Archives

قالت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، إنها تنظر بخطورة بالغة للعدوان الهمجي واسع النطاق، والجماعي والمنظم، الذي ارتكبه المستوطنين بمشاركة وإسناد جيش الاحتلال ضد الفلسطينيين المدنيين العزل، وممتلكاتهم ومنازلهم ومركباتهم ومؤسساتهم، في منطقة جنوب نابلس خاصة في "حوارة" و"بورين" و"عصيرة القبلية" وغيرها. وقالت الوزارة في بيان لها، اليوم الاثنين، إن "هذا الهجوم غير المسبوق كشف

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ورئيس مكتبها للعلاقات الدولية موسى أبو مرزوق أن استراتيجية حركته قائمة على مقاومة الاحتلال، والدفاع عن الشعب الفلسطيني "وليست قائمة على التهدئة". وبين أبو مرزوق في لقاء مع موقع "حماس" باللغة الإنجليزية، نشر اليوم الاثنين، أن "شعبنا كله يتجه نحو مقاومة شاملة مع الاحتلال، وأقرب ما تكون

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، سامي أبو زهري، أن "جرائم المستوطنين الوحشية التي تمت بحماية جيش الاحتلال في بلدة حوارة جنوب نابلس، تمثل ترجمة عملية لاجتماع العقبة الذي يهدف لتكبيل يد المقاومة، وإطلاق العنان لقطعان المستوطنين". وأضاف أبو زهري، في بيان، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، أن "ما شهدته بلدة حوارة

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الاثنين، أن الجيش الإسرائيلي قرر تعزيز قواته في الضفة الغربية، بثلاث كتائب إضافية. وقال موقع /مفزاك لايف/ العبري: إن "الجيش الإسرائيلي، قرر زيادة النشاط الأمني ​​في منطقة نابلس (شمال الضفة)، وإجراء عمليات تفتيش أمنية على طرق المرور من وإلى المدينة، بمشاركة قوات معززة بثلاث كتائب من الجيش، والشرطة، والقوات الخاصة". ومن جهتها،

أدان الاتحاد الفلسطيني في أمريكا اللاتينية "أوبال"، مشاركة السلطة الفلسطينية في قمة العقبة، أمس الأحد، معتبراً أنه "يشكل غطاءً سياسياً لمجازر الاحتلال، بحق أبناء شعبنا في الضفة والقطاع". ودعا الاتحاد، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، السلطة الفلسطينية إلى "وقف كل أشكال التنسيق الأمني مع العدو الصهيوني". وشدد على "رفضه المطلق لممارسة السلوك

نفى ما يسمى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تساحي هنغبي، الذي رأس الوفد الإسرائيلي في اجتماع العقبة، أمس الأحد، ما ورد في البيان الذي نشرته وكالة الأنباء الأردنية /بترا/ حول مخرجات لقاء العقبة. وأكد هنغبي، بحسب ما أورد موقع صحيفة /يسرائيل هيوم/، اليوم الاثنين،: "عدم وجود أي تغيير في سياسة إسرائيل"، وأضاف "خلال الأشهر القريبة

كشفت وسائل إعلام عبرية عن اجتماع أمني إسرائيلي، عقد مساء الأحد، بمشاركة وزير الجيش ورؤساء الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، لتقييم الوضع الأمني في الضفة الغربية. وقال موقع /مفزاك لايف/ العبري إن "عقد الاجتماع يأتي في ظل تزايد المخاوف من اندلاع انتفاضة فلسطينية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وفي أعقاب هجوم إطلاق النار، وأعمال الشغب التي قام بها

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الاثنين، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة (تابعة للأردن)، في بيان مقتضب، بأن "مجموعات من المستوطنين اقتحمت المسجد الأقصى، ونفذت جولات استفزازية في باحاته". وأوضحت الأوقاف أن "المستوطنين تلقوا شروحات عن الهيكل المزعوم، وأدوا طقوسًا تلمودية

يواصل الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الرابع عشر على التوالي، تصعيد خطوات العصيان ضد إدارة السجون، احتجاجًا على تطبيق الإجراءات التنكيلية بحقهم، والتي أوصى بها الوزير المتطرف إيتمار بن غفير. وقالت وزارة الأسرى والمحررين بغزة، إن "الأسرى داخل السجون سيتخذون خلال الأسبوع الجاري خطوات احتجاجية جديدة، ستأخذ منحى تصاعديًا أكثر مما كانت عليه في

قال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، إن "المستوطنين نفذوا، الليلة الماضية، نحو 300 اعتداء في بلدات حوارة وبورين وعصيرة القبلية، جنوب نابلس (شمال الضفة)". وأضاف دغلس، في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، أن "يوم أمس شهد هجمة شرسة للمستوطنين واعتداءات غير مسبوقة؛ من إحراق للمنازل واستهدافها، والاعتداء على المواطنين، الأمر الذي أدى إلى إصابة

اعتبرت رئاسة السلطة الفلسطينية، مساء الأحد، أن "اعتداءات المستوطنين الإسرائيليين في الضفة الغربية تهدف إلى تدمير الجهود الدولية لمحاولة الخروج من الأزمة الراهنة". وقالت الرئاسة، في بيان، إنها تدين "اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين وممتلكاتهم جنوبي مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية المحتلة". وأضافت أن هذه "الاعتداءات أعمال إرهابية تجري بحماية من الجيش الإسرائيلي". وتابعت: "هذا الإرهاب

تظاهر عشرات الشبان الفلسطينيين، مساء الأحد، قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة والأراضي المحتلة، تنديدا باعتداءات المستوطنين، على بلدة حوارة في نابلس، شمالي الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية، بأن عشرات الشبان يعرفون أنفسهم بـ"وحدة الإرباك الليلي" تظاهروا قرب السياج الفاصل، مشعلين إطارات المركبات، وألقوا مفرقعات صوتية. وردد المتظاهرون، تكبيرات وشعارات ترفض اعتداءات المستوطنين على البلدة.