الفصائل الفلسطينية

رفضت فصائل المقاومة الفلسطينية "الأحداث المؤسفة" التي جرت بمخيم "عين الحلوة" جنوبي لبنان وأدت لمقتل 11 فلسطينيا وجرح العشرات، مؤكدة أنها تخدم الاحتلال وجزء من أدوات الفتنة. وأكَّدت الفصائل في ختام اجتماعها الدوري، اليوم الثلاثاء، لمناقشة المستجدات الفلسطينية على "رفض الأحداث المؤسفة التي تجري في مخيم عين الحلوة من اقتتال داخلي يُمثل خطراً كبيراً على

قال مصدر مطلع في القاهرة، إن "الفصائل الفلسطينية المشاركة في اجتماعات القاهرة، التي انطلقت اليوم الأحد، تباينت مع حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) في معظم القضايا الأساسية التي طرحت على مائدة النقاش". وأوضح المصدر المقرب من حركة "حماس"، الذي تحدث إلى "قدس برس"، مفضلا عدم الإشارة إلى اسمه، أنه بعد سلسلة لقاءات ثنائية مع الفصائل

نعت الفصائل الفلسطينية شهداء نابلس الثلاثة الذين ارتقوا في عملية اغتيال إسرائيلية استهدفتهم في منطقة "الطور" بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، صباح اليوم الثلاثاء. وأكدت الفصائل في بيانات منفصلة؛ أن دماء الشهداء لن تذهب هدرا، وأن الاحتلال ومستوطنيه "سيدفعون ثمن جريمتهم النكراء غاليا". وقال الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عبـد اللطيـف القانوع: "إن قتل

أكدت فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، رفضها واستنكارها لحملة "الاعتقالات السياسية" التي تشنها الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة الغربية، معتبرة أنها تمثل "جريمة بشعة وسلوكاً مرفوضاً؛ خارجاً عن أعراف وتقاليد شعبنا وخدمة للاحتلال". وطالبت الفصائل، السلطة الفلسطينية، في بيان صحفي، أصدرته اليوم الثلاثاء، بالتوقف الفوري عن "جريمة الاعتقال السياسي، وإطلاق سراح المعتقلين كافة من

أكدت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، على "استمرارها في بذل كل الجهود، وإجراء الاتصالات على كافة المستويات لإيجاد مخارج للتغلب على أزمة الطاقة في القطاع، التي يتحمل مسؤوليتها الاحتلال". وقالت الفصائل الفلسطينية، في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إنها "ناقشت خلال اجتماع خاص مع شركة توزيع الكهرباء وسلطة الطاقة في القطاع، أزمة الكهرباء، حيث

طالبت فصائل المقاومة الفلسطينية السويد تقديم الاعتذار للمسلمين، بعد حرق أحد المتطرفين نسخة من القرآن الكريم. واستنكرت الفصائل، في بيان صحفي، اليوم الخميس، إحراق نسخة من القرآن الكريم، مؤكدة أن "هذا السلوك المشين يمثل عدوانا سافرا على ديننا وعقيدتنا واستفزازا لمشاعر المسلمين". واعتبرت أن هذه "الجريمة الفاشية العنصرية التي تأتي بموافقة السلطات السويدية في ظل

زعم وزير الجيش الإسرائيلي، يوآف غالانت، اليوم الثلاثاء، إحباط شبكة إيرانية يديرها "حزب الله" و"فيلق القدس" التابع للحرس الثوري الإيراني، عملت على غسيل الأموال باستخدام العملات الرقمية، وأعلن مصادرة ملايين الدولارات. وذكرت وزارة الجيش الإسرائيلية، في بيان، مساء اليوم الثلاثاء، أن هذه العملية نفذت في إطار "المعركة الاقتصادية" التي تستهدف إيران، وقد تم تحويل الأموال

استنكرت فصائل المقاومة الفلسطينية، تدنيس المسجد الأقصى ومسجد بلدة "عوريف" بنابلس، شمالي الضفة الغربية، وتمزيق المصاحف. واعتبرت الفصائل، في بيان أصدرته مساء اليوم الجمعة ما حدث بأنه "إجرام صهيوني متواصل؛ يمثل تسعيرا للحرب الدينية؛ التي ستكون مآلاتها وخيمة على الاحتلال". وأكدت أن هذا "السلوك العدواني الخطير، لا يمكن قبوله من أبناء شعبنا وأمتنا" داعيةً إلى

باركت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عملية إطلاق النار قرب مستوطنة "عيلي"، والتي أوقعت 4 قتلى وإصابات في صفوف المستوطنين. وقال المتحدث باسم الحركة، عبد اللطيف القانوع، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الثلاثاء، إن "العملية البطولية تأتي رداً على عدوان الاحتلال الصهيوني أمس على مدينة جنين ولتلتقي ضربات المقاومة المتصاعدة من كل مكان وتتصدى

أقامت "لجنة الأسرى" للفصائل والقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة اليوم الأحد خيمة تضامنية مع الأسير المريض المفكر وليد دقة. واحتشد ممثلون عن الفصائل وأهالي الأسرى، وأسرى محررين ومؤسسات معنية بحقوق الأسرى أمام مقر "اللجنة الدولية للصليب الأحمر" غرب مدينة غزة، وسط هتافات داعمة للأسير أبو دقة، وأخرى تدعو للإفراج عنه. وثمّن القيادي في "الجبهة

باركت الفصائل الفلسطينية فوز "الكتلة الإسلامية" (الذراع الطلابي لحركة المقاومة الإسلامية حماس) بانتخابات مجلس طلبة جامعة بيرزيت، برام الله وسط الضفة الغربية، معتبرة أنه مؤشر على ثقة الشعب الفلسطيني بخيار المقاومة، ورفض التنسيق الأمني.  وقالت حركة "حماس" في بيان صحفي، إن هذا الفوز "يبعث برسائل واضحة حول تمدد شعبية المقاومة، واحتضان الجماهير الفلسطينية لها، وغلبة

بدأت قبل قليل "مسيرة الأعلام الإسرائيلية" من حي "باب العامود" باتجاه "حي المغاربة" في مدينة القدس المحتلة وسط توتر وإجراءات أمنية مشددة. وأعلنت سلطات الاحتلال عن إجراءات أمنية وعسكرية لحماية "مسيرة الأعلام" التي تنظمها مجموعات يمينية متطرفة في ذكرى احتلال "إسرائيل" لشرق مدينة القدس وضمها، وفق التقويم العبري. حيث حشدت شرطة الاحتلال  3 آلاف من