ذكر وقع /واينت/ العبري، الجمعة، أن عضو مجلس الوزراء "حكومة الحرب الإسرائيلية" ورئيس معسكر الدولة الوزير بيني غانتس، سيتوجه إلى واشنطن الأحد المقبل، من أجل إجراء سلسلة من الاجتماعات، دون التنسيق مع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وقال الموقع، إن "توجه غانتس إلى واشنطن يأتي في وقت مثير للاهتمام بشكل خاص، في وقت تتواصل فيه المفاوضات

قالت جنوب إفريقيا، الجمعة، إن "قتل الفلسطينيين الذين كانوا ينتظرون المساعدات في غزة، يمثل انتهاكا للأوامر المؤقتة التي أصدرتها محكمة العدل الدولية". وبحسب وزارة العلاقات الدولية والتعاون في جنوب إفريقيا، فإن بلادها "تندد بالمذبحة التي راح ضحيتها مئات الفلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات منقذة للحياة". وأضافت الوزارة، أن "العمل الوحشي الأحدث هو انتهاك آخر

تتوالى ردود الفعل الغاضبة على خلفية إجبار إدارة وكالة أونروا، مدير ثانوية دير ياسين ورئيس اتحاد المعلمين، المعلم فتح شريف على الاستقالة، على خلفية مواقفه السياسية والوطنية. وأكدت قوى وشخصيات سياسية واجتماعية ونقابية فلسطينية، في بيانات منفصلة، تلقتها "قدس برس"، اليوم الجمعة، "رفض ابتزاز إدارة الوكالة للموظفين على خلفية دعمهم قضيتهم أو مساعدتهم الجوعى والمحاصرين

قال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، كريستيان ليندماير، الجمعة، إنه وفقا للإحصاءات الرسمية التي جمعتها وزارة الصحة في قطاع غزة، سجلت وفاة عشرات الأطفال رسميا بسبب سوء التغذية. وأضاف ليندماير في مؤتمر صحفي، أن "هذا العدد بالتأكيد أقل من الأرقام الفعلية". ولفت إلى أن "الوفيات تشكل علامات تحذيرية مقلقة جدا، لأن الأمن الغذائي قبل هذا

حذر المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، ينس لايركه، الجمعة، من أن "مجاعة في قطاع غزة أصبحت شبه حتمية، ما لم يتغير شيء، مع إظهار الإحصاءات الرسمية أن الكثير من الأطفال ماتوا جوعا". وقال لايركه، في مؤتمر صحفي للأمم المتحدة في جنيف، إن "لدى الأمم المتحدة والوكالات الإنسانية معايير معينة لتحديد حالة

قال المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، أشرف القدرة، الجمعة، إن "الاحتلال الإسرائيلي يرتكب جرائم إبادة جماعية شمال غزة، من خلال استهداف وتجويع 700 ألف فلسطيني". وأضاف القدرة في بيان صحفي مقتضب، أن "آلاف الأطفال والنساء الحوامل والمرضى والمسنين شمال غزة، معرضون للموت نتيجة الجفاف وسوء التغذية". وطالب القدرة، الأمم المتحدة "بالتحرك فورا وبكل

أعلن مصدر قيادي في كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، الجمعة، أن أحد الأسرى الذين أعلن عن مقتلهم بقصف ونيران جيش الاحتلال، صديق مقرب إلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. وقال المصدر، إن أحد الأسرى القتلى اعترف في أثناء احتجازه لدى "القسام"، أنه صديق مقرب لنتنياهو. وعقبت "القسام" على ذلك قائلة: "نتنياهو ترك أصدقاءه يواجهون

نشرت كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الجمعة، مقطع فيديو يظهر عددا من أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين قتلتهم نيران وقصف جيشهم على قطاع غزة. وقالت "القسام" في الفيديو، إنه على "الرغم من حرصنا على الحفاظ على حياتهم، لا زال نتنياهو يصر على قتلهم (...)، سبعتهم قتلوا بسلاح جيشكم". وظهر في مقطع الفيديو، أسماء

انطلقت، الجمعة، أعمال اجتماع الأمانة العامة الحادي عشر للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج تحت عنوان "باقون"، وذلك بمدينة إسطنبول في تركيا، بمشاركة رئيس المؤتمر منير شفيق، وأعضاء من الهيئة العامة والأمانة العامة. وطرح المجتمعون عدة قضايا متعلقة بالشأن الفلسطيني وخاصة مجريات العدوان على قطاع غزة. ضمن مجموعة عناوين أبرزها "حملة المؤاخاة مع غزة، وقضية الأونروا، وتقدير

أعلنت المفوضية الأوروبية، الجمعة، أنها ستشرع الأسبوع المقبل في دفع 50 مليون يورو لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا). وقالت المفوضية، إإن "الأونروا وافقت على تعزيز إدارة التحقيقات الداخلية لديها والحوكمة المحيطة بها، وعلى هذا الأساس، وبعد تبادل الرسائل مع الوكالة الأممية لتأكيد التزاماتها، ستشرع المفوضية في صرف شريحة أولى بقيمة 50 مليون يورو من

طالب اتحاد بلديات قطاع غزة، المجتمع الدولي والمنظمات الدولية، الجمعة، "بسرعة إدخال الوقود لبلديات للقطاع لاسيما بلديات محافظتي غزة والشمال". وقال اتحاد البلديات في بيان له، إن "إدخال الوقود يمكنها من توفير الخدمات الأساسية الإنسانية كالمياه ومعالجة الصرف الصحي وجمع وترحيل النفايات ووقف الكارثة الإنسانية والصحية والبيئية في القطاع". وأكد الاتحاد، أن "بلديات القطاع خاصة

قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الجمغة، إن "استشهاد 13 طفلا في محافظتي غزة والشمال بسبب سوء التغذية والجوع، حسبما أعلنت وزارة الصحة، هو إعلان إخفاق للمجتمع الدولي والأمم المتحدة في القيام بمهامهم في حماية الأطفال من الموت جوعا". واعتبرت "حماس" في بيان لها، أن ذلك "وصمة عار على جبين الإنسانية وسابقة خطيرة في العصر الحديث".