أخبار فلسطين

كشف مصدر خاص لـ"قدس برس"، عن كواليس اجتماع اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني "فتح"، الذي عقد مساء أمس الثلاثاء، في مقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة رام الله. و"حضر الاجتماع رئيس السلطة محمود عباس، وكامل أعضاء اللجنة المركزية، وقيادات أمنية، يرجح أن يكون من بينها رئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج"، وفق المصدر ذاته. وبين المصدر،

أقام مركز دراسات الشرق الأوسط في العاصمة الأردنية عمّان، صالوناً سياسياً ضم العديد من الباحثين والمختصين بالشأن السياسي، والمسؤولين الأردنيين السابقين، تحت عنوان (العلاقة بين الأردن وحركة حماس.. الأسس والتحولات والاتجاهات). وتناول اللقاء الذي عُقد الثلاثاء، تاريخ العلاقة بين الطرفين، وعوامل تقاربهما، والتحولات الدولية والإقليمية، ودورها في إعادة رسم هذه العلاقة، والتحديات والفرص وآفاق المستقبل

تواصل العملة اللبنانية تسجيل انخفاض قياسي "غير مسبوق"، منذ دخول البلاد دوامة الانهيار الاقتصادي قبل نحو عامين ونصف، متخطية عتبة الـ35 ألف ليرة مقابل الدولار الواحد. وتزيد الأزمة التي يعيشها لبنان من سوء الأوضاع والظروف المعيشية التي يعانيها اللاجئون الفلسطينيون في مخيمات اللجوء في البلاد. يقول الكاتب الفلسطيني، وعضو الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج في

حذّر عضو قيادة "الساحة اللبنانية" في حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، منير المقدح، من تداعيات دعوات المستوطنين لاقتحام المسجد الأقصى المبارك. وأكد المقدح لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "محاولات تهويد القدس المتواصلة ستقود إلى إشعال المنطقة، وستدفع الشعب الفلسطيني إلى الانتفاض مجدداً، دفاعاً عن مقدساته الإسلامية والمسيحية". وشدد على أن "اللاجئين الفلسطينيين في الشتات، وعلى وجه

كشف "قيادي تاريخي" في حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، عن خلافات عميقة داخل اللجنة المركزية للحركة، عقب اللقاء الذي جمع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس بالرئيس الأمريكي جو بايدن، والذي عقد يوم الجمعة الماضي، في مدينة بيت لحم. وكشف القيادي الذي فضل عدم ذكر اسمه، وهو أسير أمضى أكثر من عشرين عاما في سجون الاحتلال،

كشفت صحيفة /إسرائيل اليوم/ العبرية، في تحقيق صحفي اليوم الإثنين، عن وجود صندوق سري في وزارة المالية الإسرائيلية، مخصص لتحويل الأموال للسلطة الفلسطينية. وأكدت الصحيفة أن "قرضًا بـ100 مليون شيقل (28 مليون دولار أمريكي) منح للسلطة الفلسطينية قبل عدة أشهر، تم استخراجها من الصندوق السري". وقالت الصحيفة، إن "الصندوق بقي سريًا، ولم يكشف عنه حتى

ترابط الطالبة السورية وجد حلاق، وصديقاتها أمينة وآية ويقين، على بعد أكثر من 600 كم عن مدينة القدس، وتحديدًا في مدينة إدلب، شمال غربي سوريا، نصرةً للمسجد الأقصى المبارك، ضمن فريق "مرابطات عن بعد". وجد، التي تشرف على أربع مجموعات لفريق "مرابطات عن بعد"، في كل من سوريا ومصر والأردن والضفة الغربية المحتلة، أوضحت لـ"قدس

شرعت حكومة السلطة الفلسطينية اعتبارا من هذا الشهر بصرف رواتب بعض العمال الفلسطينيين الذين يعملون في الأراضي المحتلة عام 48 للمصارف العاملة في مناطق السلطة، بعد اتفاق مع الجانب الإسرائيلي، كمقدمة لتحويل رواتب كافة العمال، كأحد مخرجات الاتفاقيات الاقتصادية المؤجلة مع الاحتلال، ومنها اتفاقية باريس الاقتصادية. وتسود حالة من الجدل والمخاوف بين العمال الفلسطينيين، الذين

لا يخفي الشاب أسامة مرعي (32 عاما)، من نابلس (شمال الضفة الغربية)، سعادته، بعد رفع السلطات الأردنية الإجراءات التقييدية المتعلقة بفيروس كورونا، لكن "الازدحامات على جسر الملك حسين - الكرامة (أحد خمسة معابر بين الأردن وفلسطين المحتلة)، سرعان ما نغصت عليه فرحته"، كما يقول. ويضيف مرعي (يعمل مهندس طيران في السعودية) في حديثه لـ"قدس برس": "في

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم السبت، معلومات وتفاصيل جديدة حول مجزرة "صبرا وشاتيلا"، التي وقعت في عام 1982 خلال حرب لبنان الأولى، مع اقتراب ذكراها السنوية الثانية والأربعين. ونشرت صحيفة /معاريف/ العبرية سلسلة مقابلات للكاتبة الإسرائيلية، مايا بوانوس، مع مسؤولين إسرائيليين، سياسيين وعسكريين، مطلعين على تفاصيل المجزرة. وزعم الرئيس السابق للدائرة السياسية والأمنية بوزارة الحرب

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الاثنين، عن تسجيل حالتي وفاة و259 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" و2667 حالة تعاف، في فلسطين، بالفترة بين 28 آب- 4 أيلول الجاري. وأوضحت "الصحة"، في التقرير الأسبوعي حول الحالة الوبائية في فلسطين، أن حالتي الوفاة سجلتا في قطاع غزة. وتوزعت الإصابات الجديدة على النحو التالي: الضفة الغربية 87، وقطاع غزة

يعاني اللاجئون الفلسطينيون من أبناء قطاع غزة في الأردن ظروفًا معيشية صعبة، في مناحٍ شتى من حياتهم، وبالتحديد في ملف التعليم وحق الدراسة الجامعية. يقول اللاجئ الفلسطيني الحاج "أبو ربيع" (67 عامًا): "منذ ما يزيد على خمسين سنة، وأنا أعيش في المخيم"، مضيفًا أن هذه العقود الخمس لم تشفع له ليحصل أبناؤه الأربعة على "ذات الحقوق التعليمية التي يحصل عليها