القدس والمسجد الأقصى

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، شابين فلسطينيين، بعد مداهمة منزليهما في القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال داهمت منزل الشاب معتصم مسودة في حي وادي حلوة ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، واعتقلته بعد الاعتداء عليه بالضرب المبرح. كما اعتقلت الشاب محمد الرفاعي، بعد مداهمة منزله في بلدة عناتا شمال شرق

اقتحم موظفو بلدية وقوات الاحتلال، اليوم الخميس، قرية العيسوية، شمال شرقي القدس، وعلقوا أوامر هدم واستدعاء ووقف بناء على منازل بالقرية. وقالت مصادر محلية إن "طواقم بلدية الاحتلال اقتحمت عدة أحياء في قرية العيسوية، وقامت بتصوير عدد من المنازل والبنايات". وأضافت المصادر أن "موظفي البلدية علقوا إخطارات هدم على عدة منازل بنيت منذ خمس سنوات

يسود الإضراب العام  في مخيم شعفاط شمال شرق القدس المحتلة، منذ ساعات صباح اليوم الخميس، بدعوة من أهالي وشباب المخيم، والفصائل الفلسطينية، احتجاجا على الانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية ضد السكان. وكانت مجموعات "عرين الأسود" (مجموعات مقاومة في نابلس شمال الضفة) دعت الشباب الثائر في كل أحياء القدس، "للعصيان المدني، وإشعال الإطارات، وتحطيم كاميرات المراقبة للاحتلال، وإرباك

قالت مجموعات عرين الأسود الفلسطينية، مساء اليوم الأربعاء، إن "هدم المنازل في القدس، سنقابله بهدم أمن الاحتلال ومستوطنيه في كل شارع من شوارع ضفتنا الأبية". ودعت المجموعات، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، إلى "إشعال ما أمكن من إطارات في جميع مناطق القدس، لتكون غيمة سوداء كثيفة تعبّر عن غضبنا الشديد، مع إعلان العصيان المدني

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" مصادقة برلمان الاحتلال (كنيست) على "مشروع قانون احتلالي عنصري، يهدف إلى ترحيل أسرى القدس وفلسطين المحتلة عام 1948، تحت ما يُسمّى بقانون سحب الجنسية أو الإقامة الدائمة، بذريعة مقاومتهم الاحتلال وسياساته العنصرية". واعتبرت "حماس" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الأربعاء، القانون إمعاناً في انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني

أجبرت بلدية الاحتلال في مدينة القدس المحتلة، اليوم الأربعاء، فلسطينيا من القدس على هدم منزله في قرية العيسوية، شمال شرقي القدس، على هدم غرفتين من منزله بحجة عدم الترخيص. وقال المقدسي حسن زكريا محيسن في تصريح صحفي إن "البناء بدأ قبل عدة أشهر، لزيادة عدد الغرف في بيته، لكن بلدية الاحتلال أوقفت البناء واعتقلته، ثم

أعلن وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير، اليوم الأربعاء، عن خطة طوارئ لتجنيد أكثر من 400 عنصر جديد في قوات حرس الحدود العاملة في مدينة القدس، استعدادًا لشهر رمضان المبارك. وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، إن خطة "بن غفير" تقتضي تجنيد أكثر من 400 عنصر جديد في قوات حرس الحدود بالقدس، للتعامل مع الأحداث

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، ورشة لتصليح المركبات في بلدة شعفاط شمال شرق القدس المحتلة. وقال صاحب الورشة صادق الرشق، في تصريحات صحفية، إن قوات الاحتلال داهمت شعفاط في ساعات الفجر، وشرعت بهدم منشأة لتصليح المركبات مملوكة له، بحجة البناء دون ترخيص.  وأشار إلى أن المنشأة المستهدفة، تضم سبعة "كراجات" لتصليح المركبات، ويعتاش منها

أجبرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، مواطنا مقدسيا على هدم منزله ذاتيا في بلدة العيسوية، شمال شرق القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية بأن "قوات الاحتلال سلمت المواطن المقدسي نزار محيسن قرارا بهدم منزله ذاتيا، والبالغة مساحته 80 مترا مربعا، قبل الأربعاء". وأشارت المصادر إلى أن العائلة نفذت عملية الهدم، تجنبا لدفع غرامات مالية باهظة في

أصيب العشرات من أهالي مخيم شعفاط بالقدس المحتلة، اليوم الثلاثاء، بالاختناق، جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات عنيفة مع الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية بأن "قوات الاحتلال الراجلة والجيبات العسكرية، أطلقت قنابل الغاز بكثافة صوب السكان في بيوتهم ومحلاتهم التجارية، وذلك بالتزامن مع مغادرة الطلاب من مدارسهم". وأضافت المصادر أن "قوات الاحتلال اعتدت على

أعلنت اللجنة العليا المنظمة لـ”أسبوع القدس العالمي”، عن انطلاقة فعاليات الأسبوع رسميا، بدءا من اليوم ‏الثلاثاء، وحتى العشرين من شباط/ فبراير الجاري. وقالت اللجنة المنظمة، إن الفعاليات، تهدف إلى تذكير المسلمين بأهمية القدس والمسجد الأقصى المبارك، لاسيما في وجه الأخطار التي تحيط به من قبل الاحتلال الإسرائيلي. وقد دعا رئيس "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين" (مقره

قال رئيس "الهيئة العليا" بالقدس، إمام وخطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، إن استمرار الوصاية الهاشمية على المقدسات في القدس ضرورية، لأن "إسرائيل" تنتظر رفع اليد حتى تضع يدها، لكن الوصاية هي صمام الأمان. وأكد في مقابلة تلفزيونية على قناة /الحقيقة الدولية/ الأردنية (مستقلة) مساء أمس الاثنين، أن إسرائيل كانت تراهن على أن يؤثر زلزال