Archives

أدان "منتدى الإعلاميين الفلسطينيين" (مستقل)، اليوم الإثنين استهداف قوات الاحتلال للصحفيين في جنين شمالي الضفة الغربية. وأدى استهداف الاحتلال للصحفيين في جنين بالرصاص الحي لإصابة المصور الصحفي حازم عماد ناصر خلال تغطيته للعدوان على المخيم، برصاصة في الخاصرة، ووصفت إصابته بين متوسطة وخطيرة. وقال المنتدى في بيان له: "إننا ندين جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق فرسان الإعلام

اعتبر عضو اللجنة المركزيّة لـ "الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير) هاني الثوابتة، اليوم الإثنين، أنّ ما جرى اليوم في جنين "تحوّلٌ نوعيٌّ في أداء المقاومة.. وذلك تبيّن خلال ضرباتها لقوّات الاحتلال. وقال الثوابتة، في مقابلة عبر فضائيّة /الميادين/ اللبنانية، إنّ "ما حدث اليوم خالف توقّعات العدو، واستطاع المقاومون من زرع العبوات في

وجه محررو صفقة "وفاء الأحرار"، رسالة مفتوحة، اليوم الاثنين، إلى مصر وقادة الفصائل الفلسطينية تطالبهم بالتدخل لإلزام "إسرائيل" بالوفاء بالتزاماتها بموجب الصفقة. وصفقة "وفاء الأحرار" تمت بين حركة "حماس" والاحتلال الإسرائيلي عام 2011 وأسفرت عن تحرير 1027 أسيرا، مقابل أسير من عناصر جنود الاحتلال احتفظت به "حماس" خمس سنوات قبل اتمام الصفقة، وتم انجاز الصفقة

حمل "البرلمان العربي" (تابع لجامعة الدول العربية)، حكومة الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية عن العدوان الإسرائيلي "الدموي" على مدينة جنين ومخيمها (شمالي الضفة الغربية)، والذي أدى لاستشهاد خمسة فلسطينيين، وإصابة العشرات بجروح بينهم حالات خطيرة. واعتبر البرلمان في بيان له، أن ما "يحدث في جنين تصعيدا عسكريا ينذر بتفجر دوامة جديدة من العنف"، محملا حكومة "اليمين" الإسرائيلية المتطرفة

أدانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية "التصعيد الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وآخرها العدوان على مدينة جنين صباح اليوم الإثنين". وشدّد الناطق الرسمي باسم الوزارة سنان المجالي على "ضرورة وقف الاقتحامات المستمرة للمدن الفلسطينية، وحمايتها من الاعتداءات المتكررة عليها، ووقف التصعيد الذي يمثل انتهاكاً للقانون الدولي الإنساني والتزامات (إسرائيل) بصفتها القوة القائمة بالاحتلال". وأكّد المجالي

أعلن جيش الاحتلال إصابة سبعة جنود إسرائيليين، وإعطاب خمس عربات عسكرية في الكمين؛ الذي نصبه مقاومون فلسطينيون للقوات الإسرائيلية المقتحمة لمدينة جنين شمالي الضفة، وتفجير عبوات ناسفة في الآليات العسكرية الإسرائيلية. وأكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في إفادة للصحفيين العسكريين اليوم الإثنين، أن العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين استهدفت نشطاء من "الجهاد الإسلامي" وحركة "حماس".

استشهد خمسة فلسطينيين بينهم طفل وأصيب 66 بجروح صباح اليوم الإثنين، بينهم 14 بحالة حرجة وخطيرة، جراء عملية واسعة شنها الاحتلال الإسرائيلي على مدينة ومخيم جنين شمالي الضفة الغربية. وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها أن الشهداء هم: الطفل أحمد صقر (15 عاما)، والشاب خالد عصاعصة (21 عاما)، والشاب قسام أبو سرية (29 عاما)، والشهيد

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، قرية "العراقيب"، الواقعة في منطقة النقب جنوبي فلسطين، للمرة الـ218 على التوالي. وذكرت مصادر محلية في النقب، أن  قوات كبيرة من شرطة الاحتلال والوحدات التابعة لها، هدمت خيام سكان القرية. وترفض سلطات الاحتلال الاعتراف بقرية "العراقيب"، وهذه المرة السابعة التي تهدم فيها السلطات الإسرائيلية خيام أهالي العراقيب، منذ مطلع العام

قال مسؤول عسكري إسرائيلي في قيادة المنطقة الوسطى لجيش الاحتلال، اليوم الإثنين، إن طبيعة الكمين الذي أعده المقاتلون الفلسطينيون في جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، "كان غير مألوف للغاية". وأوضح في حديث لموقع /واللا/ العبري، أن "العبوة التي انفجرت في الآلية العسكرية الإسرائيلية في جنين تزن حوالي 40 كيلوغراماً، وهي شبيهة بعبوات لبنان وغزة، وهذا

أعلنت "سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي اليوم الإثنين، عن تفجير عبوة ناسفة في ناقلة جندي لقوات الاحتلال عقب اقتحامها لجنين (شمالي الضفة الغربية). وأعلنت "السرايا" في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين: أنها  تمكنت من  إيقاع "قوات العدو في كمين محكم بجنين أدى لوقوع إصابات محققة" وأضافت: "ضمن عملية "بأس الأحرار" للتصدي للعدوان