Archives

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الإثنين، مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، واعتقلت 5 فلسطينيين وسط اشتباكات مسلحة. وأفاد مراسل "قدس برس"، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة من محوريها الجنوبي والشمالي، وتمركزت في شارع 15 جنوبا، وحي المعاجين غربا من جهة شارع تل، في حين دوت "صفارات الإنذار" داخل البلدة القديمة في نابلس. وأضاف مراسلنا،

اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية، بأن أفراد من شرطة الاحتلال، اعتدوا على مصلى باب الرحمة في المسجد الأقصى، وقطعوا أسلاك الكهرباء عنه للمرة الثانية على التوالي، ومنعوا حراس الأقصى من الدخول إليه. وكثّف المستوطنون اقتحامهم للمسجد منذ الصباح على شكل مجموعات متتالية، وأدوا طقوسا

تداول رواد التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للنائب الأردني عماد العدوان، والذي اعتقلته قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال مروره عبر جسر الملك حسين، نحو الأراضي الفلسطينية، وهو يشيد بالمقاومة الفلسطينية ورموزها. ويظهر العدوان في جلسة سابقة لمجلس النواب الأردني وهو يقول: "تحية إجلال واحترام لحركات المقاومة الفلسطينية، وإلى (حركة المقاومة الإسلامية - حماس)، وإلى الرمز العربي أبو

قال الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن (تجمع أردني يضم أحزابًا وشخصيات ومؤسسات مجتمع مدني)، إن النائب الأردني، عماد العدوان أدى واجباً وطنياً وقومياً ودينياً نعتز به. ودعا الملتقى، في بيان صحفي، مساء اليوم الأحد، إلى موقف رسمي أردني، يستند إلى الإجماع الشعبي، بضرورة الإفراج الفوري عنه، وإعادته إلى وطنه وديرته عزيزاً، تعقيبا على توقيف

استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الليلة، الفلسطينيين العالقين عند مدخل أريحا الجنوبي، شرق الضفة الغربية، بقنابل الغاز السام المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة عدد منهم بحالات اختناق. وأفاد شهود عيان في تصريحات صحفية، بأن قوات الاحتلال استخدمت الغاز السام لتفريق العالقين عند الحاجز العسكري المقام عند مدخل أريحا الجنوبي، عقب خروجهم من مركباتهم، بفعل أزمة

قال المراسل العسكري لهيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان 11/ روعي شارون، إن جهاز الأمن الداخلي "الشاباك"، يحقق في ما إذا كانت هذه أول عملية تهريب للنائب الأردني (عماد العدوان) وما هو الغرض منها" مشيراً إلى أن سلطات الاحتلال ستفرج عنه "فور انتهاء التحقيق معه". وكانت الهيئة قد أفادت في وقت سابق، إلى إنّ وزير خارجية

أصدرت قبيلة النائب في مجلس النواب الأردني، عماد العدوان، بيانا صحفيا، تعقيبا على توقيف سلطات الاحتلال الإسرائيلي ابنها، اليوم الأحد، خلال مروره عبر جسر الملك حسين، الواصل بين المملكة الأردنية الهاشمية، والأراضي الفلسطينية، بزعم تهريب سلاح وذهب، إلى الضفة الغربية. وقال بيان العدوان: إن النائب عماد يتمتع بالروح الوطنية والقومية، وبإخلاصه ودفاعه المستميت عن القضية

حذرت جامعة الدول العربية، والبرلمان العربي التابع لها، من خطورة الاعتداءات والمخططات الإسرائيلية التي ترتكبها ضد المقدسات الإسلامية والمسيحية، بعد الاعتداء يوم أمس على مصلى "باب الرحمة" في المسجد الأقصى المبارك. وحمّل الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية سعيد أبو علي، في تصريحات صحفية، اليوم الأحد، سلطات الاحتلال، المسؤولية الكاملة والمباشرة

قال النائب في المجلس التشريعي الفلسطيني مشير المصري، إن اختطاف الاحتلال للنائب في مجلس النواب الأردني عماد العدوان "قرصنة صهيونية مرفوضة، وتجاوز لكل الأعراف والمواثيق الدولية".  وأكد المصري، في تصريح صحفي، تابعته "قدس برس" اليوم الأحد، أن ما جرى مع النائب العدوان "ضرب بعرض الحائط لكل الاتفاقيات، ودليل إضافي على عداء الاحتلال للأمة جمعاء، وهو

قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية، السفير سنان المجالي، إن الوزارة وبالتنسيق مع جميع الجهات المعنية تتابع قضية النائب عماد العدوان، الذي أوقفته السلطات الإسرائيلية للتحقيق معه، على خلفية عملية تهريب مزعومة لكميات من السلاح والذهب. وقال المجالي، في تصريح صحفي، أوردته وكالة الأنباء الرسمية الأردنية /بترا/ مساء اليوم الأحد، إن الوزارة

اعتبرت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، إحدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، تهديد الاحتلال بالعودة لسياسة الاغتيالات، و استهداف قيادات المقاومة ورموزها، بأنه""محاولة مكشوفة ودائمة للهرب من أزمته الداخلية". وشددت في بيان صحفي، اليوم الأحد، اطلعت عليه "قدس برس" بأن التهديدات الإسرائيلية، "لن تزيد شعبنا ومناضليه سوى تمسكًا بخيار المقاومة قولاً وفعلاً وسلوكًا، وإصرارًا بالرد على أي

أدانت اللجنة الوطنية للأسرى والمفقودين الأردنيين في المعتقلات الصهيونية (هيئة حقوقية أهلية)، اعتقال الاحتلال الإسرائيلي النائب الأردني عماد العدوان، مؤكدة أنه "يمثل نبض الشارع الأردني بدعم المقاومة الفلسطينية". وطالبت اللجنة في بيان، اليوم الأحد، الحكومة الأردنية باستخدام ما تمتلك من أوراق، للإفراج عن العدوان و ١٩ أسيراً أردنياً في سجون الاحتلال، والكشف عن مصير ٣٤