أدانت دولة الكويت، اليوم الخميس، "الجريمة الجديدة التي اقترفتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق عدد من المدنيين الفلسطينيين العزل بعد قصفهم أثناء تواجدهم في شمال قطاع غزة لتلقي المساعدات الإنسانية والإغاثية مما أدى إلى سقوط العشرات من الضحايا". وأكدت وزارة الخارجية الكويتية في بيان تلقته "قدس برس"، على "موقف دولة الكويت الثابت والراسخ بضرورة وقف إطلاق

 أدان البرلمان العربي، "الاستهداف الوحشي والمجزرة البشعة التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين الفلسطينيين العزّل، في (شارع الرشيد) بمدينة غزة، أثناء انتظارهم الشاحنات المحملة بالمساعدات الإغاثية، ما أدى إلى استشهاد وإصابة المئات منهم أطفال ونساء وشيوخ". وندد البرلمان العربي في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، "بالصمت الدولي المخزي على جرائم الاحتلال الإسرائيلي، وعدم ردعه

أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، أشرق القدرة، الخميس، استشهاد 4 أطفال نتيجة سوء التغذية والجفاف في مستشفى كمال عدوان، شمالي غزة. وقال القدرة في بيان مقتضب، إن "حصيلة الشهداء الأطفال نتيجة سوء التغذية والجفاف ارتفعت إلى 10 شهداء في شمال غزة". وأوضح أن مستشفيات شمال غزة عاجزة عن توفير الخدمات المنقذة للحياة، مشيرا

أدانت  الخارجية القطرية، بأشد العبارات "المجزرة التي ارتكبها الاحتلال في حق مدنيين ينتظرون المساعدات في غزة". وطالبت في بيان تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الخميس، المجتمع الدولي أن "يضطلع بمسؤوليته لإلزام الاحتلال الإسرائيلي بالامتثال للقانون الدولي". كما طالبت "بتحرك دولي عاجل لإنهاء العدوان على قطاع غزة فورا". وأكدت أن "استمرار جرائم الاحتلال الوحشية، في إطار

قال المرصد "الأورومتوسطي" لحقوق الإنسان (مستقل مقره جنيف)، الخميس، إن "إسرائيل تتعمد تعميق أزمة التجويع الكارثية لجميع سكان قطاع غزة، ومنع وعرقلة إدخال وتوزيع الإمدادات الإنسانية، خاصة في مدينة غزة وشمال القطاع". وأضاف المرصد، أن "إسرائيل تهدف في ذلك إلى دفع السكان نحو التهجير القسري من مناطقهم، في إطار جريمة الإبادة الجماعية المتواصلة في القطاع".

استشهد فلسطيني، الخميس، وأصيب شقيقاه بجروح أحدهما وصفت إصابته بالخطيرة، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمام مدخل قرية بيت عوا جنوب غرب مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية. وذكرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في بيان، أن الشهيد أصيب بالرصاص الحي في القلب، وأحد أشقائه بثلاث رصاصات بالبطن والصدر والأطراف ووصفت بالخطيرة، والثالث وصفت إصابته بالطفيفة، أثناء جمعهم

أعلن المتحدث باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، أشرف القدرة، الخميس، ارتفاع حصيلة مجزرة شارع الرشيد التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلى 112 شهيدا و 760 إصابة. وقال القدرة في تصريح صحفي، إن "8 شهداء وصلوا إلى مجمع الشفاء الطبي، بعد انتشالهم من منطقة دوار النابلسي على شارع الرشيد في غزة". ووفق شهادات فلسطينيين، فإنه

دعا مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، الخميس، إلى "وضع حد للمجزرة في غزة"، قائلا إنه "يبدو أن لا حدود للأهوال التي تتكشف أمام أعيننا في غزة، كما لا توجد كلمات لوصفها". وقال فولكر، أنه "منذ أوائل تشرين الأول/أكتوبر الماضي، قتل أو جرح أكثر من 100 ألف شخص في غزة، وأن واحدا من كل

أعادت كتائب "القسام " الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الخميس، نشر مقطع لأسرى من الاحتلال لديها كانت قد بثت لهم فيديو سابقا، وطالبوا بالتوصل لصفقة للإفراج عنهم. وكانت "القسام" قد أعلنت في كانون الأول/ديسمبر الماضي فَقْد الاتصال بالمجموعة المسؤولة عن احتجازهم، وأعلنت في المقطع أنها ستعلن غدا الجمعة مصيرهم. ميدانيا، أكّد مصدر قيادي في "القسام"،

أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، "الاستهداف الوحشي لقوات الاحتلال الإسرائيلي لتجمع لفلسطينيين كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات إنسانية على شارع الرشيد شمال قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد العشرات وإصابة المئات". وشدد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير سفيان القضاة، في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، على "رفض الأردن المطلق لاستمرار الاحتلال الإسرائيلي باستهداف

قُتل مستوطنان، مساء اليوم الخميس، في هجوم أُطلقت فيه العيارات النارية عند مدخل مستوطنة "عيلي"شمالي "رام الله" وسط الضفة الغربية المحتلة. وبحسب ما أوردته إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي فإن هجوم بإطلاق النار تم على محطة وقود في مستوطنة "عيلي" بين مدينتي رام الله ونابلس. وأشارت الإذاعة، إلى إن محطة الوقود ذاتها قُتل فيها 4 مستوطنين

"نظم الحراك الشعبي الفلسطيني لمناصرة غزة" (أهلي مستقل)، اليوم الخميس، وقفةً تضامنيةً، أمام مقر "اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا - الإسكوا" (تابعة للأمم المتحدة) في العاصمة اللبنانية بيروت، رفضاً لاستمرار المجازر بحق أهل القطاع وممارسة سياسة التجويع والإبادة بحقهم. وشارك في الوقفة، المئات من النساء والفتيات من عدة مخيمات وتجمعات فلسطينية في لبنان.   وأكدت