القدس والمسجد الأقصى

زار وفد من الهيئات الدبلوماسية الأوروبية، ظهر اليوم الاثنين، حي "الشيخ جراح" شرقي القدس، والبلدة القديمة من المدينة، واطلع على تطورات الأوضاع فيها، وأوامر إخلاء العائلات الفلسطينية. وتخللت الجولة؛ زيارة عشرات البيوت الفلسطينية المهدد أهلها بالإخلاء في مدينة القدس، وآخرها أمر الإخلاء ضد عائلة سالم في الشيخ جراح، وعائلة "صب لبن" في البلدة القديمة. وضم

ناشدت مؤسسة القدس الدولية (منظمة عربية غير حكومية) وزير الأوقاف الأردني محمد الخلايلة، فتح باب الاعتكاف في المسجد الأقصى، بدءًا من الليلة الأولى من شهر رمضان. وتساءلت المؤسسة في رسالة بعثت بها إلى الخلايلة الأحد: "لماذا يُفرد المسجد الأقصى بالإغلاق طوال أيام السنة، ويقتصر الاعتكاف فيه على العشر الأواخر من رمضان؟". وأشارت إلى أن "لفتح

اعتقلت قوات الاحتلال، صباح اليوم السبت، شابين مقدسيين من منطقة باب العامود في القدس المحتلة.  وأوضح شهود عيان أن قوات الاحتلال اعتقلت شابين واعتدت عليهما بالدفع والضرب. وأضافوا أن القوات ومنذ ساعات الصباح، تتعمد توقيف الشبان خلال سيرهم في منطقة باب العمود، وتخضعهم للتفتيش الجسدي، فيما تقتاد بعضهم إلى غرف المراقبة للتحقيق الميداني معهم. وتتصاعد

أصيب فتى فلسطيني، اليوم السبت، برصاص إسرائيلي، في منطقة باب العمود، بمدينة القدس المحتلة. وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص المعدني المغلف بالمطاط صوب أحد الفتية، وجرى نقله إلى المستشفى، دون معرفة تفاصيل وضعه الصحي. وتتصاعد اعتداءات وجرائم قوات الاحتلال، بمدينة القدس المحتلة، في الوقت الذي دعا فيه وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار

أدى نحو 70 ألف شخص صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، رغم الإجراءات الإسرائيلية العسكرية المشددة، وفق دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة. وقال مراسل “قدس برس” إن أهالي القدس والضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، توافدوا إلى المسجد الأقصى، رغم العراقيل والتشديدات عند الحواجز ومداخل مدينة القدس المحتلة. وأفاد بأن قوات الاحتلال انتشرت في شوارع

عقدت اللجنة الوزارية العربية، المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة، اجتماعا لها، اليوم الأربعاء، في مقر الجامعة العربية بالقاهرة. وترأس الاجتماع وزير الخارجية الأردنية، وبحضور مندوبين عن، الجزائر، والسعودية، والسلطة الفلسطينية، وقطر، ومصر، والمغرب، وتونس، والإمارات، بصفتها العضو العربي في مجلس الأمن، والأمين العام لجامعة الدول العربية. وبحسب

أبعدت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، خطيب "الأقصى" محمد سرندح، عن المسجد لمدة أسبوع قابل للتجديد. وأفادت مصادر مقدسية بأن سلطات الاحتلال أبعدت سرندح بعد استدعائه للتحقيق مع مخابراتها صباح اليوم. ويمارس الاحتلال سياسة الإبعاد والاعتقال بحق المقدسيين، في محاولة لثنيهم عن التواجد والرباط في القدس والأقصى، والتصدي لاقتحامات المستوطنين.

دعا المتحدث باسم "حركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح" (أكبر فصائل منظمة التحرير)، منذر الحايك، اليوم الثلاثاء، أبناء الشعب الفلسطيني في الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى "شد الرحال والرباط في باحات المسجد الأقصى المبارك والتصدي لقطعان المستوطنين المقتحمين للأقصى في ما يسمى بعيد المساخر". واضاف الحايك لـ"قدس برس" أن "مطالبة المنظمات الصهيونية من (وزير أمن الاحتلال

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وقالت مصادر محلية إن المتطرف الإسرائيلي يهودا غليك، يقود عملية الاقتحام على شكل مجموعات، من جهة باب المغاربة. وأشارت إلى أن بعض المقتحمين يرتدون زي "كهنة المعبد"، خلال احتفالهم بما يسمى "عيد المساخر" العبري. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس

حذر النائب مشير المصري المتحدث الرسمي باسم "كتلة التغيير والإصلاح" البرلمانية التابعة لحركة "حماس" من ان الاحتلال سيدفع ثمن حماقاته لاقتحامه المسجد الأقصى المبارك. وأشار المصري في تصريح مكتوب تلقته "قدس برس" اليوم الاثنين، إلى أن الشعب الفلسطيني "يتابع عن كثب تطورات الأحداث الجارية في مدينة القدس والمسجد الأقصى، وخاصة بعد الدعوات الأخيرة التي صدرت

قال وزير الأوقاف والمقدسات والشؤون الإسلامية الأردنية محمد الخلايلة، إن الرعاية الهاشمية للمقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف مستمرة، وأن بلاده "ستقل دوما ضد أية محاولات واعتداءات إسرائيلية لتغيير الوضع القائم في الأقصى والحرم الشريف". وأكد الخلايلة في محاضرة، خلال أمسية لصالون "السبت الثقافي" في أمانة عمان الكبرى، بمركز الحسين الثقافي، مساء أمس السبت، حملت

دعت "منظمات الهيكل" اليهودية المتطرفة، المستوطنين لاقتحام واسع للمسجد الأقصى المبارك يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين، بمناسبة ما يسمى عيد ”البوريم/المساخر” اليهودي. وتسعى الجماعات المتطرفة إلى لتغيير الأمر الواقع في المسجد الأقصى، من خلال فرض طقوسها التلمودية، وقراءة فقرات توراتية بصوت مرتفع وبشكل جماعي، والغناء والرقص والاحتفال على أبوابه. هذا وقد أُطلقت دعوات مقدسية للتصدي لاقتحامات