قال رئيس حكومة السلطة الفلسطينية، محمد اشتية إن أهل نابلس (شمال الضفة الغربية) يسطرون ملاحم جديدة في الصبر، وإن الاحتلال لن ينال من عزيمتنا أو يرجعنا إلى الخلف. وأكد اشتية خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الخميس، في البلدة القديمة بمدينة نابلس، بحضور عدد من السفراء والقناصل الأوروبيين والعرب، وقادة من حركة التحرير الوطني "فتح"، بأن

أعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" (حركة مقاومة إسلامية في فلسطين)، كتيبة جنين، الاستنفار في صفوف مقاتليها، بعد اغتيال أحد قادتها الميدانيين، في مخيم جنين، شمال الضفة الغربية اليوم الخميس. وقالت "سرايا القدس" إن "اغتيال المجاهد الكبير فاروق جميل سلامة (29 عاما)، هو عملية إجرامية جبانة، لن نقف مكتوفي الأيدي حيالها، أو نصمت

قال الناطق العسكري باسم "كتائب المجاهدين" (الجناح العسكري لحركة المجاهدين الفلسطينية، في قطاع غزة)، أبو بلال، إن "العمليات الفدائية التي تنفذها الكتائب في الضفة الغربية المحتلة امتداد لعملها المقاوم المستمر ضد المحتل المجرم". وأكد أبو بلال، في تصريح لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "كتائب المجاهدين تحمل استراتيجية واضحة؛ وهي تحرير كل فلسطين، وتطهيرها من رجس

اغتالت قوات إسرائيلية خاصة، اليوم الخميس، المطارد الفلسطيني فاروق سلامة، في مدينة جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية أن فلسطينيًا وصل إلى مستشفى جنين الحكومي بحالة حرجة للغاية، إثر إصابته برصاص الاحتلال الحي في البطن والصدر والرأس، ما أسفر عن استشهاده، بعد فشل محاولات الطاقم الطبي في إنعاشه. وأضافت لاحقًا

تتواصل تداعيات الأزمة الاقتصادية في لبنان، وتنعكس بصورة مضاعفة على اللاجئين الفلسطينيين هناك. ويرى مراقبون أن "قطاع التعليم من أكثر القطاعات التي برزت فيها صعوبات وتحديات أمام الأهالي، وتجلّت أبرز صور المعاناة هذا العام في كلفة المواصلات والنقل إلى المدارس". ومن جهته، طالب مدير منظمة "ثابت لحق العودة" (مؤسسة أهلية لبنانية)، سامي حمود، في حديث

دعت "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (إحدى فصائل منظمة التحرير)، إلى استخلاص العبر والدروس من النتائج التي أسفرت عنها الانتخابات التشريعية في دولة الاحتلال، وأدت إلى وصول "اليمين الفاشي" إلى الحكم في "إسرائيل". وقالت "الديمقراطية" في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إنه "سبق وصول اليمين الفاشي إلى السلطة في دولة الاحتلال، ممارساته الدموية ضد

نعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين (إحدى فصائل منظمة التحرير)، اليوم الخميس، الشهداء الذين نفذوا عمليات طعن ودهس ضد جنود الاحتلال، ودعت لدعم ومساندة عائلاتهم. وشددت الجبهة في بيان تلقته "قدس برس"، على أنّ "العمليات المتتالية التي نُفذت، وأخذت أشكالاً متعددة نابعة عن عزيمة وإصرار وتصميم شعبنا الفلسطيني على استعادة أرضه وحقوقه المسلوبة". وقالت إن "على

اقتحمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي منزل عائلة الشهيد عامر حسام بدر حلبية (20 عامًا)، منفذ عملية الطعن في البلدة القديمة بالقدس المحتلة، صباح اليوم الخميس. وقالت مراسلة "قدس برس" إن عناصر من شرطة الاحتلال اقتحموا منزل عائلة حلبية في بلدة "بيت حنينا" شمال شرقي القدس، وأبلغوها باستشهاد نجلها عامر، قبل اعتقال والده الطبيب حسام حلبية. في

أكد الباحث في شؤون الأسرى الفلسطينيين في سجون الإحتلال الإسرائيلي، رياض الأشقر، أن عدد سفراء الحرية (أبناء الأسرى الذين أُنجبوا عبر عمليات تحرير النطف خارج السجون)، ارتفع إلى 109 أطفال. وأوضح الأشقر لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "آخر الأسرى الذين رزقوا بأطفال كان الأسير بركة راجح طه (45 عامًا)، من سكان الخليل (جنوب الضفة)، حيث

اعتبر خبراء فلسطينيون أن الاحتلال الإسرائيلي يعيش أسوأ أيامه منذ سنوات في مدن الضفة الغربية المحتلة، بالنظر إلى تصاعد العمليات الفدائية واتساع رقعتها، شمالا وجنوبا. ورأى الخبراء في أحاديث منفصلة لـ"قدس برس"، أن نواة المقاومة الفلسطينية المتمثلة في تشكيلات مسلحة من  الفصائل المختلفة، مثل "كتيبة جنين" و"عرين الأسود" و"كتيبة مخيم بلاطة" (مجموعات مقاومة في شمال

أكدت حركة المقاومة الاسلامية "حماس"، اليوم الخميس، أن "الشعب الفلسطيني ثبت معادلة أن العدوان على المسجد الأقصى المبارك سيواجه بمزيد من الفعل المقاوم". ونعى الناطق باسم "حماس"، حازم قاسم، في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، منفذ عملية الطعن الفدائية في القدس المحتلة، قائلاً إن "الفعل الفدائي يأتي هذه المرة على بوابات المسجد الأقصى المبارك، لنرسم

قالت وسائل إعلام عبرية إن الجيش الإسرائيلي أحبط محاولة تسلل إلى قاعدة عسكرية تابعة له في منطقة النقب (جنوب فلسطين المحتلة). وزعم جيش الاحتلال، اليوم الخميس، أن قواته "تعرفت على عدد من المشتبه بهم، الذين حاولوا دخول مناطق النيران في قاعدة تساليم العسكرية، جنوب البلاد". واضاف أن "قوات الأمن وصلت إلى الموقع، وبدأت بمطاردة الأربعة