جريمة الاحتلال

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية، اليوم الإثنين، انتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي وجرائمها، والتي كان آخرها اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلس، واستشهاد ثلاثة فلسطينيين، وإصابة عدد آخر بينهم حالة خطيرة. واعتبرت الوزارة في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الإثنين، أن هذه "الجرائم جزء لا يتجزأ من مسلسل القتل اليومي بحق أبناء شعبنا بغطاء المستوى

شهدت المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، اليوم الثلاثاء، إقامة وقفات وحملات شعبية، تنديداً باستشهاد الأسير الشيخ خضر عدنان، الذي ارتقى اليوم، بعد إضراب عن الطعام استمر لـ87 يوماً. ورفع اللاجئون الفلسطينيون، صور الشهيد عدنان، ولافتات منددة بإعدامه، وبسياسات الاحتلال وإجراءاته بحق الأسرى وفي مقدمتها سياسة الإهمال الطبي، وتجاهل حق الأسرى في الحياة. وقال مسؤول العلاقات

لم تكد الأحداث تهدأ قليلا في نابلس (شمال الضفة)، حتى عادت للاشتعال من جديد، باغتيال قوات الاحتلال الإسرائيلي لمقاومين من مجموعات عرين الأسود، وكتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة "فتح"، في عملية عسكرية أمس الاثنين، هدفت لاعتقال منفذ عملية حوارة التي وقعت بداية الأسبوع الماضي، واسفرت عن إصابة جنديين إسرائيليين بجراح خطيرة. وارتقى أمس المقاوم في

اغتالت قوات خاصة لجيش الاحتلال الإسرائيلي (مستعربين)، اليوم الخميس، فلسطينيين بعد اقتحامها وسط مدينة جنين (شمال الضفة الغربية). وأفادت مصادر محلية فلسطينية، بأن قوات خاصة من جيش الاحتلال، أطلقت النار على مقاومين من "سرايا القدس- كتيبة جنين" التابعة لحركة "الجهاد الإسلامي"، وسط اشتباكات مسلحة في المكان، ما أدى لاستشهادهم على الفور. وأوضحت، أنه تم محاصرة

زفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى جماهير الشعب الفلسطيني الشهيد سامح حمد الله محمود أقطش (37 عاما)، الذي ارتقى متأثرا بجروح بالغة، أصيب بها جراء اعتداء قوات الاحتلال والمستوطنين أمس على بلدة زعترة جنوب مدينة نابلس، والتي هبّ الشهيد لنصرة أهلها والدفاع عنهم. وقدمت حركة "حماس" في تصريح صحفي اليوم الإثنين وصل "قدس برس"، التعازي

قُتل، اليوم الإثنين، الشاب الفلسطيني أحمد نوح تيتي (44 عاما) من بلدة "البعنة" في منطقة الجليل بأراضي الـ48، في جريمة إطلاق نار على شارع 85، بمحاذاة مفرق "شيفع" قرب بلدة المغار. وهذه جريمة القتل الثالثة في البعنة خلال أقل من 24 ساعة، وذلك بعدما ارتُكبت بالأمس جريمة قتل مزدوجة راح ضحيتها كل من محمد كامل

دانت جمهورية باكستان الإسلامية، اليوم الخميس، العدوان الإسرائيلي على مدينة نابلس بالضفة الغربية المحتلة يوم أمس، والذي أسفر عن استشهاد 11 فلسطينيا. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية، ممتاز زهرة بلوش: "ندين جميع الأعمال التي تؤدي إلى قتل المدنيين، نؤيد نهجا شاملا لحل القضية الفلسطينية". وأضافت: "باكستان أكدت أنه ينبغي أن يكون هناك انسحاب كامل لإسرائيل

قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الخميس، إن عملية جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس، في قلب مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة) "شكلت صفعة للتفاهمات الأخيرة التي أبرمت مع السلطة الفلسطينية حول تهدئة الأوضاع، مقابل عدم التوجه لمجلس الأمن لإدانة الاستيطان". ونقلت القناة /12/ العبرية، عن مصادر أمنية إسرائيلية قولها، إنه: "على الرغم من وفاء السلطة الفلسطينية

زفت "حركة المقاومة الإسلامية - حماس" إلى جماهير الشعب الفلسطيني، وإلى الأمة العربية والإسلامية كوكبة من الشهداء الذين ارتقوا بنيران قوات الاحتلال خلال عدوانها صباح اليوم الأربعاء، على البلدة القديمة بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية، وارتكابها مجزرة أسفرت أيضاً عن إصابة نحو مائة من الفلسطينيين المدنيين، بعضهم في حالة خطرة. وقالت "حماس" في تصريح صحفي

نعت "كتائب المقاومة الوطنية - قوات الشهيد عمر القاسم" الجناح العسكري لـ "الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين" (أحد فصائل منظمة التحرير)، "الشهداء الأبطال الذين استشهدوا إثر العدوان الاسرائيلي على مدينة نابلس". وأفادت "كتائب المقاومة الوطنية" في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، أنها لن تسمح بـ استباحة دماء أبناء الشعب الفلسطيني في أي ساحة من

زفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" إلى جماهير الشعب الفلسطيني الشهيد محمود ماجد العايدي (17 عاما)، الذي ارتقى متأثرا برصاص قوات الاحتلال الصهيوني أثناء اقتحامها مخيم الفارعة بطوباس اليوم الثلاثاء، والشهيد هارون رسمي أبو عرام (25 عاما)، الذي ارتقى متأثراً بجراح أصيب بها قبل نحو عامين، برصاص قوات الاحتلال في "مسافر يطا" أدّت حينها إلى إصابته

أدانت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، بمخيم "عقبة جبر" في أريحا (شرق الضفة). وحمّلت المنظمة في بيان صحفي، اليوم الإثنين، سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن استمرار سياساته القائمة على الاستيطان الاستعماري، والقتل العمد، وهدم المنازل في القدس، وتهجير سكانها، في انتهاك صارخ لاتفاقيات جنيف والقانون الدولي. ودعت المجتمع