الأسرى المرضى

بعد أن كادت الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي تعلن عن استشهاده جراء الإصابة الخطيرة التي تعرض لها برصاص قوات الاحتلال خلال اعتقاله في نيسان/أبريل 2022، تنسم الأسير الجريح نور الدين صابر جربوع (29 عاما) من مخيم جنين في الضفة الغربية الحرية، بعد أن أمضى عامين في سجون الاحتلال. جربوع الذي كان يقبع في عيادة

 أكّد نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مستقلة) أن المحكمة العليا للاحتلال رفضت طلب الإفراج عن المعتقل الإداري خالد النوابيت (45 عامًا) من بلدة "برقة" بمحافظة رام الله والبيرة، وسط الضفة الغربية، رغم وضعه الصحي الصعب. وأضاف في بيان، مساء اليوم الثلاثاء، أنه منذ اعتقال النوابيت، قبل نحو عام تعسفيا ودون "تهمة"؛ ماطلت إدارة سجون الاحتلال

قال "نادي الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، مساء اليوم الخميس، بأن تفاقما جديدا طرأ على الوضع الصحي للأسير المريض بالسرطان عاصف الرفاعي (21 عاما)، من بلدة "كفر عين" برام الله، وسط الضفة الغربية. وأشار النادي في بيان، اطلعت عليه "قدس برس" أنه جرى نقل الرفاعي يوم أمس من "عيادة سجن الرملة" إلى مستشفى "أساف

تظاهر عشرات الفلسطينيين مساء اليوم السبت، في مدينة الطيبة، شمالي فلسطين المحتلة، للمطالبة بإطلاق سراح الأسير المريض بالسرطان وليد دقة، وتنديدًا بسياسة الإهمال الطبي ضده. وانطلقت المسيرة في قافلة مركبات، من مدينة "باقة الغربية" ضمن الفعاليات التي تنظم بشكل أسبوعي، لمساندة الأسير دقة. وقالت سناء زوجة الأسير دقة: "هذه الوقفة رقم 18 والقافلة الخامسة، نظمنا

كشفت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، الحالة الصحية للأسير المريض ياسر الفحل (53 عاما) من بلدة كوبر، شمالي غرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وذكرت في بيان، مساء اليوم الثلاثاء، أن محاميها كريم عجوة، عاد من زيارة الأسير الفحل في مستشفى "هداسا" واطلع على آخر المستجدات المتعلقة بوضعه الصحي. وأضافت الهيئة، أن عملية

 نظمت مؤسسات الأسرى والقوى الوطنية والإسلامية مساء اليوم السبت، وقفة وسط مدينة رام الله، وسط الضفة الغربية، إسنادا للأسير المريض بالسرطان، وليد دقة، والأسرى المرضى والمضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي. ورفع المشاركون في الوقفة، الأعلام الفلسطينية وصور الأسير دقة، ورددوا الهتافات الوطنية الداعمة له، ولجميع الأسرى، خاصةً الأسرى المرضى والمضربين عن الطعام، والرافضة

طالبت "منظمة العفو الدولية" (مستقلة مقرها لندن)، سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بسرعة الإفراج عن الأسير المريض وليد دقة (62 عاما). وقالت مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية هبة مرايف، إن "حالة الأسير وليد دقة تُبرز مدى قسوة النظام القضائي الإسرائيلي في تعامله مع الفلسطينيين، بمن فيهم المصابون بمرض عضال أو من

نظمت مساء اليوم السبت، مسيرة سيارات من مدينة "باقة الغربية" باتجاه مدينة "الناصرة" بالداخل الفلسطيني المحتل، إسنادا لحرية الأسير المربض بالسرطان وليد دقة، والمعتقل منذ 38 عاما. وجاءت مسيرة السيارات الرابعة بدعوة من "الحركة الوطنية الأسيرة" في مناطق الـ48، وعائلة الأسير دقة، إذ أعقبها تنظيم وقفة على دوار "البيغ" في الناصرة. ورفع المشاركون في الوقفة

أعلن اليوم الأربعاء، نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، وحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، والمكتبة الوطنية، عن إطلاق كتاب "لماذا لا أرى الأبيض؟"، للأسير راتب حريبات، وذلك في احتفال أقيم على مسرح دار بلدية رام الله، وسط الضفة الغربية، على شرف الأسير المريض بالسرطان وليد دقة وابنته ميلاد. ويقع الكتاب في جزأين، يروي

حمّل نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، اليوم الأحد، إدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن حياة المعتقل الإداري أحمد عزمي حناتشة (24 عاما) من مدينة دورا، والذي يعاني من وضع صحيّ صعب منذ ما قبل اعتقاله في 23 كانون أول/ ديسمبر 2022. وأوضح النادي في بيان له، أن "المعتقل حناتشة يُعاني من

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" السيدة سناء دقة، زوجة الأسير المريض بالسرطان وليد دقة أحد رموز الحركة الأسيرة.  وأكد هنية، وفق ما جاء في بيان صحفي، أصدرته حركة "حماس" مساء اليوم الخميس، تلقته "قدس برس" اهتمامه بوضع الأسير دقة، مشيدًا "بصموده داخل الأسر وثباته في وجه ممارسات سلطات الاحتلال الإجرامية بحقه". وأشار

أكّد نادي الأسير الفلسطيني (هيئة حقوقية مقره رام الله)، أنّ الأسرى المرضى في (عيادة سجن الرملة) وعددهم (15) أسيرا، قرروا خوض إضراب عن الطعام لمدة ثلاثة أيام ابتداءً من يوم غد الخميس حتى يوم السبت، وذلك احتجاجا على ظروف احتجازهم القاسية، والصعبة في ظل تصاعد أعداد المرضى وانتهاج جريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء) بحقهم، ومماطلة