الأردن

نفذت القوات المسلحة الأردنية، مساء الأربعاء، إنزالا جويا إغاثيا لإرسال مساعدات إلى المستشفى الميداني الأردني في منطقة تل الهوى، شمالي قطاع غزة. وقالت القوات المسلحة، إن "طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي الأردني أنزلت الأربعاء مساعدات طبية عاجلة للمرة الثانية عشر على المستشفى الميداني الأردني غزة/77". وأضافت في بيان لها تلقته "قدس برس"، أن "عملية الإنزال

أعرب الأردن، الثلاثاء، عن "أسفه وخيبة أمله بعد فشل مجلس الأمن مرة أخرى باعتماد قرار بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بسبب استخدام الولايات المتحدة الأميركية حق النقض الفيتو ضد مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر". وقالت وزارة الخارجية الأردنية، إن "عجز مجلس الأمن للمرة الثالثة عن إصدار قرار يوقف الحرب المستعرة على غزة، يعكس

أكد العاهل الأردني عبدالله الثاني، ضرورة تكثيف الجهود "للتوصل إلى هدنة مستدامة تؤدي إلى وقف إطلاق النار في غزة". وحذر، خلال استقباله، اليوم الثلاثاء، وفدا من مجلس الشيوخ الأميركي برئاسة السيناتور كريس كونز، من تداعيات استمرار الحرب على غزة "التي ستكون كارثية على المنطقة بأسرها". كما حذر العاهل الأردني، بحسب وكالة الأنباء الأردنية الرسمية /بترا/،

نظم "الملتقى الوطني الأردني لدعم المقاومة وحماية الوطن" (تجمع نقابي حزبي)، وحركة "الأردن تقاطع" (الفرع الأردني لحركة المقاطعة العالمية بي. دي. إس) اعتصاماً أمام "سلطة وادي الأردن" (هيئة حكومية)، للمطالبة بعدم تجديد العقد الذي منح "منتزه الأردن البيئي" في الأغوار الشمالية (على الحدود الأردنية الفلسطينية) لمنظمة إسرائيلية. وأكد المحتشدون، اليوم الثلاثاء، على أن خطوتهم تأتي

قالت وزارة خارجية الأردن، الأحد، إن "وزير الخارجية أيمن الصفدي يرأس الخميس المقبل، وفد الأردن الذي سيقدم مرافعة شفوية أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي، بشأن الممارسات الإسرائيلية التي تمس حقوق الشعب الفلسطيني". وأضافت الوزارة في بيان لها، أن "مرافعة الأردن ستكون بخصوص الرأي الاستشاري الذي طلبته الجمعية العامة للأمم المتحدة من المحكمة بموجب القرار

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن"الاحتلال هو السبب الرئيس لما يحدث في الأراضي الفلسطينية وقطاع غزة"، مطالباً بإنهاء جرائم الحرب في غزة". وأوضح الصفدي اليوم الأحد خلال جلسة حوارية ضمن أعمال مؤتمر "ميونخ" للأمن أنه "لا يوجد مبرر لتدمير حياة مليوني فلسطيني في القطاع المحاصر". وأشار إلى أنه "لا يمكن لإسرائيل أن تضمن أمنها

قال رئيس "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن" (حزبي نقابي) صلاح القضاة أن "وقف العدوان الصهيوني بإرادة عربية ممكنٌ اليوم وعلى الفور، بمجرد وقف الجسر البري، ووقف ضخ الغاز ومجرد التلويح بإنهاء معاهدات السلام". وقال القضاة الذي يشغل الأمين العام لحزب "المستقبل والحياة" الأردني خلال مؤتمر صحفي للملتقى الوطني في مقر حزب "جبهة العمل الإسلامي"،

أعلنت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الخميس، إرسال طائرتي مساعدات طبية جديد إلى أهل قطاع غزة، ليتم إدخالها من خلال معبر رفح. وقالت الهيئة في بيان لها، إنه "تم إرسال الطائرتين بالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية وبالتنسيق مع وزارة الخارجيه وشؤون المغتربين وبدعم مشترك من منظمة (Mercy Corps)". وأشارت إلى أنه كان على متنهما "مواد ومستهلكات

نظم العشرات من اللاجئين الفلسطينيين في مخيم إربد، شمال الأردن، وقفة احتجاجية في المخيم، اليوم الخميس، تنديداً بوقف المساعدات عن الوكالة الدولية لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا". وتأتي الفعالية في الوقت الذي هددت فيه "الأونروا" عن وقف تقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين في الشهر الجاري إذا ما استمر قرار تجميد الدعم المقدم من الدول الداعمة. وهدفت

أعلنت الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، الأربعاء، إرسال طائرتي مساعدات طبية جديدتان إلى أهل قطاع غزة، ليتم إدخالها من خلال معبر رفح البري. وقالت الهيئة في بيان لها تلقته "قدس برس"، إنه جرى "إرسال المساعدات بالتعاون مع القوات المسلحة الأردنية، وبالتنسيق مع وزارة الخارجيه وشؤون المغتربين، وبدعم مشترك من منظمة (Human Appeal)". وأضافت في البيان، أنهما

نظم ناشطون مساء اليوم الأربعاء، سلسلة بشرية بدعوة من "الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الأردن" (تجمع يضم أحزابًا وشخصيات ومؤسسات مجتمع مدني) على جسر النعيمة باتجاه محافظة إربد (شمالي الأردن)، رفضاً للجسر البري الذي يمد الاحتلال الإسرائيلي بالبضائع من دول خليجية ويمرّ عبر الأراضي الأردنية. ووقف المشاركون في الفعالية في صف طويل على طول الطريق

حذرت الأمم المتحدة في الأردن، من "عواقب وخيمة" على اللاجئين الفلسطينيين في المملكة، إذا "لم تتم إعادة تمويل وكالة إغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا) على الفور". وقال مدير شؤون "أونروا" في الأردن، أولاف بيكر، في بيان، اليوم الإثنين، إن "القرار الذي اتخذه بعض كبار مانحي الوكالة بتجميد تبرعاتهم قد يحرم الأونروا من