التطبيع

نظم عشرات المغاربة، مظاهرة حاشدة في العاصمة الرباط، احتجاجا على زيارة رئيس برلمان الاحتلال "الكنيست" أمير أوحانا، إلى البلاد، ورفعوا شعارات مناهضة للزيارة ولتطبيع العلاقات مع الاحتلال. ورفع المتظاهرون شعارات مثل: "لا تطبيع مع المحتل، المقاومة هي الحل"، و"من الرباط وفلسطين شعب واحد مش شعبين"، و"المغرب أرض حرة، أوحانا يطلع برا"، كما حرق المتظاهرون علم

استجوب النائب في البرلمان الأردني (منتخب) صالح العرموطي، الذي يرأس "كتلة الإصلاح" النيابية (إسلاميين)، رئيس الحكوم بشر الخصاونة، حول نية بلاده الانضام إلى تحالف ترأسه الولايات المتحدة، ويضم دولة الاحتلال ودول عربية أخرى. وتساءل العرموطي في استجوابه الذي اطلعت عليه "قدس برس" اليوم الأحد، حول "مشاركة الأردن مع طيران العدو الصهيوني في تدريبات، أو مناورات

استنكرت كتلة "التغيير والإصلاح" في المجلس التشريعي الفلسطيني تشكيل لجنة الصداقة البرلمانية المغربية - الإسرائيلية. وقالت الكتلة في بيان لها: "إن تشكيل هذه اللجنة، انقلاب على التاريخ المغربي وإرث شعبه الأصيل، الذي دوماً يعبر عن إسناده للقضية الفلسطينية، وتعزيزه لمقومات الصمود والثبات لشعبنا في وجه المحتل". وأضافت: "في الوقت الذي ندين فيه تشكيل هذه اللجنة

كشفت "الحملة الوطنيّة الأردنيّة لإسقاط اتفاقية الغاز مع الاحتلال الإسرائيلي" (غاز العدو احتلال) تفاصيل وصفتها بـ"الخطيرة والكارثية والاستراتيجية"، متعلّقة بالغاز والطاقة في المنطقة والإقليم. وأشار نشطاء في الحملة إلى أن تلك التفاصيل، كشفها تقرير لـ "مجموعة الأزمات الدولية" في بروكسل، صدر نيسان/أبريل الماضي، بعنوان "إعادة التفكير بدبلوماسية الغاز في شرق المتوسط". وقالت الحملة في مؤتمرٍ صحفي

حذرت شخصيات سياسية مغربية من استمرار التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، معتبرة أنه يمثل خيانة للقضية الفلسطينية.   جاء ذلك خلال لقاء عقدته "الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع"، اليوم الأحد، بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالعاصمة المغربية الرباط، بمشاركة قادة سياسيين من أحزاب يسارية وإسلامية.   وقالت الجبهة على لسان منسقها الوطني، جمال العسري، أن

أعلن اللاعب الكويتي أحمد عوض، انسحابه من بطولة العالم للمبارزة، بعدما أوقعته القرعة في مواجهة لاعب "إسرائيلي". وقال عوض في تدوينة له على "تويتر"، اليوم الثلاثاء، إنه انسحب من بطولة العالم للمبارزة المقامة في بلغاريا، بعد أن أوقعته القرعة في مواجهة مع لاعب "إسرائيلي". وأوضح أن خطوته جاءت "رفضاً للكيان الصهيوني المحتل، وتضامناً مع القضية الفلسطينية".

أدانت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، مشاركة شخصيات عربية وإفريقية في مؤتمر تطبيعي مع الاحتلال الإسرائيلي، ولقائهم برئيسَي الكنيست (برلمان الاحتلال) والأمن القومي، وغيرهما. وأكدت الحركة، في بيان صحفي، اليوم الخميس، رفضها "للتطبيع بكل أشكاله، والذي نعدّه تناقضاً مع مقتضيات العدالة والإنصاف لنصرة الشعب الفلسطيني المظلوم وحقه في الحرية وتقرير المصير". ودعت كل الدول والمؤسسات المعنية،

أعلن نشطاء في الكويت، اليوم الإثنين، عن تأسيس تجمع تحت شعار "كويتيون دعماً لفلسطين". وقال النشطاء في بيان اطلعت عليه "قدس برس" إن هذا التجمع "جاء انطلاقًا من المسؤولية الاجتماعية، وإيمانًا منا بعدالة القضية الفلسطينية". وأضافوا أنه "منذ مرحلة التمهيد لقيام الكيان الصهيوني على أرض فلسطين الحبيبة وحتى اليوم؛ لم يتوقف الشعب الكويتي عن مد

أكد رئيس الوزراء الأردني الأسبق، طاهر المصري، أن "عقد قمة العقبة الأمنية جاء استجابة للرغبة والرؤية الأمريكية في إدارة الأزمة، وبكلّ ما رافقها من أخطاء سياسية، وبكلّ ما تلاها من خسارات وخيبات ميدانية سياسية". وقال المصري في مقال له، اليوم الإثنين، نُشر في صحيفة /رأي اليوم/، التي تصدر من لندن، إن من "تعقيد اللحظة العربية

قالت "تنسيقية مقاومة الصهيونية والتطبيع" (هيئة شعبية فلسطينية - عربية مستقلة)، اليوم الإثنين، إن "محاولات التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي التي تُفرض فرضاً، تواجهها الشعوب العربية والإسلامية بمواقف مشرفة". وأكدت "التنسيقية" في حصاد تقريرها السنوي لعام 2022 والذي وصل "قدس برس"، أن "دولة الاحتلال تسعى منذ توقيع اتفاقيات التطبيع مع بعض الدول العربية، لإبرام العديد من

أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن السلطات السعودية، رفضت إصدار تأشيرات دخول لوفد إسرائيلي، للمشاركة في مؤتمر منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة. وذكرت /هيئة البث الإسرائيلي/ (رسمية)، مساء الأحد، أن "السعودية رفضت منح تأشيرات لوفد إسرائيلي تمت دعوته إلى مؤتمر منظمة السياحة العالمية". في السياق، ذكرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية، أن المؤتمر مختص بموضوع القرى السياحية

عقد الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن مساء الثلاثاء "لقاءً وطنيًا جامعًا" للتعبير عن تجسيد وحدة الشعب الأردني خلف المقاومة الفلسطينية وعموم الشعب الفلسطيني، ورفض مؤتمرات التنسيق الأمني مع الاحتلال. وأعرب المشاركون في اللقاء الذي عقد بمقر "جبهة العمل الإسلامي" أكبر الأحزاب الأردنية، عن رفضهم واستنكارهم لـ“قمّة العقبة” التي استضافها الأردن بطلب أمريكي، مؤكدين أن