شهداء

زفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" شهيدي طولكرم، الذين ارتقيا، صباح اليوم السبت، بعد اقتحام قوات الاحتلال لمخيم نور شمس بطولكرم شمالي الضفة الغربية. وأكدت الحركة، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، أن "دماء الشهيدين ستكون وقودَ ثورة في وجه المحتل الغاصب". وأضافت: "نزف إلى جماهير شعبنا الفلسطيني المرابط: الشهيدين القسّاميين، حمزة جميل خريوش (22 عاما)

 أعلنت القوى الوطنية والإسلامية، الإضراب الشامل في محافظة طولكرم (شمال الضفة)، اليوم السبت، حدادا على الشهيدين، سامر صلاح الشافعي، وحمزة جميل خريوش،  اللذين أعدما بدم بارد من قبل قوات الاحتلال في مخيم نور شمس. وقال مراسل "قدس برس" في طولكرم: إن "المحال التجارية اغلقت أبوابها، في إطار الإضراب الشامل، وسط حالة من الغضب ومطالبات بالانتقام

نعت مجموعة الرد السريع "كتيبة طولكرم"، شهيدي طولكرم (شمالي الضفة الغربية) سامر الشافعي وحمزة خريوش، اللذين ارتقيا، صباح اليوم السبت. وكشفت المجموعة، في بيان لها، تلقته "قدس برس"، أن الشهيد حمزة نفذ عملية مستوطنة "إفني حيفتس" قبل أيام، والتي أصيب بها 3 مستوطنات في 20 نيسان/أبريل الماضي. وأضافت: "صباح اليوم السبت وقبل استشهادهم بلحظات، تمكن

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، حازم قاسم، أن جريمة الاحتلال في مخيم نور شمس بطولكرم، صباح اليوم السبت، "لن تمرد دون رد من شعبنا الفلسطيني ومقاومته"، مشددا على استمرار معركة الدفاع عن المقدسات والقتال من أجل انتزاع حرية الشعب الفلسطيني. وأوضح قاسم، أن "الحكومة الصهيونية بسياستها النازية مصرة على تفجير الأوضاع بمواصلة عدوانها

استشهد شابان فلسطينيان، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، عقب اقتحام مخيم "نور شمس" في طولكرم (شمال الضفة الغربية). وأفادت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، بوصول الشهيدين سامر صلاح الشافعي، وحمزة جميل خريوش، إلى مستشفى "ثابت ثابت" الحكومي، وهما يبلغان من العمر (22 عاما)، إضافة إلى إصابة مستقرة في الأطراف، عقب اقتحام المخيم بتعزيزات عسكرية.

نعت حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين "استشهاد الأبطال الثلاثة من (كتائب القسام) خلال جريمة اغتيال بشعة في نابلس"، اليوم الخميس. واعتبرت "الجهاد الإسلامي"، على لسان الناطق باسمها، طارق عز الدين، أن الشهداء الثلاثة "أوجعوا العدو في عملية نوعية في الأغوار"، في إشارة إلى الشهداء حسن قطناني ومعاذ المصري وإبراهيم جبر، الذين نفذوا عملية فدائية، قتلوا

شيع الفلسطينيون في محافظة نابلس (شمال الضفة الغربية)، اليوم الخميس، جثامين 3 شهداء من "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، ارتقوا برصاص قوات الاحتلال في البلدة القديمة صباح اليوم. وشارك الآلاف في تشييع جثامين الشهداء: معاذ المصري وإبراهيم جبر وحسن قطناني، والذين تم اغتيالهم خلال محاصرة أحد المنازل في البلدة القديمة بمدينة نابلس. وانطلق موكب

عم الإضراب الشامل اليوم مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، بعد جريمة قتل الاحتلال الإسرائيلي لثلاثة فلسطينيين خلال عملية اقتحام واسعة شهدتها البلدة القديمة بنابلس، صباح اليوم الخميس. وقالت مصادر فلسطينية، إن الإضراب طال كافة مناحي الحياة بالمدينة، وسط توالي ردود الأفعال الفلسطينية المنددة باستمرار جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني. و أوضح "الهلال الأحمر الفلسطيني"

زفّت الفصائل الفلسطينية، شهداء نابلس الثلاثة الذين ارتقوا خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال التي اقتحمت البلدة القديمة صباح اليوم الخميس، داعية للثأر والانتقام لدماء الشهداء الثلاثة وهم حسن قطناني، ومعاذ المصري، وإبراهيم جبر. وشدّدت الفصائل في بيانات منفصلة تلقتها "قدس برس"، على أن ارتقاء المقاومين الثلاثة في نابلس لن يضعف المقاومة ولن يَحُد من

استُشهد ثلاثة فلسطينيين، وأصيب أربعة آخرون، اليوم الخميس، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بعد اقتحامها البلدة القديمة من مدينة نابلس (شمال الضفة). وأفادت وزارة الصحة التابعة للسلطة الفلسطينية، في بيان مقتضب، باستشهاد ثلاثة مواطنين، برصاص الاحتلال، اثنان منهم تشوهت ملامحهما بالكامل، جراء كثافة إطلاق النار عليهما. وكانت قوات خاصة إسرائيلية "مستعربون" تسللت إلى حارة الياسمينة بالبلدة

أبلغت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، السلطة الفلسطينية، أنها ستسلم جثمان الشهيد عبد الكريم بديع الشيخ (21 عاماً)، من قلقيلية، شمالي غرب الضفة الغربية، صباح غد الخميس. وقالت "هيئة الشؤون المدنية" في السلطة الفلسطينية، في بيان اطلعت عليه "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إن الاحتلال أبلغهم بتسليم جثمان الشهيد الشيخ، من بلدة "سنيريا" جنوبي قلقيلية صباح غد الخميس،

أجمع خطباء عيد الفطر في الضفة الغربية المحتلة، اليوم الجمعة، على الإشادة ببسالة وبطولات الشهداء الفلسطينيين وخاصة المقاومين الذي اشتبكوا مع قوات الاحتلال الإسرائيلي وألحقوا به خسائر بشرية ومعنوية كبيرة. وترحم الشيخ بشار اسماعيل في خطبته بمدينة نابلس، شمال الضفة الغربية، على الشهداء "الأكرم منا جميعا" كما قال، وتابع "فقدنا في نابلس مؤخرا، ثلة من