Archives

اقتحمت قوات الاحتلال، صباح اليوم الأحد، حي البستان في بلدة "سلوان"، جنوب المسجد الأقصى المبارك. وقامت طواقم البلدية برفقة قوات الاحتلال، باقتحام حي "البستان"، وسلمت "استدعاءات للبلدية، وإخطارات"، لعدد من المواطنين الفلسطينيين، كما علقت بعض الاستدعاءات على أبواب المنازل، وصورت أزقة الحي وبعض البيوت. وخطر الهدم، يهدد حي البستان بالكامل، الذي يضم 100 منزل يقطنها 1550

لم تفلح 45 سنة مضت على إبرام اتفاقية للتسوية بين مصر والاحتلال الإسرائيلي (كامب ديفيد - 1978)، في توفير الشرعية والأمن للاحتلال، الذي بقي في عقول المصريين وإدراكهم الدولة التي ابتلعت جارتهم فلسطين. ويعتبر الجدار الأمني الممتد من رفح شمالا إلى "إيلات" جنوب فلسطين المحتلة، وبطول 250 كيلومتر تقريبا، والذي بدأ في تشييده عام 2011

قال رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، إن العلمية على الحدود المصرية التي أسفرت عن مقتل 3 جنود إسرائيليين برصاص جندي مصري خطيرة. وقال نتنياهو خلال جلسة الحكومة الأسبوعية، "إن الحادث الذي وقع على الحدود المصرية خطير وغير عادي وسيتم التحقيق فيه بدقة". واكد "أن التحقيق في الحادثة ما زال مستمرا"، دون أن يتطرق إذا ما

كشف الضباط الإسرائيلي المسؤول عن منطقة عملية الحدود المصرية، النقاب عن أن جنود الاحتلال القتلى؛ لم يُطلقوا أي رصاصة باتجاه منفذ العملية (الجندي المصري)؛ الذي قتلهم بشكل مباغت. وقال الضابط الإسرائيلي، وفق ما نقل عنه موقع /واللا/ العبري الإخباري، "تبين من خلال فحص أسلحة الجندي والمجندة اللذين قُتلا أولا أنهما لم يستخدما سلاحهما، ووُجد نظام

أطلقت وزارة الصحة بغزة نداء عاجلا لكافة الجهات ذات العلاقة، بضرورة اتخاذ خطوات فورية لإنقاذ مرضى الكلى في القطاع، وتوفير الاحتياجات العلاجية اللازمة لأقسام غسيل الكلى. وقالت الوزارة إن 43% من قائمة الأدوية الأساسية لمرضى غسيل الكلى نفدت من مستشفيات قطاع غزة، مؤكدة أن 25% من المهمات الطبية رصيدها صفر. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي

ركزت الصحف العبرية، الصادرة اليوم الأحد، على  إخفاقات جيش الاحتلال التي رافقت عملية إطلاق النار التي وقعت أمس عند الحدود المصرية، وأدت لمقتل 3 جنود إسرائيليين وإصابة رابع على يد جندي مصري. أسئلة صعبة وقال موقع /واللا/ العبري: "إن الهجوم على الحدود المصرية الذي نفذه جندي مصري، يثير أسئلة صعبة فيما يتعلق بسلوك قوات الجيش

دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى تجريم انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ضد أطفال فلسطين وتفعيل كل الوسائل لمحاكمة مرتكبيها، مشددة على "أن جرائم الاحتلال المتصاعدة ضد أطفال فلسطين لن تكسر من إرادة شعبنا وعزيمته في مواصلة النضال من أجل انتزاع حقوقه المشروعة والدفاع عن أرضه وقدسه وأقصاه". وقالت الحركة في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأحد في

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، عبد الجبار سعيد، أن "ما تواجهه وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) من إخفاق في جمع الأموال اللازمة لإدارة عملياتها المقدمة للاجئين الفلسطينيين، سيترك آثاره الإنسانية على عموم اللاجئين الذين ما زالوا يدفعون ثمن الجريمة التي ارتكبها العدو الصهيوني، وبتواطؤ المجتمع الدولي بحق أبناء شعبنا المهجرين

قُتل فلسطيني وأصيب طفل بجروح، في وقت متأخر من الليلة الماضية، إثر جريمة إطلاق نار في مدينة الرملة وسط فلسطين المحتلة عام 1948. وأفادت مصادر محلية بأن "رجلا في الأربعينيات من عمره وطفلا (16 عاماً) أصيبا بجروح في جريمة إطلاق نار وقعت بحي "الجواريش" في الرملة، ونقلا إلى المشفى، لتعلن الطواقم الطبية وفاة الرجل متأثراً

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الأحد، قنابل الغاز صوب الأراضي الزراعية في حي "الشجاعية" شرق خانيونس جنوب قطاع غزة. وقالت مصادر محلية، بأن جنود الاحتلال المتمركزين في الأبراج العسكرية؛ أطلقوا قنابل الغاز المسيل للدموع تجاه الأراضي الزراعية في حي الشجاعية ما أجبر المزارعين على مغادرة أراضيهم. وتتعمد قوات الاحتلال بشكل يومي، استهداف المزارعين في الأراضي

قالت صحيفة عبرية: إن التحقيق الجاري في الهجوم الخطير على الحدود الإسرائيلية المصرية، كشف أن الشرطي المصري الذي نفذ الهجوم، "خطط له ولم يرتكبه بشكل عشوائي". وأوضحت صحيفة /ميكور ريشون/ العبرية، اليوم الأحد، أن المعدات التي تم العثور عليها مع الشرطي المصري، وفي مخبأ بالمنطقة تشير إلى أنه وصل إلى المنطقة مستغلا وجوده هناك لصالح

أكد الملتقى الوطني لدعم المقاومة في الأردن (تجمع أردني يضم أحزابًا وشخصيات ومؤسسات مجتمع مدني) أن استهداف جنود الاحتلال على أي جزءٍ من أرضنا المحتلة "واجب وطني وقومي وديني وأخلاقي". وأضاف الملتقى، في بيان، اليوم الأحد، تلقته "قدس برس"، أن استهداف الاحتلال هو "أسمى الأعمال البطولية التي ينال منفذها أرفع شرف، وبأن رياح التاريخ في