المقاومة

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الإثنين، جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على جنازة في بلدة "بيت أمر" شمالي الخليل جنوب الضفة الغربية. وقال الناشط الإعلامي في "بيت أمر" محمد عوض في تصريحات صحفية، إن جنود الاحتلال منعوا المشيعين من المرور عبر مدخل البلدة الرئيسي، وأغلقوا البوابة الحديدية المقامة عليه، وأطلقوا قنابل الصوت والغاز المسيل

نعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الشهيدان فؤاد محمود أحمد عابد (أحد مجاهديها)، من بلدة كفر دان، ومحمد سامر حوشية، من بلدة اليامون، اللذين ارتقيا، فجر اليوم الإثنين، بنيران قوات الاحتلال، خلال عدوانها على جنين (شمال الضفة الغربية)، وتفجيرها منزلي شهيديْ عملية الجلمة أحمد وعبد الرحمن عابد. وأكدت "حماس"، في تصريح صحفي، وصل "ٌقدس برس"، أنّ

استشهد شابان فلسطينيان، وأصيب 6 آخرين، بينها إصابة خطيرة، فجر اليوم، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها بلدة كفر دان غرب جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان مقتضب، إن "الشهيد محمد سامر حوشية (22 عاما)، ارتقى بعد إصابته برصاصة في الصدر، وفؤاد محمد عابد (25 عاماً) استشهد بعد إصابته بالرصاص

رأى مراقبون فلسطينيون أن عام 2023 سيكون حافلا بأعمال المقاومة، وبتطور المجموعات المسلحة الناشئة، وفي مقدمتها مجموعات "عرين الأسود" بمحافظة نابلس (شمال الضفة)، وخصوصا في ظل ميلاد حكومة للاحتلال، تعد الأكثر تطرفا بتاريخ الدولة العبرية، بزعامة بنيامين نتنياهو. وقال الكاتب والمترجم للإعلام الإسرائيلي، عزام أبو العدس، إن "الاحتلال لا يخفي أن القادم سيكون هو الأصعب

نفى الأسير المقدسي إسلام فروخ، المتهم بتنفيذ عملية التفجير الأخيرة في القدس، والتي أسفرت عن مصرع مستوطنين اثنين، ما يروج له الاحتلال الإسرائيلي عن انتمائه لتنظيم الدولة "داعش". وفي منشور له عبر صفحته في موقع فيسبوك؛ قال والده حربي فروخ إنه "في المحكمة المركزية التي عقدت اليوم، سُمح لإسلام بالكلام مع عائلته لأول مرة منذ

أعلنت كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لحركة "فتح"، أن بلدة بيت أُمر، شمال مدينة الخليل (جنوب الضفة)، "منطقة محررة ومحرمة على جيش الاحتلال الإسرائيلي". واعتبر بيان صحفي لـ"شهداء الأقصى"، تلقته "قدس برس"، فجر اليوم الخميس، "بلدة بيت أمر مثل جنين ونابلس (شمالا) محررتين ومحرمتين على الاحتلال، ولن يكون دخول جنوده إليها آمنا". وقالت الكتائب إن

أكد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، أن المقاومة والوحدة هما أولوية في مواجهة أولويات الحكومة الإسرائيلية الجديدة. وقال هنية في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" مساء اليوم الأربعاء، إنه "على الجميع إدراك أن الاتجاهات السياسية والفكرية لقادة الاحتلال وحكوماته، خاصة الراهنة، تضع الوضع برمته على صفيح ساخن". وأضاف أن "الاستيطان سيواجَه

أعلنت الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية في غزة عن تنفيذها مناورة "الركن الشديد 3"، مساء اليوم الأربعاء، قرب السياج الحدودي الفاصل شمال قطاع غزة. وأوضحت "الغرفة المشتركة" في بيان عبر قناتها على منصة "تليغرام"، أن "المناورة جرت بمشاركة نُخبة من المقاتلين، تخللها استخدام الأسلحة الخفيفة والمتوسطة؛ وهدفت لقياس سرعة استجابة قوات المقاومة لأي طارئ، واختبار

أشارت معطيات نشرها جهاز المخابرات العامة الإسرائيلية "الشاباك"، أن عام 2022 شهد ارتفاعًا كبيرًا في العمليات الفدائية الفلسطينية في الضفة الغربية مقارنة بالعام الماضي. كما شهد العام الجاري، وفق تقرير "الشاباك"، زيادة عدد الجنود والمستوطنين الإسرائيليين القتلى في الداخل المحتل عام 48 والضفة الغربية. وجاء في التقرير أن عام 2022 -دون كانون الأول/ديسمبر الجاري- شهد

ذكرت مصادر عسكرية إسرائيلية، أن مواجهات مسلحة اندلعت، فجر اليوم الأربعاء، بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال في عدة مناطق من الضفة الغربية المحتلة. ونقلت الإذاعة العبرية العامة /كان/ عن متحدث عسكري إسرائيلي قوله: إن "اشتباكات مسلحة اندلعت، فجر اليوم، في مدينة جنين ومخيمها وبلدة جبع (شمال الضفة الغربية المحتلة)". وأوضحت الإذاعة أن "قوات الجيش، اقتحمت

قالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، اليوم الأربعاء، إن "منفذ عملية القدس المزدوجة في 23 تشرين ثاني/نوفمبر الماضي، قد تصرف طوال الأشهر الماضية وقبيل تنفيذه العملية لوحده، ولم يخبر أحدًا بنواياه". وأوضحت الصحيفة أن "إسلام فروخ المعتقل لدى الاحتلال، والمتهم بتنفيذ العملية التي أدت لمقتل مستوطنين اثنين وإصابة آخرين، كان يتصرف بهدوء دون أن يشعر أحدا

 أصيب عدد من الفتية وطلبة المدارس بالاختناق خلال المواجهات اندلعت، اليوم الثلاثاء، مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في الخليل جنوب الضفة الغربية. وقالت مصادر محلية، إن المواجهات اندلعت في منطقة طلعة أبو حديد، ومفترق طارق بن زياد، أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع صوبهم، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بالاختناق، عولجوا ميدانيا. وتشهد