سجون الاحتلال

ارتفع عدد الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، إلى ثمانية، بعد انضمام الأسير سيف الدين دياب من بلدة بيت عوا جنوب الخليل (جنوب الضفة). وذكرت مصادر حقوقية، أن أقدم الأسرى المضربين عن الطعام هو الأسير سلطان خلوف، المضرب منذ عشرين يوماً، إلى جانب الأسير كايد الفسفوس المضرب منذ تسعة عشر يوماً. وأشارت

أكد نادي "الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله) أن إ"دارة سجون الاحتلال نقلت الأسير المضرب عن الطعام سلطان خلوف، من سجن "مجدو" إلى معتقل "الجلمة"، في إطار إجراءاتها التنكيلية بحقّ المعتقل خلوف وكافة المعتقلين المضربين عن الطعام". وحمّل "نادي الأسير" في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الاثنين، "إدارة سجون الاحتلال المسؤولية الكاملة عن مصير المعتقل

أكد نادي "الأسير الفلسطيني" (حقوقي مقره رام الله)، بأنّ "المعتقلين في سجون الاحتلال محمد اخميّس من بلدة بيت أمر بالخليل، وهادي نجي نزّال من قباطية جنوب جنين، علّقا إضرابهما المفتوح عن الطعام، الذي استمر لمدة 11 يوما، بعد وعود تقضي بتحديد سقف اعتقالهما الإداريّ". ولفت "نادي الأسير"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد، إلى

أكد مسؤول ملف الشهداء والأسرى والجرحى في حركة "الجهاد الإسلامي" (فصيل مقاوم) جميل عليان، على "مواصلة المقاومة بكل الأدوات وفي كل الساحات وعلى رأسها ساحة السجون حتى يتم دحر الاحتلال والانتصار على السجان الإسرائيلي". وأضاف عليان في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الأحد ، أن "الانتصار في معركة الأسرى يعني هزيمة اليمين الديني الصهيوني وعلى

دخل الأسيران عبد الله أحمد فارس العارضة من بلدة "عرابة"، وعمار صبحي موسى من بلدة "سيلة الظهر" جنوب جنين (شمال الضفة)، اليوم السبت، عامين جديدين في سجون الاحتلال الإسرائيلي. وذكر نادي الأسير (غير حكومي)، أن الأسير "العارضة" دخل عامه الـ25، والأسير "موسى" دخل عامه الـ21 والأخير في سجون الاحتلال. وأشار إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت

أشادت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، بإنجاز الأسرى الفلسطينيين في "هزيمة محاولات الاحتلال الإسرائيلي لكسر إرادتهم، مؤكدة أن قضيتهم ستبقى محورية لقيادة المقاومة". وقال الناطق باسم الحركة حازم قاسم في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، مساء اليوم الجمعة، "مرة أخرى يثبت أسرانا الأحرار قوتهم وبسالتهم في هزيمة سياسة الاحتلال، ومنعهم من تحقيق أهدافهم، وإن هذا الإنجاز

حمّل "المجلس التشريعي الفلسطيني"، "الاحتلال وحكومته الفاشية المسؤولية الكاملة عن نتائج التصعيد والهجمة الممنهجة بحق أسرانا، مشددًا على أن شعبنا لن يسمح بتمرير العدوان". وأكد "التشريعي الفلسطيني"، في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الجمعة، أن "شعبنا بكل مكوناته موحد خلف قضية الأسرى، خاصة في ظل الهجمة الشرسة والاعتداء على الأسرى بشكل همجي والتفتيش الاستفزازي والعزل".

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"،  تضامنها الكامل مع الأسرى في سجون الاحتلال ومتابعتها بدقة مجريات الأوضاع وحالة الغليان فيها. وقال الناطق باسم "حماس" عبد اللطيف القانوع، في تصريح تلقته "قدس برس"، اليوم الخميس، إننا "نهيب بجماهير شعبنا للالتحام مع الأسرى في معركتهم". وحمّل القانوع، "حكومة المستوطنين المتطرفة تبعات ونتائج العدوان على الأسرى، مؤكدا أن معركتهم

قالت منظمة العفو الدولية "أمنستي"، إنَّ على "السلطات الإسرائيلية الإفراج عن وليد دقة المُصاب بمرض عضال، كي يتمكن من تلقي رعاية طبية متخصصة وقضاء ما تبقى من حياته مع عائلته". وقالت المنظمة، في بيان صحفي، اليوم الخميس، إن "دقة (62 عامًا)، يعاني من مرض رئوي مزمن ومن سرطان النخاع الشوكي، فيما تفتقر عيادة سجن الرملة

أفادت هيئة شؤون الأسرى (حكومية)، بأن وحدات كبيرة من قوات القمع الإسرائيلية اقتحمت، اليوم الخميس، قسم (3) في سجن النقب، وشرعت بعمليات نقل للأسرى القابعين فيه، وسط حالة من التوتر الشديد. وقالت الهيئة في بيان مشترك مع نادي الأسير، إن "هذا الاقتحام يأتي بعد سلسلة اقتحامات شهدتها أقسام النقب، وكان آخرها قبل عدة أيام في

طالبت "منظمة العفو الدولية" (مستقلة مقرها لندن)، سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بسرعة الإفراج عن الأسير المريض وليد دقة (62 عاما). وقالت مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا في منظمة العفو الدولية هبة مرايف، إن "حالة الأسير وليد دقة تُبرز مدى قسوة النظام القضائي الإسرائيلي في تعامله مع الفلسطينيين، بمن فيهم المصابون بمرض عضال أو من

على الرغم من أن المسافة بين منزل الأسير باسل عريف (41 عاما) ومقر "اللجنة الدولية للصليب الأحمر" في "حي الرمال" بمدينة غزة، لا تزيد عن 5 دقائق مشيا على الأقدام، إلا أن الوقت يتضاعف مع والد الأسير ليصل إلى نحو ساعة من الزمن وهو عائد من مقر "الصليب الأحمر" بعد أن أوصل زوجته لزيارة ابنها