حذر العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، الخميس، من "خطورة الهجوم الإسرائيلي المحتمل على مدينة رفح جنوب قطاع غزة". وأكد العاهل الأردني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، "ضرورة خفض التصعيد وتجنب اتساع الصراع بالمنطقة". وشدد الملك عبد الله، على "ضرورة التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين، ومضاعفة إيصال

أكدت الأمم المتحدة، الخميس، أهمية الاحتفاظ بالأدلة المتعلقة بالمقابر الجماعية في قطاع غزة. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك خلال مؤتمر صحفي، إنه "ليس من الواضح بعد توقيت إجراء التحقيق الذي طلبته بهذا الشأن". وأضاف دوجاريك، أن "الأمم المتحدة دعت إلى إجراء تحقيق دولي بشأن المقابر الجماعية". وكان مكتب الإعلام الحكومي في

قال نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، الخميس، إن "عمليات الإفراج المحدودة التي تمت لمجموعة من المعتقلين الإداريين خلال الفترة الماضية من سجون الاحتلال الإسرائيليّ، يقابلها حملات اعتقال يومية مستمرة إلى جانب استمرار جهاز مخابرات الاحتلال، بإصدار المزيد من أوامر الاعتقال الإداريّ تحت ذريعة وجود ملف سرّي". وأضاف النادي في بيان له، أنّ "أعداد

جددت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الخميس، مطالبتها للأمم المتحدة بضرورة إرسال فرق متخصصة في الطب الشرعي ومعدات لازمة للبحث عن المفقودين والتعرف على الجثامين. وقالت الحركة في بيان لها تلقته "قدس برس" إنه "مع استمرار الفرق الطبية العثور على جثامين لشهداء تم إعدامهم من قبل جيش الاحتلال الفاشي، ودفنهم في مقابر جماعية في مجمع ناصر

 أعلن الجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني (تابع للسلطة)، الخميس، أن عدد المواطنين المقيمين في محافظة رفح لغاية 22 نيسان/أبريل الجاري، يقدر بنحو 1.1 مليون فرد، يعيشون في مساحة 63.1 كم2. وقال الجهاز في بيان له، إن "كثافة السكان في رفح كانت بلغت عشية العدوان 4,360 فردا لكل كم2، لتصل الآن الى حوالي 017,50 فرد لكل كم2،

أبدت الخارجية الفرنسية قلقها من "المعلومات الورادة عن اكتشاف أكثر من 200 جثة في مقابر جماعية قرب مستشفيي ناصر والشفاء، في قطاع غزة". ودعت الوزارة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إلى "تحقيق (مستقل) يكشف ملابسات المقابر الجماعية التي عثر عليها". بدورها طالبت الولايات المتحدة،الاحتلال الإسرائيلي بـ"تقديم إجابات بشأن المقابر الجماعية المكتشفة في قطاع

نظّمت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) في لبنان، اليوم الخميس، وقفة أمام مقر "الصليب الأحمر الدولي" في بيروت، شارك فيها وفود من الهيئات النسائية اللبنانية و الفلسطينية و المنظمات و الشخصيات الحقوقية المعنية بملفات الدفاع عن الأسرى، و حشد من النساء الفلسطينيات و اللبنانيات. وحيّت مسؤولة "قطاع المرأة" و عضو المكتب

قال مسؤول العمل الجماهيري في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان، رأفت مرة، إن "(حماس) ملتزمة بالدفاع عن مصالح اللاجئين الفلسطينيين". وأكّد خلال لقاء بين جهاز "العمل الجماهيري" في "حماس"، و "الحراك الشبابي الفلسطيني المستقل"، عُقد في "مخيم عين الحلوة" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوب لبنان، اليوم الخميس، على "ضرورة التعاون الكامل بين جميع

ينطلق غدا الجمعة بمدينة اسطنبول التركية، المؤتمر الخامس لرابطة "برلمانيون لأجل القدس"  (هيئة دولية مستقلة)، بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ومشاركة أكثر من 500 برلماني من أكثر من 70 دولة حول العالم. وقال رئيس "برلمانيون لأجل القدس" الشيخ حميد بن عبدالله الأحمر، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إن "الرابطة تأسست لتوعية شعوب

رحّب عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" خليل الحية، بـ"التصريحات الأميركية عن إمكانية التوصل إلى صفقة تبادل ووقف لإطلاق نار، والتي جاءت قبل تسلمنا أي رد على موقفنا من الاحتلال أو الوسطاء". وأضاف في مقابلة مع قناة/الجزيرة/ الفضائية، اليوم الخميس، "نخوض مفاوضات جادة من أجل وقف دائم لإطلاق النار وصفقة تبادل جادة وحقيقية، وننتظر

 رحب "البرلمان العربي"، بنتائج تحقيق اللجنة الأممية المستقلة، حول وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" والذي أكد على أن "الاحتلال الإسرائيلي لم يقدم أدلة تدعم مزاعمه حول الوكالة الأممية، ويثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنها إدعاءات باطلة". وأكد البرلمان العربي في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، على "الدور المهم والكبير للوكالة، في تقديم

عقدت "هيئة التشريع التشاركي" في البرلمان البرازيلي، مساء أمس الأربعاء، جلسة عامة لمناقشة الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والكشف عن انتهاكات حقوق الإنسان الفلسطيني والقانون الدولي من قبل "إسرائيل". قُدم طلب عقد جلسة الاستماع العلنية من قبل النائبين البرازيليين عن حزب "العمال"، جواو دانيال، وبادري جواو، المعروفان بمواقفهما المؤيدة للقضية الفلسطينية. وشارك في الجلسة سفير