قطاع غزة

رحب الاتحاد الأوروبي، بوقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، والذي جرى يوم أمس برعاية مصرية.  وأشاد الاتحاد بدور مصر والأمم المتحدة، في تسهيل التوصل إلى الاتفاق، ودورهما الإيجابي في هذا السياق. وقال الاتحاد في بيان، الأحد، إنه من الضروري الآن تعزيز وقف إطلاق النار، وإعادة فتح المعابر للسماح بمرور المساعدات

قصفت المدفعية الإسرائيلية مساء اليوم الأحد ثلاثة مراصد للمقاومة شمالي قطاع غزة. وقال مراسل "قدس برس" في غزة، إن مدفعية الاحتلال أطلقت عدداُ من قذائفها تجاه ثلاثة مراصد للمقاومة شمالي بلدة "بيت حانون"، إلى الشمال من قطاع غزة. وأضاف ان القصف تسبب في دمار كبير في المراصد، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات في الأرواح.

دوت صافرات الإنذار بعد عصر اليوم الأحد في مستوطنات وبلدات "غلاف غزة". وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان مقتضب، إنه تم رصد إطلاق صاروخ واحد من غزة، باتجاه الغلاف، وسقط في منطقة مفتوحة دون اعتراض من القبة الحديدية. وذكرت مصادر عبرية، أن الصاروخ الذي أطلق من قطاع غزة، انفجر في الهواء قبل أن يسقط

قال وزير المالية في حكومة الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد، معقبا على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة: إن "الوقت سيحدد ما إذا كان هذا السلام سيستمر"، مضيفا "هذه مشكلة مزمنة ليس لها حل بسيط، لقد هربنا من الإرهاب كل هذه السنوات، واكتشفنا أن الإرهاب يطاردنا". وأضاف وفقا للقناة /السابعة العبرية/: "غزة مشكلة صعبة،

أصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء السبت، بيانا أكد فيه التوصل إلى وقف لإطلاق النار بينه وبين الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة. وعبر مكتب نتنياهو، عن امتنانه للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وعلى "جهود مصر الحثيثة" لتحقيق وقف إطلاق النار.   وأكد الإعلان الإسرائيلي أن "الرد على الهدوء سيكون بالهدوء، وإذا تعرضت إسرائيل

قالت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية /كان 11/ إن 35 صاروخًا أطلق من قطاع غزة، تجاه مستوطنات "غلاف غزة" منذ إعلان وقف إطلاق النار، مساء اليوم السبت، الساعة العاشرة مساءً. بدورها، أفادت إذاعة /الجيش الإسرائيلي/، أن صفارات الإنذار، دوت في "غلاف غزة" بعد ساعة من إعلان وقف إطلاق النار. وأشار جيش الاحتلال في بيان، بعد ساعة

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، جهاد طه، أن "صمود المقاومة وثباتها ووحدتها في الميدان؛ أفشل مخططات ومشاريع الاحتلال الرامية إلى فرض سياسة الردع، التي كان يحاول الاحتلال فرضها على شعبنا ومقاومته". وأضاف طه لـ"قدس برس" مساء اليوم السبت، أن "كل محاولات الاحتلال الإسرائيلي لبث الفرقة والفتنة بين فصائل المقاومة فشلت، بل عززت الثقة

دخل اتفاق وقف إطلاق النار بين الاحتلال الإسرائيلي، وحركة "الجهاد الإسلامي" حيز التنفيذ، تمام الساعة العاشرة. ونص الاتفاق، الذي جاء بوساطة مصرية، على ثلاثة بنود هي: وقف استهداف المدنيين، وهدم المنازل، و استهداف الأفراد. وجاء في المقترح أن مصر تحث على تطبيق الاتفاق، وتعمل على متابعة ذلك بالتواصل معهما. وكان رئيس الدائرة السياسية في حركة

أكد رئيس الدائرة السياسية في حركة "الجهاد الإسلامي" محمد الهندي، التوصل لاتفاق وقف النار مع الاحتلال الإسرائيلي. وقال الهندي من القاهرة، في تصريحات لقناة الجزيرة القطرية، مساء اليوم السبت، أن اتفاق وقف إطلاق النار يشمل وقف استهداف المدنيين والأفراد، وعدم هدم المنازل، مبيناً أن وقف استهداف الأفراد، يعني وقف الاغتيالات لعناصر المقاومة. وأكد أن حركته

قال سياسيون ومحللون إن التوصل لوقف إطلاق النار بين فصائل المقاومة في قطاع غزة، والاحتلال الإسرائيلي، والذي سيدخل حيز التنفيذ الساعة العاشرة مساء اليوم السبت، يعد انتصارا للمقاومة التي فرضت شروطها، وثبتت معادلة جديدة في الصراع مع العدو. ويتضمن اتفاق وقف إطلاق النار، وقف استهداف المدنيين وهدم المنازل، وهو ما أوردته وسائل إعلام إسرائيلية، من

حذرت شركة توزيع كهرباء محافظات غزة، من توقف عمل محطة التوليد في قطاع غزة يوم الاثنين القادم. وقالت الشركة في تصريح صحفي، اليوم السبت، تابعته "قدس برس"، إنه بسبب قرب نفاذ كميات الوقود، فإنه من المتوقع أن يتوقف عمل محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة، مشيرة إلى أن ذلك سيؤدي إلى "رفع نسبة العجز

أصدرت "سرايا القدس" بياناً عسكرياً، نعت فيه أحد قادتها العسكريين، بعد اغتياله اليوم الجمعة. وقالت السرايا "ننعى شهيدنا القائد الكبير إياد العبد الحسني "أبو أنس"، عضو المجلس العسكري، ومسؤول وحدة العمليات في سرايا القدس، الذي ارتقى في عملية اغتيال صهيونية جبانة مساء اليوم في غزة". وكانت طائرات الاحتلال، قد قصفت عصر اليوم، وبدون سابق إنذار،