احتلال

أكد أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، أن مشاريع القرارات التي أقرتها الهيئة العامة للكنيست (برلمان الاحتلال) أمس، هي قرار سياسي بالضم الكامل لمناطق ما يسمى “ج” في الضفة الغربية. واعتبر الشيخ في تغريدة له، اليوم الأربعاء، أن هذا يعني شطباً كاملاً لكل الاتفاقيات الموقعه، وخرقاً فاضحاً للشرعية الدولية. وكان الكنيست أقر

 أبرزت صحيفة عبرية أهم القضايا التي وصفتها بـ "المتفجرة"؛ والتي يتعين على الحكومة اليمينية التي تتشكل في "إسرائيل"،  التعامل معها، حيث تشكل مصدر قلق في الساحة الدولية، وخاصة مع الولايات المتحدة الأمريكية، ومن بينها سقوط الشهداء في جنين (شمال الضفة)، والبناء في المستوطنات، وإخلاء الخان الاحمر وغيرها. ونقل موقع /واي نت/ التابع لصحيفة /يديعوت أحرونوت/

أظهرت نتائج استطلاع رأي أجراه المركز الفلسطيني للبحوث السياسية والمسحية (مؤسسة بحثية مستقلة مقرها رام الله) في قطاع غزة والضفة الغربية، أن الربع الأخير من عام 2022 أظهر تغيراً محدوداً في توازن القوى الداخلي لصالح حركة المقاومة الإسلامية "حماس" تركز في الضفة الغربية، فيما هبطت شعبية رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس عدة درجات مئوية، خاصة

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأربعاء، حملة اعتقالات واسعة في صفوف الفلسطينيين في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة؛ استهدفت قيادات في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، وأسرى محررين. وذكرت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اعتقلت 19 فلسطينيًا على الأقل، بعد مداهمة منازلهم وتفتيشها، وتخريب محتوياتها، فيما تركزت الاعتقالات في مدن الخليل (جنوب)، وجنين ونابلس

أكدت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، فشل عملية عسكرية شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي في قلب مدينة نابلس (شمال الضفة) في السابع من كانون الأول/ديسمبر الجاري. وقال تقرير لإذاعة الجيش الإسرائيلي، إن "العملية كانت لإلقاء القبض على فلسطينيين مسؤولين عن هجوم إطلاق نار، أسفر عن مقتل جندي إسرائيلي، قرب مستوطنة شافي شومرون، غربي نابلس، قبل نحو

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالأطفال والنزاعات المسلحة، فيرجينيا غامبا، ستزور "تل أبيب" اليوم الثلاثاء، للقاء مسؤولين إسرائيليين. وقالت إذاعة /كان/ العبرية، إنه "من المتوقع أن يوضح كبار المسؤولين بالبلاد لغامبا، أن قوات الجيش تبذل كل جهد مستطاع لمنع المساس بالفلسطينيين غير الضالعين في العمل ضد إسرائيل". وأضافت

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، 21 فلسطينياً على الأقل، في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة، بينهم أربعة أشقاء وأسرى محررين. وتركزت الاعتقالات في مدن الخليل وبيت لحم (جنوب)، وجنين وطوباس وقلقيلية (شمال)، ورام الله (وسط) وأريحا (شرق). وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال اعتقالاته بمداهمات لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم إلى مراكز توقيف في الأراضي المحتلة.

أرجأت الجمعية العامة التابعة للأمم المتحدة، الليلة الماضية، النظر في مشروع قرار بعنوان "الممارسات الإسرائيلية التي تمس حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية"، ريثما تستعرض اللجنة الخامسة (الإدارة والميزانية) الآثار المترتبة عليه في الميزانية البرنامجية. وكانت لجنة إنهاء الاستعمار التابعة للأمم المتحدة قد تبنت، الجمعة الماضي، مشروع قرار فلسطيني

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن "إسرائيل" والإمارات تروجان لإقامة مهرجان سلام موسيقي ضخم للشباب في صحراء أبو ظبي، يستضيف حوالي 40 ألف شاب من الدول التي وقعت اتفاقات أبراهام، إضافة للأردن ومصر. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم الاثنين، إن "اللقاء سيكون مباشرًا بين شباب المنطقة، حول مختلف المجالات الثقافية". وأشارت إلى أنه "كجزء من

تناقش الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الاثنين، الاقتراح المقدم من السلطة الفلسطينية لمطالبة محكمة العدل الدولية في لاهاي، بتقديم رأي استشاري حول شرعية الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. وكانت اللجنة الرابعة في الجمعية العامة، قد صادقت على هذا الاقتراح في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بأغلبية 98 دولة مقابل 17، وامتناع 52 دولة عن التصويت. وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، 15 فلسطينياً في مناطق متفرقة من الضفة الغربية المحتلة. وتركزت الاعتقالات في مدن الخليل وبيت لحم (جنوب) وجنين (شمال) والقدس المحتلة. وعادة ما ينفذ جيش الاحتلال اعتقالاته بمداهمات لمنازل الفلسطينيين، وينقلهم إلى مراكز توقيف في الأراضي المحتلة. ويبلغ عدد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال، نحو أربعة آلاف و760

قالت صحيفة عبرية، اليوم الأحد، إن بطولة كأس العالم 2022 المقامة في قطر، أصبحت أول مونديال يضع مرآة أمام وجه الإسرائيليين، وستذكرهم أن كأس العالم الحالي كان مونديال "التضامن العربي" مع الرواية الفلسطينية.  وأضافت صحيفة /معاريف/ العبرية أن "الرواية الفلسطينية تلقت دفعة كبيرة خلال المونديال، ففي كل مباراة شاهدها الإسرائيلي عبر القنوات العبرية في منزله،