونم يعادل ألف متر مربع) في منطقة الأغوار شرق الضفة الغربية المحتلة، لغرض توسيع مستوطنة "بافيت" بإقامة مئات وحدات سكنية جديدة وإنشاء منطقة صناعية وتجارية قرب قرية "فصائل" الفلسطينية، وفق ما أفادت الإذاعة العامة الإسرائيلية. وأفادت الإذاعة العامة للاحتلال /كان/ في تقرير لها اليوم الجمعة،

اقتحم العشرات من المستوطنين اليهود، صباح اليوم الأربعاء المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقال شهود عيان، أن المستوطنين اقتحموا المسجد من جهة "باب المغاربة"، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية.   وتفرض قوات الاحتلال قيودا مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى، في إطار الحصار المفروض عليه منذ بدء العدوان على

أدانت المملكة العربية السعودية والكويت وقطر وعُمان والإمارات ومجلس التعاون الخليجي، قرار الاحتلال الإسرائيلي المصادقة على بناء 3500 وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية. وقالت وزارة الخارجية السعودية، إن "ذلك يتعارض مع كافة القرارات الدولية، وقانون حقوق الإنسان الدولي، ومواثيق الأمم المتحدة". وشددت الوزارة في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، على أن هذا الإجراء

كشف تقرير عبري، عن أن جزءاً كبيراً من الأسلحة التي منحت للمستوطنين الإسرائيليين بالضفة الغربية، تم بيعها لنشطاء فلسطينيين، وأن تلك الأسلحة استخدمت في عمليات فدائية فلسطينية نفذت مؤخرا في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.   وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الخميس، إن "كبار ضباط الشرطة الإسرائيلية، لا يخفون قلقهم... الكثير من الإسرائيليين لا

قال وزير الخارجية الصينية، وانغ يي، الأحد، إن "تشريد أجيال من الشعب الفلسطيني وعدم تمكينهم من العودة إلى ديارهم حتى يومنا هذا، هو الظلم الأطول أمدا في العالم". وأضاف يي، أن "التصعيد الأخير وامتداده، يبرهن مرة أخرى أن قضية فلسطين تقع في قلب قضية الشرق الأوسط". وأشار إلى أن "الصين تدعو إلى تسريع الجهود لإقامة

قالت وزارة خارجية الأردن، الأحد، إن "وزير الخارجية أيمن الصفدي يرأس الخميس المقبل، وفد الأردن الذي سيقدم مرافعة شفوية أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، بشأن الممارسات الإسرائيلية التي تمس حقوق الشعب الفلسطيني". وأضافت الوزارة في بيان لها، أن "مرافعة الأردن ستكون بخصوص الرأي الاستشاري الذي طلبته الجمعية العامة للأمم المتحدة من المحكمة بموجب القرار

حطم مستوطنون يهود، اليوم الخميس، أشجار زيتون معمرة، وأجروا تدريبات على إطلاق النار قرب منازل الفلسطينيين بـ مسافر يطا" جنوبي الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. ونقلت وكالة أنباء السلطة الفلسطينية /وفا/، عن "مصادر محلية" قولها إن المستوطنين كسروا أكثر من 10 أشجار زيتون معمرة في منطقة "فاتح سدرة" بمسافر يطا، وأطلقوا مواشيهم في محاصيل الفلسطينيين

لم يصدق المزارع عليان دراغمة من سكان الاغوار الشمالية أن الاحتلال الإسرائيلي قد فرض عليه غرامة مالية تبلغ 48000 شيكل، أي نحو 13 ألف دولار من أجل استرجاع 19 رأس من الأبقار، تم مصادرتها من قوة عسكرية إسرائيلية قبل نحو أسبوع خلال رعيها في سهل مجاور لمضارب البدو هناك. ويقول دراغمة: "من ينظر إلى مصيبة

أدانت فرنسا عقد مؤتمر في القدس المحتلة أمس الأحد، للترويج لإقامة مستوطنات في قطاع غزة وتهجير سكانه، بمشاركة وزراء في حكومة الاحتلال. وقالت فرنسا، على لسان متحدث باسم وزارة خارجيتها، اليوم الإثنين، إنها "تتوقع إدانة واضحة لهذه المواقف من (السلطات الإسرائيلية)". وذكّرت في هذا الصدد أن "محكمة (العدل الدولية) أعلنت مؤخرا أن (إسرائيل) ملزمة باتخاذ

أصيب فلسطينيون بالاختناق، اليوم الثلاثاء، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية "حوسان" غربي "بيت لحم" جنوب الضفة الغربية المحتلة. وقال مدير مجلس بلدي "حوسان" رامي حمامرة، لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/، إن المواجهات تركزت في منطقة "المطينة" على المدخل الشرقي للبلدة، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز السام والصوت، ما أدى إلى

جرّفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أرضا تبلغ مساحتها 6 دونمات (الدونم يعادل ألف متر مربع) في حي "تل الرميدة" وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. وأفاد رئيس بلدية الخليل تيسير أبو سنينة، في تصريحات لوكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية /وفا/ بأن آليات الاحتلال جرفت الأرض التي تعود ملكيتها للبلدية، وهي مزروعة بـ50 شجرة زيتون

أعلنت بلدية الاحتلال في القدس المحتلة، اليوم الاثنين، موافقتها على مخطط استيطاني جديد بهدف تدمير المنطقة الصناعية في حي "وادي الجوز" في القدس المحتلة، وكذلك المصادقة على إنشاء مكب نفايات شمال شرق المدينة. ويمتد المشروع الاستيطاني الأول الذي أطلق عليه "وادي السيليكون" على طول طريق "وادي الجوز" وشارع "عثمان بن عفان"، وسيتم بناء مباني من