الضفة الغربية

داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، مركزا لإيواء النازحين في بلدة كفر اللبد شرق مدينة طولكرم في الضفة الغربية المحتلة. وحاصرت قوات الاحتلال المركز في الحي الشرقي من مدينة طولكرم، وداهمته ودققت في هويات النازحين داخله، ونكلت بهم وشبحتهم وأخضعتهم للتحقيق. ومنع جنود الاحتلال الفلسطينيين من الدخول إلى المركز أو الخروج منه، في أثناء دفع جيش

شهدت مناطق متفرقة من الضفة الغربية، اليوم الخميس، سلسلة من الاقتحامات والاعتداءات التي نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه، وأسفرت عن إصابات واعتقالات وعمليات نزوح، بالإضافة إلى هدم منازل ومواجهات مع الفلسطينيين. وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على مدينة "طولكرم" ومخيمها لليوم الثامن عشر على التوالي، والخامس على مخيم "نور شمس"، حيث فرضت حصارًا خانقًا على المنطقة،

حذرت القوى الوطنية والإسلامية في غزة، من خطورة المخططات التي تستهدف تهجير الفلسطينيين من القطاع، مؤكدة أنها "لن تتوقف عند الضفة الغربية، بل تسعى إلى اقتلاع الوجود الفلسطيني من كامل الأرض المحتلة". وأكدت "القوى" في بيان صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أن "الشعب الفلسطيني الذي قدم التضحيات على مدار عقود طويلة لن يتخلى عن

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها في شمال الضفة الغربية المحتلة، لليوم الـ17 على التوالي، ولليوم الرابع على مخيم "نور شمس" شرقي المدينة.  يأتي ذلك في ظل استمرار عمليات المداهمة التي تنفذها قوات الاحتلال، حيث حولت عدداً من المنازل إلى ثكنات عسكرية ونقاط مراقبة، إلى جانب تدمير المرافق العامة وشبكات المياه والكهرباء،

أكدت وسائل إعلام عبرية، أن قيادة المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال (منطقة الضفة الغربية المحتلة)، قررت توسيع تعليمات فتح النار في عملياتها العسكرية في الضفة الغربية المحتلة، مما أسفر عن ارتفاع ملحوظ في عدد القتلى من المدنيين الفلسطينيين. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية الصادرة اليوم الاثنين: إن هذا التغيير أدى إلى ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين غير

كشفت منظمة إسرائيلية متخصصة بشؤون الاستيطان، أن المجلس الأعلى للتخطيط في الإدارة المدنية التابعة لجيش الاحتلال، سيناقش الأربعاء القادم، خطة لبناء (1124) وحدة استيطانية في عدد من مستوطنات الضفة الغربية المحتلة. وذكرت حركة "السلام الآن"، أنه منذ بداية شهر كانون أول/ ديسمبر 2024، يتم عقد مناقشات أسبوعية للترويج لبناء وحدات استيطانية جديدة  في المستوطنات، مشيرة

أعلن متحدث باسم جيش الاحتلال، أن مناورة عسكرية كبيرة بدأت صباح اليوم الأحد، وتستمر حتى ساعات المساء، في منطقة الضفة الغربية، وغور الأردن، وبالقرب من فنادق البحر الميت وفي مرتفعات الجولان المحتلة. وقال: إنه في إطار المناورة ستكون هناك حركة كثيفة للمركبات العسكرية وقوات الجيش في المنطقة. وبالإضافة إلى ذلك، كجزء من التمرين، سيتم سماع

أجبرت قوات الاحتلال الإسرائيلي ما يقارب 85 بالمئة من سكان مخيم "طولكرم" شمال الضفة الغربية على النزوح قسراً تحت تهديد السلاح، وذلك في ظل استمرار العدوان على المدينة والمخيم لليوم الثاني عشر على التوالي. وبحسب مصادر محلية، فقد تم إجبار نحو 10 آلاف و 450 فلسطينيا من سكان المخيم، على مغادرة منازلهم، بينما لا يزال

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي حملة اعتقالات واسعة منذ مساء أمس وحتى صباح اليوم الأربعاء، طالت (30) فلسطينيا على الأقل من الضفة، بينهم طفل، وأسرى سابقون، بالإضافة إلى رهائن. وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية)، ونادي الأسير الفلسطيني (مستقل)، في بيان مشترك، بأن عمليات الاعتقال توزعت على مدن: طولكرم، وطوباس، والخليل، ورام الله، ونابلس، وقلقيلية، والقدس،

أكدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الثلاثاء، رفض موسكو سياسة قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغريبة ومحاولات تهجير سكان قطاع غزة. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحفي، إن "هناك خططا إسرائيلية للسيطرة الكاملة على الضفة الغربية المحتلة ومحاولات لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة". وأضاف لافروف، أن "ممارسة سياسة العقاب الجماعي من قبل إسرائيل

كشفت وسائل إعلام عبرية، أنه للمرة الأولى منذ بدء العمليات العسكرية الإسرائيلية في شمال الضفة الغربية المحتلة، بدأ جيش الاحتلال  في تشغيل ناقلة الجند المدرعة "إيتان"، وهي مركبة قتالية مدرعة مبتكرة طورتها مديرية ميركافا التابعة لوزارة الجيش، ويتم استخدامها في أنشطة الإمداد والإخلاء والعمليات. وقالت صحيفة/معاريف/ العبرية: إن "إيتان" التي خضعت لأول تجربة نيران في

أعربت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، الأحد، عن قلقها تجاه ما يحدث في الضفة الغربية المحتلة. وقالت ألبانيز في تصريحات صحفية، إن "إسرائيل تفرغ مخيم جنين من السكان وتريد ترحيل الفلسطينيين". وأضافت أنه "يجب ألا نميز بين الضفة الغربية والقدس الشرقية، فإسرائيل تهاجم الفلسطينيين بصرف النظر عن مكانهم". وأوضحت ألبانيز،