القضية الفلسطينية

أكدت القمة العربية - الصينية، مساء الجمعة، أن القضية الفلسطينية "تظل قضية مركزية في الشرق الأوسط". جاء ذلك في "إعلان الرياض"، الذي صدر في ختام القمة الأولى من نوعها بين الدول العربية والصين، التي استضافتها السعودية في العاصمة الرياض، بحضور رؤساء وقادة العالم العربي.  وأشار "إعلان الرياض" إلى أن "القضية الفلسطينية تتطلب إيجاد حل عادل

أعرب الرئيس الصيني شي جين بينغ، مساء الجمعة، عن "استيائه من الظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني". وأكد جين بينغ خلال كلمة ألقاها في افتتاح أعمال "قمة الرياض العربية الصينية الأولى للتعاون والتنمية" في العاصمة السعودية، الرياض، دعم بلاده "إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها شرقي القدس، على أساس حل الدولتين". وأضاف أنه "لا يمكن استمرار

اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الليلة الماضية، عدة قرارات بشأن قضية فلسطين، ضمن البند رقم 33 المدرج على جدول أعمال الجمعية. وتم اعتماد مشروع القرار المتعلق بعمل "اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف"، بتصويت تأييد 101 دولة، وعارضته 17، فيما امتنعت عنه 53 دولة. وحصل مشروع القرار المتعلق بـ"شعبة حقوق الفلسطينيين بالأمانة

أعرب نواب أردنيون عن تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني، وأن "الأردن سيبقى الداعم الأول والوصي على القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية". وأكدوا، في مذكرة نيابية، صباح اليوم الأربعاء، وصل "قدس برس" نسخة عنه، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني: بأن "الأردن قيادةً وحكومةٍ وشعباً صمام أمان للقضية الفلسطينية". وأشاد النواب بالرسالة الملكية، التي وجهها العاهل

أكد مندوب الأردن الدائم لدى جامعة الدول العربية، أمجد العضايلة، أن "القضية الفلسطينية كانت وما زالت وستبقى القضية المركزية الأولى، والتي دون حلها حلاً عادلاً وشاملاً؛ لن تنعم المنطقة والعالم بالاستقرار، كونها مفتاح السلام". جاء ذلك في كلمة ألقاها، الثلاثاء، خلال فعالية خاصة باليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، نظمتها الأمانة العامة للجامعة، وحضرها الأمين

أجرى رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية، اتصالًا هاتفياً مع رئيس الحكومة الماليزية الجديد أنور إبراهيم، مهنئاً إياه بتوليه منصب رئاسة الوزراء بعد الانتخابات العامة الأخيرة. ووفق بيان صادر عن مكتبه؛ فقد عبّر هنية عن تمنياته لإبراهيم والحكومة الماليزية الجديدة بالتوفيق والنهوض بالبلاد، ومواصلة دورها كدولة رائدة من دول العالم الإسلامي، داعياً رئيس الوزراء

يرى مراقبون أن المشهد السياسي الماليزي قد لا يستقر خلال السنوات القادمة، وأن البلاد دخلت في مرحلة إعادة تشكيل العقد الاجتماعي، وإعادة صياغة السياسات الاقتصادية والاجتماعية التي حكمت البلاد على مدى عقود. انقسام المجتمع الماليزي، بحسب المراقبين، في تصاعد بين "يمين إسلامي" وقومي، يكاد يخلو من الأقليات الأخرى، ويسار وسط تغلب عليه الأقليات مع مجموعة

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط إن "الانتهاكات الإسرائيلية في الأرض الفلسطينية المحتلة تتصاعد على نحو ينذر بانفجار الأوضاع، تحت سمع وبصر المجتمع الدولي الذي يبدو أنه تخلى عن مسؤوليته في تحقيق رؤية حل الدولتين عبر التفاوض". وأكد أبو الغيط، في كلمته أمام المنتدى الإقليمي السابع للاتحاد من أجل المتوسط، اليوم الخميس،

أطلقت فرق تطوعية كويتية، اليوم الأحد، فعالية "شجع وادعم فلسطين" من خلال تأسيس "رابطة مشجعي فلسطين في الكويت"، تزامناً مع انطلاق كأس العالم في قطر 2022. وقال الرئيس التنفيذي لرابطة شباب لأجل القدس في الكويت (مستقلة)، يوسف الكندري، إن "الفعالية تم إطلاقها من قبل الرابطة، وملتقى القدس، ولجنة القدس الطلابية في جامعة الكويت". وأضاف الكندري

يتمسك النائب السلفادوري يوسف أرتورو بطارسة، بارتداء الكوفية، ويراها رمزاً لنضال الشعب الفلسطيني، ومصدر فخر لأصول أجداده. ويؤكد بطارسة أنه في كل مناسبة وطنية، أو خلال حضوره لجلسات البرلمان السلفادوري، أو لقائه برئيس السلفادور يتمسك بارتداء الكوفية الفلسطينية. وقال بطارسة لـ"قدس برس"، إن "قصته بدأت معها كقطعة جميلة يتزين بها، وتحميه من البرد، قبل أن

حصلت الشيخة الكويتية سعاد الصباح على "درع القدس للانتماء والعطاء" لعام 2022، تقديرًا لعطائها ودعمها للمشاريع الخيرية والتنموية في مدينة القدس، ولمواقفها النضالية في دعم القضية الفلسطينية. وقال رئيس مجلس إدارة "صندوق ووقفية القدس" منيب المصري، مساء الثلاثاء، إن "القدس فى قلب كل عربي، وعلى أبناء القدس أن يكرموا من يحمل لوائه ويساند ابنائه ويدعم

أكد نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة "الشرق" الإعلامية في قطر جابر الحرمي، اليوم الأحد، أن استضافة كأس العالم 2022 "في دولة عربية مسلمة مكسب كبير للاهتمام في قضايا الأمة، وعلى رأسها قضية فلسطين". وقال الحرمي لـ"قدس برس"، إن "مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني، وكل من يحمل هم فلسطين، يقع على عاتقهم اليوم مسؤولية كبيرة في إبراز القضية