استيطان

أتلف مستوطنون مسلحين، اليوم الأحد، محاصيل زراعية في "مسافر يطا" جنوبي الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة، وأطلقوا ماشيتهم في حقول زراعية تعود لفلسطينيين.   وقال شهود عيان إن المستوطنين هاجموا حقول الفلسطينيين، في تجمع "مغاير العبيد" و"فاتح سدرو" قرب تجمع "الزويدين" شرقي يطا، وأطلقوا قطعان ماشيتهم فيها، ما تسبب في إتلاف المحاصيل الزراعية وتخريب الأرض.

قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان، إن" 53 مدرسة فلسطينية بالضفة الغربية مهددة بالهدم في أية لحظة من قبل قوات الاحتلال التي تعتمد سياسة تخطيطية تمييزية قائمة على اعتبارات عنصرية". وأضاف شعبان في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، أن "سلطات الاحتلال هدمت منذ بداية العام الجاري، ثلاث مدارس في الضفة الغربية

أصيب أكثر من 10 فلسطينيين بجروح والعشرات بالاختناق، عصر اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين في عدد من مناطق الضفة الغربية. واقتحم عشرات المستوطنين، "نبع قريوت" جنوب شرقي نابلس، شمالي الضفة الغربية، بحماية قوات الاحتلال، وسط إطلاق الرصاص الحي وقنابل الغاز باتجاه المنازل القريبة. كما قمعت قوات الاحتلال مسيرة "بيت دجن" الأسبوعية،

قالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، إن الحكومة الإسرائيلية؛ ستروج خلال الأسابيع المقبلة للاعتراف الفعلي ببؤر استيطانية ومستوطنات لا تتمتع بوضع "مستقل رسمي"، لتصبح معترفا بها. وأوضحت، اليوم الجمعة، أنه سيتم تحويل ميزانيات للمستوطنات بمئات الملايين من الشواكل بشكل مباشر، خاصة للبنية التحتية والتعليم وغيره. وسيتاح للعديد من المستوطنات خاصة في القدس وغلافها وبعض مناطق الضفة الغربية،

حذر الباحث في شؤون القدس، محمد الجلاد، من مغبة إقدام المجموعات اليهودية تنفيذ مخططاتها التلمودية والمتمثلة بذبح البقرات الحمراء أو أحدها خلال الأشهر القادمة "لما سيكون لذلك من تبعات من شأنها أن تغير واقع الأقصى كليا، بل والمنطقة ككل". وشدد الجلاد في حديث مع "قدس برس"، على أن ما يجري حاليا في المسجد الأقصى وما

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن تخصيص الاحتلال مبالغ مالية كبيرة لدعم الاستيطان في الضفة الغربية "لن يمنحه شرعية على أرضنا وسيقابل بمزيد من الصمود والمقاومة". وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إنّ "مواصلة حكومة الاحتلال الفاشية المتطرفة لنشاطاتها الاستيطانية التوسّعية على أرض فلسطين، والتي كان آخرها تخصيص الوزير المجرم سموتريتش

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية الصادرة اليوم الأربعاء، أنه سيتم زيادة مساحة البؤرتين الاستيطانيتين "أساهيل"، و "أبيجيل" والمقامتان على أراضٍ فلسطينية جنوب الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة بشكل كبير. وأشارت الصحيفة إلى أن ذلك جزء من شرعنة تلك البؤر، كما توضح خرائط نشرتها الإدارة المدنية الإسرائيلية التابعة لجيش الاحتلال المسؤولة عن منح رخص البناء. وأضافت أن

ثمنت الفصائل الفلسطينية مبادرة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بإجراء انتخابات الهيئات المحلية في قطاع غزة. جاء ذلك في بيان أصدرته، عقب اجتماعها الدوري الذي عقدته في غزة، مساء اليوم الثلاثاء، تلقت "قدس برس" نسخة منه، ناقشت فيه آخر المستجدات السياسية والميدانية على الساحة الفلسطينية. واعتبرت الفصائل أن الموافقة على إجراء الانتخابات المحلية، خطوة في الاتجاه

نفذ مئات المستوطنين المدججين بالسلاح، مسيرة استفزازية انطلاقا من "شارع الشهداء" و"حي السهلة" وصولا إلى الحرم الإبراهيمي الشريف في البلدة القديمة وسط مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية. ورفع مئات المستوطنين الأعلام الإسرائيلية، اليوم الإثنين، بمسيرة استفزازية، مرددين هتافات عنصرية معادية للعرب أبرزها "الموت للعرب". كما عرقلت قوات الاحتلال مرور الفلسطينيين في البلدة القديمة لعدة ساعات

رحب "البرلمان العربي" بقرار أستراليا اعتبار الأراضي الفلسطينية "محتلة" والمستوطنات الإسرائيلية "غير شرعية"، واعتبر "البرلمان العربي"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، القرار "تطورا مهما في الموقف الأسترالي الملتزم بالقانون الدولي، وقرارات الأمم المتحدة، والداعم للجهود الدولية الرامية إلى إحياء عملية السلام، وفقا لمرجعيات السلام الدولية". ودعا، أستراليا إلى "تتويج هذا القرار بالاعتراف رسميا

طالب وزير الاقتصاد في السلطة الفلسطينية خالد العسيلي، وزير الصناعة والتجارة والسياحة الإسباني هيكتور خوسيه إيرنانديز، باتخاذ إجراءات عاجلة بحق شركتي (CAF) و(GMV) الإسبانيتين اللتين تساهمان في إنشاء مشروع القطار الخفيف وتوسيعه في مدينة القدس المحتلة مع شركة Shapir الإسرائيلية. ودعا العسيلي في رسالة وجهها إلى خوسيه، اليوم الأربعاء، إلى "مطالبة الشركتين بالانسحاب، ووقف أعمالهما

تفيد روايات شهود العيان من أهالي قرية "برقا" شرق رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، إلى أن قاتل الشهيد قصي معطان أمس الجمعة، هو المستوطن اليهودي المعروف بلقب "الراعي". وأطلق هذا اللقب على المستوطن، أهالي "برقا"، واسمه الحقيقي "إليشع ييرد"، الذي احتل في وقت سابق، تلة في الأراضي الشرقية للقرية، وأنشأ عليها البؤرة الاستيطانية "مجرون".