سجون الاحتلال

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية)، إن الأسرى المعزولين في "مجدو"، والبالغ عددهم 12 أسيرا، يشتكون من ظروف قاسية جدا. وأوضحت الهيئة، في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، أن "الأسرى في عزل مجدو، يقبعون في زنازين ضيقة جدرانها خشنة، تفتقر للتهوية والإضاءة، وبداخلها مراحيض ذات رائحة كريهة، ومغيبين عن العالم الخارجي بصورة تامة، وتمارس بحقهم أبشع

قالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين (تابعة للسلطة الفلسطينية)، مساء الثلاثاء، إن الأسير زكريا الزبيدي "قدم طلبًا مستعجلاً لإدارة سجون الاحتلال الإسرائيلي للتبرع بنخاعه الشوكي للأسير المريض المصاب بالسرطان وليد دقة". وكانت الهيئة قد ذكرت أن "الأسير دقة نُقل مؤخرًا لمستشفى "برزلاي" الإسرائيلي، إثر تراجع على حالته الصحية، ومكث فيه عدة أيام، وأبلغه أطباء الاحتلال حينها

أكدت هيئة حقوقية، اليوم الاثنين، أن الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي بدؤوا معاناةً جديدة مع قدوم فصل الشتاء، وبداية المنخفضات الجوية المصحوبة بالأمطار الرعدية والبرد القارس. وقالت "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" (تابعة للسلطة الفلسطينية)، في بيان صحفي تلقته "قدس برس"، إن "معظم سجون الاحتلال في مناطق صحراوية، تمتاز بدرجات حرارة متدنية جدًا خلال فصل الشتاء".

أكدت لجنة الطوارئ الوطنية العليا المنبثقة، عن الحركة الوطنية الأسيرة في سجون الاحتلال، أن الأسرى الفلسطينيين لم يخشوا الموت والشهادة في ميادين القتال، ولن يخشوه في ميادين المواجهة داخل سجون ومعتقلات الاحتلال. وقالت اللجنة في بيان مقتضب، مساء اليوم السبت، تلقته "قدس برس" رداً على الاتفاق الذي جرى بين إيتمار بن غفير، وبنيامين نتنياهو حول

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، عن الأسيرة المريضة دينا نايف جرادات (23 عامًا) من جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مدير نادي الأسير الفلسطيني (منظمة أهلية مقرها رام الله) في جنين، منتصر سمور، إن "الاحتلال أفرج عن الأسيرة جرادات على حاجز الجلمة شمالي المدينة، بعد اعتقال دام أربعة شهور ونصف، حيث كانت تقبع في

أكد باحثان حقوقيان لـ"قدس برس"، اليوم الثلاثاء، أن ارتقاء الأسير المريض بالسرطان ناصر أبو حميد (50 عامًا) يعد جريمة متعمدة ومكتملة الأركان. وقال الباحث في المؤسسة الفلسطينية لحقوق الإنسان "شاهد" (مستقلة مقرها بيروت)، حسن السيدة، إن "سياسة الإهمال الطبي تشكل خرقًا فاضحًا لمواد اتفاقيتي جنيف الثالثة والرابعة، التي أوجبت حق العلاج والرعاية الطبية، وتوفير الأدوية

أكدت عائلة الأسير الشهيد، ناصر أبو حميد، أنها "ستظل في حالة حداد مستمرة، ولن تقبل العزاء، إلى أن يتحرر جسد ابنها، ومعه سائر جثامين الشهداء المحتجزة في مقابر الأرقام، وداخل ثلاجات الاحتلال الإسرائيلي". وأضافت العائلة في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، اليوم الثلاثاء، قائلةً: "ترجل ناصر روحًا، ولم يترجل جسدًا، بحيث لن يتسنى لنا إكرامه

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، سبعة أطفال فلسطينيين من قرية فقوعة شمال شرقي جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت كلاً من الأطفال: رعد أمين ذياب، وقاسم أبو عيد، وهادي ظافر أبو سالم، ويوسف أبو سلامة، وزيد محمود بركات، وسلطان جلغوم، وعمر خضور، عند اقترابهم من جدار الفصل الأمني،

قالت مؤسسات معنية بشؤون الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إن الأسرى المرضى وليد دقة، وناصر أبو حميد، وعاصف الرفاعي، بحاجة إلى رعاية مضاعفة بعد تدهور حالتهم الصحية بشكل كبير خلال الساعات الماضية. وأكدت وزارة الأسرى والمحررين بغزة، أن الفحوصات الطبية الأخيرة للأسير دقة أثبتت أنه يعاني من مرض سرطان يسمى "تلف النخاع"،

طالبت عائلة الأسير المريض ناصر أبو حميد، اليوم الثلاثاء، بنقل نجلها المريض بالسرطان من عيادة سجن الرملة إلى مستشفى "مدني". ودعت العائلة، في بيان صحفي، نشره نادي الأسير الفلسطيني (حقوقي مقره رام الله)، الصليب الأحمر الدولي بـ "أخذ دوره بالتّدخل العاجل لنقل ناصر إلى مستشفى مدني وإبقائه فيه، ليتسنى لهم زيارته ووداعه". وقالت العائلة إنه

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، قسم (19) في سجن "عوفر"، ونقلت الأسرى في غرفة رقم (9) إلى زنازين العزل الانفرادي. وقال نادي الأسير، (حقوفي مقره رام الله) إنّ "الأسرى في سجن عوفر قرروا إغلاق الأقسام، ردًا على استمرار إدارة السّجون في التصعيد من سياساتها التّنكيلية بحقّهم". ولفت إلى أنّ "كل المعطيات الراهنّة تشير إلى

دخل الأسيران محمود إسماعيل القدومي (47 عاما)، ومحمد محمود القدومي (40 عاما) من قلقيلية (شمال الضفة)، عاميهما الـ21 في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وذلك منذ اعتقالهما في عام 2002. وأوضح نادي الأسير (حقوقي مقره رام الله)، في بيان صحفي، أن "الأسير محمود تعرض للمطاردة لفترة طويلة، وعقب اعتقاله واجه تحقيقا قاسيا وطويلا، وحكم عليه الاحتلال بالسجن