المقاومة

أدانت شخصيات كويتية، اليوم الخميس، اعتداءات قوات الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى والمعتكفين. وقال عضو "رابطة علماء الخليج" يوسف السند لـ"قدس برس"، إن "ما يحدث للأقصى، توجهه المليشيا الصهيونية، لتصفية المسلمين، والقتال بالرمق الأخير". وأشار إلى أن "صمود المرابطين والمعتكفين والمصلين القائمين الراكعين الساجدين سيعجل بزوال هذا الكيان". وأكد السند بأن "النصر آت مهما عربد

قال الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" زياد النخالة،️ إن "تهديدات العدو لن تخيفنا، بل تجعلنا أكثر قوة وأكثر تماسكًا". وأضاف النخالة في تصريح صحفي، مساء اليوم الخميس، تابعته "قدس برس" ️"فلتكن المقاومة صفًا واحدًا في مواجهة أي عدوان". وطالب المقاومة في كافة أماكن تواجدها "أن يكونوا على أهبة الاستعداد للرد على أي عدوان". وكانت هيئة

قال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء اليوم الخميس"سنضرب أعداءنا، وسيدفعون ثمنا لهجماتهم" مشيرا إلى أنه في "لحظة الاختبار يتحد الإسرائيليون". وأوضح نتنياهو، قبيل عقد جلسة طارئة، للمجلس الأمني والسياسي الإسرائيلي المصغر "الكابينيت" لمناقشة الردود الإسرائيلية، عقب إطلاق صواريخ، من لبنان، باتجاه شمال فلسطين المحتلة عصر اليوم، أن الجدل الداخلي في "إسرائيل" لن يمنعنا

قال الكاتب والخبير اللبناني في الشأن الأمني، عبد الله العقاد، إن "إطلاق الصواريخ من لبنان تجاه شمال فلسطين المحتلة (اليوم الخميس)، يأتي في إطار ما حذرت منه المقاومة من قبل، بأن أي إعتداء على المسجد الأقصى المبارك سيفتح جهنم على الاحتلال الإسرائيلي من كل الجبهات ومختلف الساحات". وأضاف العقاد لـ"قدس برس"، اليوم الخميس، أن "الرشقات

أكد الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" زياد النخالة، أن ما يجري في المسجد الأقصى المبارك يشكل تهديداً جديّاً على مقدساتنا. وأضاف النخالة في تصريح مقتضب، في ساعة مبكرة من فجر اليوم الأربعاء "على الشعب الفلسطيني أن يكون حاضراً بكل مكوناته للمواجهة الحتمية في الأيام القادمة". واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى، بأعداد

زعم رئيس جهاز الشاباك الإسرائيبلي (الأمن الداخلي) رونين بار، إحباط 200 عملية محققة منذ بداية العام الحالي. وقال "بار" خلال لقائه برئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، في احتفالية بمناسبة "عيد الفصح اليهودي" أن الشاباك أحبط 200 عملية خلال ثلاثة أشهر ماضية، من بينها 150 عملية اطلاق نار، و20 عملية وضع عبوات، بالإضافة لإحباط عمليات استشهادية،

استعرض رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"،  إسماعيل هنية، الاستراتيجية التي تتحرك من خلالها حركته، في المرحلة الحالية، خلال لقاء رمضاني جمعه اليوم الأحد، مع عدد من الإعلاميين، بمشاركة عضوي المكتب السياسي عزت الرشق وخليل الحية. وأوضح هنية استراتيجيات حركته وهي "تصعيد الجبهة ضد الاحتلال من خلال استمرار المقاومة، وتطوير قدراتها في الضفة وغزة

باركت الفصائل الفلسطينية، مساء اليوم السبت، في بيانات منفصلة، عملية الدهس التي نفذّها الشهيد"محمد رائد برادعية" بالقرب من بلدة بيت أُمر شمالي الخليل، جنوب الضفة الغربية، واصفة أنها تمثل احدى صور البطولة للشعب الفلسطيني. وأكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في بيان صحفي، أن الشباب الثائر "سيواصل دفاعه عن شعبنا ومقدساتنا، فالمسجد الأقصى دونه الأرواح والمهج،

أصدر مركز المعلومات الفلسطيني "معطى" (حقوقي مستقل)، تقريره الشهري، رصد فيه عمليات المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، خلال شهر آذار/مارس الماضي. وأوضح المركز، أن أعمال المقاومة شهدت في الشهر الماضي، استمراراً في الوتيرة وتنوعاً في الأداء، ما بين عمليات إطلاق نار، واشتباكات مسلحة، وعمليات دهس وطعن مؤثرة، أدت إلى مقتل إسرائيليين اثنين، وجرح

انتهى مساء اليوم الأحد، اجتماع "شرم الشيخ" الأمني، الهادف إلى إنهاء حالة المقاومة في الضفة الغربية المحتلة، ووقف ما سمي بالإجراءات الأحادية بين السلطة الفلسطينية، والاحتلال الإسرائيلي. وعلقت القناة الرسمية الإسرائيلية /كان11/ على نتائج الاجتماع قائلة إنه "بلا قرارات جديدة"، مضيفة: "سيتلوه قمة أخرى خلال شهر رمضان". وأشارت إلى أن الاجتماع استمر نحو ساعتين، ووصفت

التقى وفد قيادي من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، برئاسة نائب رئيس الحركة، صالح العاروري اليوم الأحد، الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني حسن نصر الله. واستعرض الجانبان، بحسب بيان صدر عن "حماس"، آخر المستجدات في فلسطين، وخصوصاً "المقاومة البطولية والباسلة في الضفة الغربية والقدس، والأحداث الداخلية في الكيان الإسرائيلي الغاصب". وجرى التباحث في التطورات السياسية في

اكتشف مقاومون فلسطينيون، صباح اليوم السبت، قوة خاصة من جيش الاحتلال الإسرائيلي قرب سهل مخيم بلاطة، شرق مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. وأشارت مصادر محلية، إلى أن مقاومين، تصدوا للقوة الخاصة، واشتبكوا معها، وأجبروها على الانسحاب. وفي السياق، استهدف مقاومون فلسطينيون، فجر اليوم، بصليات من الرصاص، نقطة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي مقامة على جبل