قالت منظمة العفو الدولية في الأردن (حركة عالمية)، الاثنين، إنها تشعر "بالقلق إزاء استمرار اعتقال ناشطين عدة من قبل دائرة المخابرات العامة الأردنية". وأضاف في بيان نشرته عبر موقعها الرسمي، أن من "بينهم الناشطان زياد ابحيص وميسرة ملص، بحسب محاميهما". ونقلت المنظمه عن محاميهما قوله، إنهما "اعتقلا في 31 آذار/مارس الماضي، خلال مظاهرة مؤيدة لغزة

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى "تصعيد الغضب الشعبي وتفعيل كافة أشكال المقاومة لردع المستوطنين عن جرائمهم بالضفة الغربية" وقالت في بيان تلقته "قدس برس "، اليوم الإثنين، إن "تمادي ميليشيات المستوطنين في اعتداءاتهم على القرى والبلدات في الضفة الغربية، استكمال لمسلسل الإجرام الذي ترعاه حكومة الاحتلال النازية وقادتها المجرمون، المحرّضون على دماء شعبنا ومقدراته".

أدان المرصد "الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان (مسقل مقره جنيف)، الاثنين، استهداف جيش الاحتلال آلاف الفلسطينيين المهجرين قسرا لدى محاولتهم العودة إلى بيوتهم في مدينة غزة وشمالها، بالقذائف المدفعية والرصاص الحي. وقال المرصد، إن "استهدافات جيش الاحتلال أدت إلى استشهاد العشرات وسقوط عدد كبير من الجرحى، وإجبار البقية الرجوع إلى أماكن نزوحهم ومنعهم من العودة إلى مناطق

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عزت الرشق، الاثنين، إن محاولات نتنياهو وحكومته للإفراج عن الأسرى بالقوة فشلت، ولا بديل عن صفقة حقيقية مع المقاومة. وأضاف الرشق في بيان تلقته "قدس برس"، أن "الاحتلال يريد اتفاقا مؤقتا للإفراج عن أسراه، ليستأنف بعدها الحرب والإبادة". وأوضح أن "الوقف الدائم لإطلاق النار هو الضمانة الوحيدة

أدان البرلمان العربي، "تصاعد وتيرة جرائم وانتهاكات المستوطنين وميليشياتهم وعناصرهم الإرهابية المسلحة ضد الفلسطينيين العزل في القرى والبلدات والمخيمات والمدن الفلسطينية في الضفة الغربية، من إطلاق الرصاص، وإحراق المنازل والمركبات، والذى وصل إلى مستويات غير مسبوقة بحماية جيش الاحتلال الإسرائيلي". وحمل البرلمان العربي في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، "كيان الإحتلال الإسرائيلي وحكومة اليمين

قالت منظمة حقوقية، الاثنين، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تحتجز منذ بدء عدوانها على قطاع غزة 3 آلاف فلسطيني من القطاع، بينهم نساء وأطفال ومسنون وأطباء. وقال مركز "الميزان لحقوق الإنسان" (مؤسسة فلسطينية مستقلة)، إنه "استطاع حصر 1650 معتقلا من غزة داخل السجون الإسرائيلية، بموجب قانون المقاتل غير الشرعي، وهو قانون صدر عام 2002 وعُدل في

أكّد "حزب الله" اللبناني، اليوم الإثنين، أنه "فجّر عبوات ناسفة بعدد من جنود الاحتلال بعدما تجاوزوا الحدود إلى داخل الأراضي اللبنانية"، في أول خطوة من نوعها منذ بدء تبادل إطلاق النار بين الجانبين على وقع الحرب في غزة. وفي هذا الإطار، قال الأكاديمي والخبير الاستراتيجي اللبناني، علي دربج، إن "العملية اليوم في منطقة (تل اسماعيل)

أكّد مراسلنا استشهاد فلسطينين (2) وإصابة آخرين، جراء هجوم مستوطنين، بحماية جيش الاحتلال، على بلدة عقربا جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية. بدوره قال الهلال الأحمر الفلسطيني إن "قوات الاحتلال تمنع طواقمه من نقل مصابين حالتهما خطيرة في قرية عقربا جنوب نابلس". كما هاجم مستوطنون، مساء اليوم الإثنين، عددا من الفلسطينيين في بلدتي جيت وإماتين، شرق

استنكرت "اللجنة السياسية الفلسطينية في أوروبا" (موالي لحركة فتح) بشدة، "التصريحات الفتنوية المسيئة التي أطلقها أحد منسوبي حزب القوات اللبنانية (تيّار مسيحي يرأسه سمير جعجع)، ضد الشعب الفلسطيني وأبرز رموزه الوطنية، ممارساً التحريض غير المبرر في هذه الظروف العصيبة التي يمر بها لبنان خصوصاً والمنطقة عموماً". وأضافت اللجنة، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين،

أكّد مراسل"قدس برس"، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي جددت اليوم الاثنين، قصفها على عدة بلدات في جنوب لبنان. واستهدفت مدفعية الاحتلال بلدتي حانين وعلما الشعب تزامناً مع تحليق للطيران الحربي والاستطلاعي في أجواء جنوب لبنان. كما شنت طائرات الاحتلال الحربية غارات على بلدتي مجدل زون، وحولا. بدوره قال حزب الله إن مقاتليه استهدفوا "تجمعا لجنود العدو

قالت وزارة المالية في حكومة الاحتلال، إن "الحرب على قطاع غزة أدت إلى زيادة الديون إلى 200% العام الماضي". وأضافت في بيان، اليوم الإثنين، أن "(إسرائيل) سجلت ديونا بلغت 160 مليار شيكل (43 مليار دولار) عام 2023، من بينها 81 مليار (22 مليار دولار) شيكل منذ اندلاع الحرب في تشرين الأول/أكتوبر الماضي". وأشارت إلى أنها

نظم نشطاء داعمون لفلسطين، اليوم الاثنين وقفات احتجاجية أغلقوا خلالها مداخل بعض الموانئ حول العالم، بمناسبة "يوم الحصار الاقتصادي العالمي من أجل فلسطين". وتظاهر الناشطون في ميناء برشلونة بإقليم كتالونيا الإسباني، تنديدًا بالعلاقات الاقتصادية مع الاحتلال الإسرائيلي. كما حاول الناشطون إغلاق ميناءي بلفاست في أيرلندا الشمالية، وأثينا في اليونان، مطالبين بقطع العلاقات الاقتصادية مع الاحتلال،