المقاومة

ذكرت وسائل إعلام عبرية أن فلسطينيين ألقوا، فجر اليوم الاثنين، عدة زجاجات حارقة باتجاه مستوطنة إسرائيلية، جنوب الضفة الغربية. وقال موقع /0404/ العبري، إن "فلسطينيين يستقلون سيارة ألقوا عدة زجاجات حارقة على مدخل مستوطنة مجدال عوز (المقامة على أراضي المواطنين الفلسطينيين بين الخليل وبيت لحم)". وأشار الموقع إلى وقوع أضرار مادية جراء الهجوم، دون إصابات

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن طريق المقاومة هو السبيل لدحر الاحتلال، وأن الأمة ومكوّناتها شريكة في مشروع تحرير الأرض الفلسطينية. وقالت الحركة في بيان صحفي اليوم الأحد، بالذكرى الـ87 لاستشهاد الشيخ عز الدين القسّام، إن استشهاد ابن مدينة جبلة السورية على أرض فلسطين، "ليؤكّد أن طريق المقاومة هو السبيل لدحر الاحتلال، وأن قضية فلسطين

كشفت مجموعة "عرين الأسود" عن استدراجها قوةً إسرائيلية خاصة إلى داخل البلدة القديمة في نابلس، فجر أمس السبت، مؤكدة أنها أوقعتها في كمين محكم، وباغتتها بإطلاق نار كثيف، وتفجير عبوات ناسفة من ثلاثة محاور. وقالت في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، إنها باتت تتعامل مع المحتل بتكتيك مختلف، "فقد أخفت قادتها وجندها، ما نتج

خاض مقاومون فلسطينيون، فجر اليوم السبت، اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال الإسرائيلية، خلال اقتحامها لمدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وأفاد مراسل "قدس برس" أن "قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة القديمة بنابلس من عدة محاور، واكتشف المقاومون أمرها وأطلقوا عليها النار بكثافة، ما دفعها للتراجع". وأضاف أن "تعزيزات عسكرية إسرائيلية وصلت إلى المنطقة، وشرعت بعمليات

قالت إذاعة /جيش الاحتلال/ مساء اليوم الخميس، إن مسلحين فلسطينيين أطلقوا النار على قوة عسكرية عند معبر جلبوع (الجلمة)، شمال شرق جنين (شمال الضفة الغربية). وأكدت الإذاعة أن المسلحين انسحبوا من المكان، دون تسجيل إصابات. وشهد المعبر في 14 أيلول/سبتمبر الماضي عملية فدائية نفذها الشهيدان عبد الرحمن وأحمد عابد من "كفر دان" شمالي غرب جنين،

وقع تبادل لإطلاق النار، فجر اليوم الخميس، بين قوة إسرائيلية ومقاومين فلسطينيين في مدينة نابلس (شمال الضفة)، وفق إعلام عبري. وأوضحت صحيفة /هآرتس/ العبرية، أن قوات الجيش الإسرائيلي اقتحمت المنطقة الشرقية من نابلس، بالقرب من قبر يوسف، لتنفيذ نشاط أمني، فتعرضت القوة لإطلاق نار، زاعمة عدم وقوع إصابات في صفوف قوات الجيش. وفي السياق ذاته؛

أكد كتّاب ومحللون سياسيون أن "عملية أرئيل" الفدائية، التي وقعت الثلاثاء وأسفرت عن مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة ثلاثة آخرين، وجهت ضربة كبيرة للاستيطان في الضفة الغربية المحتلة. واعتبر المحللون، في أحاديث منفصلة لـ"قدس برس"، أن "مستوطنة أرئيل" يراد لها أن تكوم بديلاً عن مدينة رام الله (وسط الضفة) التي تقام بالقرب منها، ما يعني أن

أعلن الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، اليوم الأربعاء، أن الحركة ستنظم مهرجانًا جماهيريًا مركزيًا في مدينة غزة، لإحياء ذكرى انطلاقتها الـ35 (14 كانون الأول/ديسمبر 1987). وقال قاسم، في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس"، إن "المهرجان سيشمل كلمة مركزية للحركة، للتأكيد على مواقفها المختلفة، بالإضافة لمجموعة من الفقرات الجديدة". وأردف أن "المهرجان سيؤكد

اتهم مسؤول أمني إسرائيلي كبير، حركتي "حماس" و"الجهاد الإسلامي" في قطاع غزة، بالوقوف خلف موجة تحريض كبيرة، لتنفيذ عمليات ضد الإسرائيليين في الضفة، مشيراً إلى أن التحريض عبر شبكات التواصل الاجتماعي حطم أرقامًا قياسية في العام الحالي. وقال المسؤول الأمني للقناة /12/ العبرية، التي لم تصرح باسمه، إن المؤسسة الأمنية تفكر في تغيير النهج الذي

نشرت وسائل إعلام عبرية، مساء الثلاثاء، إحصائية تشير إلى أن عدد قتلى الإسرائيليين نتيجة العمليات الفلسطينية ارتفع منذ بداية عام 2022 إلى 29 قتيلاً. وقالت /القناة 14/ العبرية إن "هذا العدد يشمل الجنود والمستوطنين، بمن فيهم من قتلوا في عمليات وقعت داخل الخط الأخضر (الأراضي المحتلة عام 1948)". ولفتت القناة العبرية إلى أن "عدد قتلى

قال الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني، مصطفى الصوّاف، إن "عملية أريئيل، في سلفيت، شمال الضفة الغربية المحتلة، أثبتت أن المقاومة الفلسطينية حاضرة في الميدان، على كامل الجغرافيا الفلسطينية، وأنه لا أمن ولا أمان للعدو الصهيوني عليها". وأكد الصوّاف لـ"قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن "خطورة العملية البطولية والنوعية هذه؛ تكمن في أن المنفذ قام بتنفيذها في أكثر

كشفت وسائل إعلام عبرية، تفاصيل عملية الطعن والدهس، التي نفذها شاب فلسطيني، قرب مستوطنة أرئيل في سلفيت (شمال الضفة)، وأسفرت عن مقتل 3 مستوطنين وإصابة 3 آخرين، وصفت جراحهم بالخطيرة. وقالت قناة /كان/ العبرية الرسمية: إن "العملية استغرقت 20 دقيقة، قبل أن يتم تحييد منفذها برصاص جندي إسرائيلي". وأوضحت أن "تحقيق الجيش، بين أن منفذ