مقاومة

قالت دراسة أمنية "إسرائيلية" متخصصة، إن "هجمات" المقاومة الفلسطينية لم تتوقف منذ آذار/مارس 2022. مشيرة إلى أن حركة "حماس" هي الجهة التي أعلنت مسؤوليتها عن معظم تلك "الهجمات". وقال العميد المتقاعد من جيش الاحتلال، غابي سيبوني، والبروفيسور كوبي ميخائيل، في دراسة نشرها "معهد أبحاث الأمن القومي" الإسرائيلي (تابع لجامعة تل أبيب)، إن "حماس" تعمل أيضا

أفادت القناة /السابعة/ العبرية، مساء الأحد، بوقوع عملية إطلاق نار استهدفت مستوطنة "عسهئيل" جنوبي مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية. وأكدت أن مسلحين أطلقوا صليات نارية تجاه مستوطنة "عسهئيل"؛ ما تسبب بأضرار في أحد المنازل. وحسب القناة، فقد دعا مجلس مستوطنات الخليل المستوطنين إلى التزام المنازل، إلى حين الانتهاء من تمشيط المنطقة بحثا عن المنفذين. من

قالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية الصادرة اليوم الثلاثاء: إن جيش الاحتلال والأجهزة الأمنية كثفوا جهودهم في شمال الضفة الغربية في محاولة للحد من عمليات إطلاق النار التي تصاعدت في الآونة الأخيرة، إلى جانب مطاردة المقاومين الفلسطينيين الذين نفذوا الهجمات. وأوضحت الصحيفة: أن من ضمن هذه الجهود نقل المعلومات الاستخباراتية من جهاز الأمن العام "الشاباك"، إلى

اعتبر عضو المكتب السياسي لحركة "حماس"، موسى أبو مرزوق، اليوم الخميس، أن "استخدام جيش الاحتلال للمسيّرات الانتحارية في مخيم جنين دليل جديد على عمق الأزمة التي يعيشها بفعل ضربات المقاومة المتلاحقة في مختلف مدن وبلدات الأراضي المحتلة".   وتشن قوات الاحتلال الإسرائيلي، هجوما على مخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، منذ يوم الثلاثاء الماضي، أسفر

أكد خبيران فلسطينيان على أن مناورات "الركن الشديد 4" التي تنفذها المقاومة الفلسطينية صباح اليوم الثلاثاء في غزة، تحمل عدة رسائل داخلية وخارجية في ظل التهديدات الإسرائيلية المتواصلة وتصعيد الاعتداءات على المقدسات والضفة الغربية، ومواصلة حصار غزة. وأكد اسلام شهوان، الخبير والمختص في الشأن الأمني في حديثه لـ "قدس برس" على أن "مناورات "الركن الشديد

قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هليفي، إنّه يجب "الاستعداد للمواجهة أكثر من أي وقت مضى"، مشيراً إلى إمكان حدوث "مواجهة عسكرية واسعة ومتعددة الساحات".  ووفق صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، قال هليفي في كلمة ألقاها، مساء أمس، في التجمع المركزي لإحياء ما يسمى الذكرى الخمسين لحرب "يوم الغفران" /أكتوبر عام 1973/: "علينا أن نتعامل

وثق مركز المعلومات الفلسطيني "معطي" (حقوقي مستقل) 13 عملاً مقاوماً، خلال 24 ساعة ماضية، أسفرت عن وقوع إصابتين في صفوف الاحتلال. وسجل "معطى" في تقرير أصدره مساء اليوم الأحد، أربع عمليات إطلاق نار، وتفجير عبوات ناسفة، وتصدي لاعتداء للمستوطنين، إلى جانب اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال، في ست نقاط بالضفة الغربية. وحسب التقرير، استهدف

حذرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي السلطة الفلسطينية من "عمل بعض عناصرها الأمنية مع المقاومة، نتيجة الأوضاع الاقتصادية والمالية التي تعاني منها". وذكرت القناة /11/ العبرية، بأنه قد تم إبلاغ قيادة السلطة الفلسطينية بأن "حماس والجهاد وحزب الله، يحاولون استقطاب عدد من عناصر أجهزة الأمن لتكليفهم بمهام من بينها نقل المعلومات وشراء الأسلحة"، وفق زعمها. وأضافت بأن

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن مروحية عسكرية تابعة لحيش الاحتلال، تعرضت صباح اليوم الأربعاء، لإطلاق نار، أثناء تحليقها فوق مدينة طولكرم (شمال الضفة الغربية المحتلة). وقال موقع /0404/ العبري: إن مسلحين فلسطينيين، أطلقوا النار من أسلحة رشاشة، على مروحية تابعة للجيش الإسرائيلي كانت تحلق على ارتفاع منخفض فوق مدينة طولكرم في منطقة خط التماس. ويشار

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن عملية إطلاق النار في جبل الخليل (جنوب الضفة)، أمس الاثنين، والتي أسفرت عن مقتل مستوطنة وإصابة مستوطن آخر بجروح خطيرة، تثير قلق المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، من إمكانية تصاعد عمليات المقاومة في هذه المنطقة "الهادئة نسبيا". وقال موقع /واينت/ العبري: إن ثلاثة مستوطنين قتلوا خلال 48 ساعة، و35 قتيلاً منذ بداية

أفادت وسائل إعلام عبرية أن عدد قتلى المستوطنين الذين قتلوا منذ بداية عام 2023 نتيجة عمليات المقاومة ارتفع إلى 34 قتيلا، وذلك بعد مقتل ثلاثة مستوطنين السبت الماضي واليوم الإثنين في عمليات إطلاق النار نفذها مقاومون فلسطينيون. وقال موقع /ساروجيم/ العبري: إن هذا العدد من القتلى الإسرائيليين هو الأعلى منذ عقد، مشيرا إلى أن هذا

باركت حركة "فتح الانتفاضة" (فصيل مقاوم مقره دمشق)، عملية إطلاق النار "البطولية التي نفذها أحد أبطال المقاومة الفلسطينية في حوّارة" جنوبي نابلس شمال الضفة الغربية. وأكدت "فتح الانتفاضة" في بيان، تلقته "قدس برس" اليوم السبت، على أن "هذه العملية تأتي في إطار الرد الطبيعي على جرائم الاحتلال التي يرتكبها ضد أبناء شعبنا وتدنيسه للمقدسات".