القدس والمسجد الأقصى

أدى 60 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الثامن عشر من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها قوات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن) أن "نحو 60 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى،

دعت "الحركة الإسلامية" و"الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" (تجمع نقابي حزبي) في الأردن إلى تنظيم مسيرة مركزية يوم الجمعة القادمة (21 آذار/مارس) انطلاقاً من المسجد الحسيني في وسط العاصمة عمّان، نصرةً للمسجد الأقصى وتزامناً مع الذكرى السابعة والخمسين لمعركة "الكرامة" بين الجيش الأردني وجيش الاحتلال.   وأكد المهندس عمر رياض، رئيس "دائرة فلسطين" في

اقتحم عشرات المستوطنين، المسجد الأقصى المبارك، من باب "المغاربة"، بحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.

أدى 60 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم السادس عشر من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها قوات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن) أن "نحو 60 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى،

اقتحم عشرات المستوطنين، المسجد الأقصى المبارك، من باب "المغاربة"، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، تلبيةً لدعوة جماعات "الهيكل" المزعوم إلى تنفيذ اقتحام مركزي للمسجد الأقصى، لإحياء ما يسمى يوم "شوشن بوريم"، وهو يوم خاص بعيد البوريم العبري "المساخر".   وأفادت "دائرة الأوقاف الإسلامية" في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، اليوم الأحد، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا

أدى 130 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الرابع عشر من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها قوات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن) أن "نحو 130 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى،

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن منع الاحتلال الفلسطينيين من الاعتكاف في المسجد الأقصى المبارك، ليلة الجمعة للمرة الثانية، يشكل تصعيدا خطيرا لحربه الدينية.  وقالت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، إن "استمرار الاحتلال في عدوانه وإجراءاته التعسفية التي تستهدف التضييق على أبناء شعبنا خلال شهر رمضان المبارك، ومنع اعتكاف المصلين ليلة

يبدأ اليوم مايسمّى "عيد المساخر" (احتفال بذكرى هزيمة المملكة الفارسية خلال القرن الخامس قبل الميلاد، حسب المعتقد اليهودي)، الذي يستمر حتى الـ16 من الشهر الجاري، في وقت يشهد فيه المسجد الأقصى تصعيدًا كبيرًا من قبل قوات الاحتلال. وفي هذا السياق، يعتقد خبراء في شؤون القدس التقتهم "قدس برس" اليوم الخميس، أن "الاحتلال يستغل هذه المناسبات

أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، موظفا في "دائرة الأوقاف الإسلامية" بالقدس، عن البلدة القديمة والمسجد الأقصى لمدة شهرين. وذكرت محافظة القدس في بيان لها، أن سلطات الاحتلال أصدرت قرارا بإبعاد موظف دائرة الأوقاف الإسلامية رامي الخطيب، عن البلدة القديمة والمسجد الأقصى لمدة شهرين. وتواصل سلطات الاحتلال فرض قيودها على دخول المصلين للأقصى، وتُدقق في

أعلنت محافظة القدس، الأربعاء، استشهاد عامل فلسطيني يبلغ 35 عاما، متأثرا بإصابات بالغة عقب سقوطه من الطابق الخامس في إحدى ورشات البناء بمدينة القدس، بعد ملاحقته من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت المحافظة إن هذه الجريمة "تأتي في سياق سياسة منهجية تمارسها قوات الاحتلال ضد العمال الفلسطينيين، الذين يُجبرون على تحمّل مخاطر القفز فوق جدار

أدى 65 ألف مصل صلاتي العشاء والتراويح في اليوم الثاني عشر من شهر رمضان الفضيل، في رحاب المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها قوات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد. وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن) أن "نحو 65 ألف مصل أدوا صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى،

اقتحم عشرات المستوطنين، صباح اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى، على شكل مجموعات متتالية، من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته. وأضافت المصادر ذاتها، أن شرطة الاحتلال كثفت وجودها عند أبواب المسجد الأقصى وفي محيط البلدة القديمة، وعرقلت دخول