الأسرى

قال نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، إنّ "قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال، اقتحمت عدة أقسام في سجون عوفر، ومجدو، والنقب، ونكّلت بالأسرى، وعزلت مجموعة منهم". وأوضح نادي الأسير، في بيان صحفي، اليوم السبت، أنّ "غالبية الغرف التي جرى اقتحامها، والاعتداء عليها، يقبع فيها أسرى حركة الجهاد الإسلامي". وأكّد النادي أنّ "هذا التصعيد

قال نادي الأسير الفلسطيني، إن عمليات تخريب وتدمير واسعة، طالت مقتنيات و"كانتينا" (مقصف) الأسرى الذين نقلتهم سلطات الاحتلال من سجن "ريمون" إلى سجن "جلبوع" مؤخرًا، تقدر بمئة ألف شيقل، أي أكثر من 30 ألف دولار. وأوضح النادي أن إدارة سجون الاحتلال تحاول أن تتنصل من مسؤوليتها عن عمليات التخريب والتدمير هذه، بادعائها أن وحدات خاصة

صادقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، على أمر يقضي بالاستيلاء على مبلغ 500 ألف شيكل (150 ألف دولار) ومركبة تعود لعائلة الأسيرين المحررين كريم وماهر يونس، بزعم أن هذا الأموال حصلوا عليها من السلطة الفلسطينية. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/، اليوم الخميس، إن "وزير الأمن الإسرائيلي يوآف غالانت، وقع على أمر المصادرة بتوصية من الجهات الاقتصادية في جيش

قمعت قوات الاحتلال الإسرائيلي بعد ظهر اليوم الأربعاء، الأسرى في سجن "عوفر" (غرب رام الله)، وأجرت عمليات تفتيش في مقتنياتهم. وذكر "نادي الأسير الفلسطيني" (هيئة حقوقية مقره رام الله)، أن "قوات القمع التابعة لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، اقتحمت قسمي (14) و(13) في السجن، والذي يقبع فيهما الأسرى الأشبال والأطفال، والموقوفون الجدد". وقال النادي، في بيان

حمّلت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن حياة الأسيرين أحمد البرغوثي، ومحمد جبران خليل، من رام الله، شمال الضفة الغربية. وكشفت الهيئة في بيان، اليوم الأربعاء، أن الأسير البرغوثي يخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام لليوم الثامن على التوالي، رفضا لعمليات النقل التعسفية بحق الأسرى من سجن "هداريم"

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة الماضية وفجر اليوم الأربعاء، حملة مداهمات واعتقالات في مناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين. وأفاد نادي الأسير الفلسطيني (مؤسسة حقوقية مقرها رام الله) بأن قوات الاحتلال اعتقلت عددا من الفلسطينيين من الضفة، جرى تحويلهم للتحقيق، بحجة المشاركة في أعمال مقاومة مسلحة ضد قوات الاحتلال والمستوطنين. واعتقلت قوات الاحتلال محمد

أصدرت محكمة الاحتلال، اليوم الثلاثاء، قرارات جائرة بالسجن وتمديد الاعتقال بحق مواطنين مقدسيين. وقالت مصادر محلية إن "المحكمة الإسرائيلية قضت بالسجن الفعلي بحق الأسير المقدسي أيهم أبو جمعة، من بلدة الطور لمدة تسعة أشهر، وعلى الأسير سعيد نوفل لمدة 12 شهرا، والفتى وائل شاهين بالسجن لمدة سبعة أشهر، مع وقف تنفيذ ثلاثة أشهر، ودفع غرامة

عقد أهالي الأسرى الأردنيين في سجون الاحتلال، اليوم الثلاثاء، مؤتمراً صحفياً أمام مقر وزارة الخارجية في العاصمة عمّان، أكدوا فيه على ضرورة أن تعمل حكومة بلادهم "للإفراج عن كافة الأسرى". وسلم الأهالي رسالة لوزارة الخارجية، نقلوها عن أبنائهم الأسرى، دعت "الحكومة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع الاحتلال من المصادقة على قانون إعدام الأسرى الذي قدمه المجرم

قال "نادي الأسير" الفلسطينيّ (هيئة حقوقية مقره رام الله)، اليوم الثلاثاء، إنّ إدارة سجون الاحتلال الصهيوني، تواصل عزل 40 أسيرًا فلسطينيا في الزنازين بظروف قاسية وصعبة، سبعة منهم، يعانون أوضاعًا صحية، ونفسية صعبة جدًا، تتفاقم مع استمرار عزلهم. وأشار النادي في بيانٍ له، اطلعت عليه "قدس برس" إلى أنّ "أعداد الأسرى المعزولين شهدت ارتفاعًا ملحوظًا،

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، حملة اعتقالات واسعة، بمناطق متفرقة من الضفة الغربية والقدس المحتلتين. وبحسب مصادر محلية، اعتقلت قوات الاحتلال الشابين علاء الوزير، وصدقي الأغبر، من مخيم بلاطة، شرق مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، بعد عملية اقتحام تخللها اشتباكات مسلحة. كما اعتقلت الشاب فادي نايف من قرية جفنا شمال رام الله (وسط)،

قالت وزارة الأسرى والمحررين في غزة، إن ذوي ثلاثة أسرى توجهوا اليوم الثلاثاء، لزيارة أبنائهم في سجون الاحتلال. وأشارت الوزارة، في بيان مقتضب، تلقته "قدس برس"، إلى أن خمسة فلسطينيين توجهوا، فجر اليوم، لزيارة ثلاثة من أبنائهم الأسرى في سجن بئر السبع (جنوب فلسطين المحتلة) عبر معبر بيت حانون "إيرز"، شمال قطاع غزة. يذكر أن

أكد وكيل وزارة شؤون الأسرى والمحررين في غزة، بهاء الدين المدهون، أن "المقاومة الفلسطينية لن تترك الأسرى وحدهم، وأن المعركة داخل السجون لن تنحصر داخل الأسوار". وأشار المدهون، في حديثه لـ"قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "قوات الاحتلال الإسرائيلي لم تتوقف يوماً عن سلب الأسرى الفلسطينيين حريتهم، وتحطيم معنوياتهم داخل الأسر". وقال: إن "حكومة الاحتلال، هي