احتلال

كشفت صحيفة /هآرتس/ العبرية الصادرة اليوم الأحد، أن سلطات الاحتلال، ألغت، هذا الأسبوع، جميع تصاريح العمل التي كان يحملها آلاف العمال الغزيين. وقالت الصحيفة يتم الآن احتجاز المئات منهم في معسكر الجيش الإسرائيلي "عناتوت" في الضفة الغربية، فيما تم اعتقال بعضهم عندما حاولوا الانتقال إلى الضفة عند بدء العدوان على غزة. وأضافت أنه  ليس من

كشفت وسائل إعلام عبرية، أنه منذ بداية العدوان على غزة، اعتقلت شرطة الاحتلال العشرات من فلسطينيي الداخل، لتضامنهم مع غزة وتنديدهم بعدوان الاحتلال الذي أسفر عن جرح واستشهاد آلاف الفلسطينيين، بتهمة التحريض أو دعم الفلسطينيين في غزة. وأشار موقع /ميكور ريشون/ إلى أن من بين المعتقلين، مواطنة فلسطينية من منطقة النقب، حيث تتهمها شرطة الاحتلال،

عدّد معلّق عسكري إسرائيلي بارز ما وصفها بـ "الأخطاء الاستراتيجية القاتلة" التي قادت إلى نجاح "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس" في تنفيذ عملية "طوفان الأقصى" يوم 7 تشرين أول/أكتوبر الجاري. وقال كبير المعلّقين العسكريين، رون بن يشاي، في صحيفة /يديعوت أحرونوت/، إنّ أداء "كتائب القسام" في العملية دليل على "الوهم الذي استشرى في قيادة

بلغت الحصيلة النهائية لأعداد المعتقلين الفلسطينيين لدى الاحتلال الإسرائيلي منذ انطلاق عملية "طوفان الأقصى"، من السبت الماضي إلى اليوم السبت، أربعون أسيرا، من مناطق متفرقة من الضفة الغربية، معظمهم من حركة "حماس"، ما يرفع عدد المعتقلين منذ أسبوع إلى 400. وذكر "نادي الأسير" الفلسطيني (مستقل مقره رام الله) في بيان، وصل "قدس برس"، أنّ "قوات

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الجمعة، حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية، طالت أكثر من60 فلسطينيا معظمهم من منطقة الخليل جنوب الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اعتقلت 33 فلسطينيا أغلبهم قيادات وكوادر في حركة "حماس"، إلى جانب نواب في المجلس التشريعي الفلسطيني. وأعاد جيش الاحتلال اعتقال النواب في المجلس التشريعي

قالت القناة /12/ العبرية، اليوم الخميس، إن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن سيشارك في اجتماع لـ "مجلس الحرب" الإسرائيلي، الذي أعلن عن تشكيله أمس ضمن حكومة طوارئ لإدارة العدوان على قطاع غزة. ووصل وزير الخارجية الأمريكي، اليوم الخميس، إلى تل أبيب في إطار جولة يقوم بها في الشرق الأوسط إظهارا لتضامن بلاده مع إسرائيل بعد

أكد متحدث باسم جيش الاحتلال، أن 222 جندياً وضابطا من الجيش، قتلوا منذ بدء  عملية (طوفان الأقصى)، ضد مواقع الاحتلال العسكرية ومستوطنات غلاف غزة جنوبي فلسطين المحتلة عام 48، مشيرا إلى أنه تم إبلاغ 97 عائلة من عائلات الجنود بأنه تم اسر ابنائهم . وكان جيش الاحتلال، نشر صباح اليوم الخميس، أسماء 31 ضابطا وجنديا

أعلن المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إغلاق معبر "رفح"، الممر الوحيد لقطاع غزة من مصر بالقوة. وقال المتحدث، في تصريحات نقلتها عنه وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأربعاء، إنه "أغلقنا معبر رفح بالقوة ولن نسمح بمرور أي قوافل وقود ومساعدات لقطاع غزة". وأعلنت عدد من الدول العربية حملات إغاثية عاجلة لغزة، كان من المفترض أن تمر

أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، أن أكثر من 263 ألف مواطن  فلسطيني نزحوا من منازلهم في قطاع غزة، جراء القصف الإسرائيلي المتواصل جوا وبرا وبحرا على القطاع. وقال "أوتشا" في بيان اليوم الأريعاء إن "عمليات القصف دمرت أكثر من 1000 وحدة سكنية فيما ألحقت أضرارا بالغة في 560 وحدة جعلتها غير صالحة

أعلن موقع / واينت/ العبري، أن المعطيات التي أبلغت عنها عائلات المستوطنين وجنود الاحتلال، تشير إلى أن هناك أكثر من 350 مستوطنا وجنديا مفقودون، ولا يعرف مصيرهم منذ بدء عملية "طوقان الأقصى" السبت الماضي. وأشارت إلى أن هذه العائلات خصصت خطا ساخنا لاستلام أي معلومات عن الأشخاص المفقودين. كما أن شرطة الاحتلال خصصت هي الأخرى

 زعمت قناة عبرية، أنه كانت هناك علامات تحذيرية من هجوم "حماس" على منطقة غلاف غزة، مشيرة إلى  أن "رؤساء المستوطنات في الجنوب تلقوا تهديدات من غزة، أفادت أنه سيتم احتلال مستوطنات غلاف غزة خلال عيد العرش العبري". وأكدت القناة  /12/ العبرية أن رؤساء المستوطنات في الجنوب تلقوا رسائل عبر تطبيق "واتس آب" في الأسابيع الأخيرة

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن حالة من الغضب تنتاب المستوطنين من أداء جيش الاحتلال، في مواجهة هجوم المقاومة الفلسطينية على المستوطنات الإسرائيلية في محيط قطاع غزة. ووفق صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/ العبرية الصادرة اليوم الأربعاء، فإن المستوطنين كانوا يعتقدون أنهم ضمن عقد صارم، يخدمون في جيش الاحتلال، ويعيشون على طول الحدود مع غزة، وفي المقابل