غزة

بعد رحلة طويلة من النشاط مع المقاومة الفلسطينية، استمرت لأكثر 3 عقود من الزمن، ارتقى القيادي في "سرايا القدس" جهاد غنام (62 عاما) شهيدا، فجر اليوم الثلاثاء. وجاء استشهاد الغنام اليوم، بعد محاولة اغتياله السادسة، حيث فشلت قبلها خمس محاولات، أوقعت به جراحا متفرقة، وأفقدته كلتا قدميه. ويعتبر الغنام، بحسب مصدر في حركة "الجهاد الإسلامي"

يستعد الفلسطينيون في قطاع غزة، لتشييع جثامين ثلة من المقاومين والمواطنين، الذين قضوا جراء العدوان الإسرائيلي على القطاع فجر اليوم الثلاثاء. وقال مراسل "قدس برس" إنه ستقام جنازتان في القطاع، الأولى ستنطلق من المسجد "العمري الكبير" وسط مدينة غزة بعد أداء صلاة الظهر على شهداء المدينة البالغ عددهم 11 شخصا، والثانية ستنطلق من مسجد "الهدى"

أكد المتحدث باسم حركة "الجهاد الإسلامي" طارق سلمي، أن المقاومة "أرست قواعد اشتباك مع العدو الذي يريد اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم" مشددا على أن "كل السيناريوهات والخيارات مفتوحة أمام المقاومة للرد على جرائم الاحتلال". وأضاف سلمي في تصريح صحفي، اليوم الثلاثاء، أن "المقاومة ستبدأ من حيث انتهت المعارك السابقة، ولن تتوقف إلا بزوال الاحتلال الصهيوني".

جدد الطيران الحربي الإسرائيلي، عدوانه على غزة، فجر اليوم الثلاثاء، بشن سلسلة غارات جديدة على القطاع. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن طيران الاحتلال الحربي أغار على عدة مواقع في مدينة رفح جنوبي غزة، كما نفذ سلسلة استهدافات جديدة في مدينة خانيونس جنوب القطاع. وأضاف، أن طائرات الاحتلال قصفت موقعا للمقاومة غربي مدينة غزة.

توغلت عدة آليات عسكرية إسرائيلية، صباح اليوم الإثنين، بشكل محدود في أراضي الفلسطينيين شرق مخيم المغازي، وسط قطاع غزة. وقالت مصادر محلية، إن 8 جرافات عسكرية، توغلت في أراضي المواطنين شرقي مخيم المغازي، وشرعت بعمليات تجريف. وتنفذ قوات الاحتلال أعمال تجريف قرب المناطق الحدودية لغزة، بشكل متكرر، كما تتعمد استهداف المزارعين والصيادين ورعاة الأغنام، في

طالبت وزارتا العدل والأسرى والمحررين في حكومة غزة، بفتح تحقيق بشكل فوري بجريمتي الاعتقال الإداري والإهمال الطبي في سجون الاحتلال الإسرائيلي، واللتان أدتا لاستشهاد الشيخ الأسير خضر عدنان بعد إضرابه عن الطعام لـ 87 يوماً. ونددت الوزارتان في مؤتمر صحفي، اليوم الأحد بـ"ازدواجية المعايير في التعامل مع قادة الاحتلال الإسرائيلي الذين يتركون بلا محاسبة حقيقية

نظمت فصائل المقاومة الفلسطينية، اليوم السبت، وقفةً في ساحة "الجندي المجهول" وسط مدينة غزّة، بمناسبة الذكرى الـ75 للنكبة الفلسطينية التي تصادف يوم 15 أيار/مايو من كل عام، تحت عنوان "سيف القدس درع الأسرى والمسرى". وافتتح الوقفة القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إسماعيل رضوان الذي أكد على أن "مجازر الاحتلال بحق الفلسطينيين، والتي كان آخرها ماحدث

عاد إلى قطاع غزة اليوم الأربعاء أحد القادة التاريخيين للحركة الإسلامية في فلسطين قادما من السودان بعد ابعاد قسري استمر 40 سنة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة ان الشيخ جبر عمار  (84 عاما) أحد القادة التاريخيين للحركة الإسلامية في فلسطين، واحد مقاتلي "جيش التحرير" و"قوات التحرير الفلسطينية" في ستينيات القرن الماضي؛ وصل اليوم إلى

أكد مراقبان فلسطينيان أن مدينة عسقلان جنوب فلسطين المحتلة، باتت نقطة الضعف لدى دولة الاحتلال في أي جولة من القتال مع قطاع غزة، لكونها مدينة استراتيجية في مرمى صواريخ المقاومة قصيرة المدى. وتعتبر مدينة عسقلان التي تبعد أقل من 20 كيلومتر عن شمالي قطاع غزة، الخاصرة الرخوة للاحتلال في أي تصعيد يحدث، مثل العدوان الذي

شرعت الطواقم الحكومية المختصة في غزة، اليوم الأربعاء، بعملية حصر أضرار العدوان على القطاع، ميدانيا وتسجيل وتقدير الخسائر، التي تسببت بها غارات الاحتلال الليلة الماضية. وأكد رئيس مكتب الإعلام الحكومي بغزة، سلامة معروف، في تصريح مكتوب، أن "المؤسسات والطواقم الحكومية كانت تتابع مجريات العدوان لحظيا، وتقوم بواجبها لاستمرار الخدمات الأساسية والتعامل مع تداعيات العدوان وآثاره".

قالت وسائل إعلام عبرية، إن انتقادات شديدة وجهت، صباح اليوم الأربعاء، لرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، من داخل الحكومة وخارجها، واتهموه بـ"الضعف في مواجهة المقاومة في غزة". وقالت صحيفة "يسرائيل هيوم" العبرية، اليوم الأربعاء: إن "حزب القوة اليهودية المشارك في الائتلاف الحكومي، قرر عدم حضور جلسات الكنيست (برلمان الاحتلال) اليوم، كما سيعقد اجتماعا خاصا في

قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن 104 صواريخ، أطلقت من قطاع غزة، باتجاه المستوطنات الإسرائيلية، جنوب فلسطين المحتلة عام 48. وزعم المتحدث باسم جيش الاحتلال، في تصريح صحفي، اليوم الأربعاء، أن: "11 صاروخا سقطت في البحر، و 14 في غزة، و48 في مناطق مفتوحة، وتم اعتراض 24، و 7 لا يعرف مكان سقوطها، والأمر قيد التحقيق".