نابلس

أدانت وزارة الخارجية والمغتربين، في السلطة الفلسطينية، جريمة الإعدام التي ارتكبتها قوات الاحتلال، بحق الطفل الشهيد أحمد أمجد شحادة (16 عاما)، خلال اقتحامها الليلة الماضية، لمدينة نابلس، شمال الضفة الغربية. واعتبرت الوزارة في بيان، صدر عنها، اليوم الأربعاء، هذه الجريمة؛ "امتدادا لمسلسل جرائم القتل خارج القانون، وجزءا لا يتجزأ من الاستهداف الإسرائيلي للأطفال الفلسطينيين". وحملّت

أغلق مستوطنون إسرائيليون، اليوم الأربعاء، طرقًا وشوارع في مناطق شمال وجنوب نابلس (شمال الضفة الغربية)، وهاجموا مركبات الفلسطينيين واعتدوا على ممتلكاتهم. وقال مراسل "قدس برس" إن المستوطنين هاجموا المركبات المارّة قرب دوار سلمان الفارسي، والطريق الواصل بين حوارة وقلقيلية (جنوب نابلس) بالحجارة، ما أسفر عن تضرر عدد منها. وأضاف أن مجموعات من المستوطنين أحرقت إطارات

استشهد فجر الأربعاء، الفتى الفلسطيني أحمد أمجد شحادة (16 عاما)، متأثراً بإصابته برصاصة اخترقت قلبه، أطلقها عليه جنود الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام مدينة نابلس (شمال الضفة) الليلة الماضية. وقالت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، إن خمس إصابات برصاص الاحتلال الإسرائيلي وصلت إلى مستشفيات بنابلس، وهي "إصابة برصاصة في القلب؛ أدت إلى استشهاد الفتى شحادة، وإصابة

قال مراسل "قدس برس" إن أعدادًا كبيرة من قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت، مساء الثلاثاء، المنطقة الشرقية من مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأضاف أن اشتباكات مسلحة اندلعت بين مقاومين فلسطينيين وجنود الاحتلال، الذين توافدوا بأعداد كبيرة في محاولة لتأمين اقتحام المستوطنين لـ"قبر يوسف" في حي "بلاطة البلد".   يتبع..

أصيب خمسة مستوطنين، مساء الثلاثاء، رشقًا بالحجارة قرب مستوطنة "رحاليم" جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن المستوطنين أصيبوا بالحجارة خلال مرورهم من "شارع 60" الاستيطاني قرب نابلس، فيما وصفت جراحهم بالطفيفة. كما أفادت وسائل إعلامية عبرية أن مجموعات كبيرة من الفلسطينيين رشقوا مستوطني مستوطنة "رحاليم" بالحجارة، ما أسفر عن إصابة بعضهم

أقدم مستوطنون، اليوم الاثنين، على حراثة مساحات واسعة من أراضي بلدتي عقربا و"مجدل بني فاضل" جنوبي نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة. وقال مسؤول ملف الاستيطان (تابع لمنظمة التحرير) شمال الضفة، غسان دغلس، إن "مستوطنين شرعوا بحراثة نحو 400 دونم من أراضي خربة الطويل التابعة لأراضي بلدتي عقربا ومجدل بني فاضل؛ بحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي". وأضاف

نظمت العديد من مؤسسات مدينة نابلس (شمال الضفة) وفعالياتها؛ حملة تسويقية تحت عنوان "يلّا على نابلس"، في محاولة منها لإنعاش الوضع الاقتصادي للمدينة، والذي شهد ركودا ملحوظا إثر قيام الاحتلال بفرض إغلاق محكم عليها لعدة اسابيع. وقال الناطق باسم غرفة تجارة نابلس، ياسين دويكات، إن الحملة هي نتاج عصف ذهني للعديد من المؤسسات والفعاليات والخبراء

كشفت مجموعة "عرين الأسود" عن استدراجها قوةً إسرائيلية خاصة إلى داخل البلدة القديمة في نابلس، فجر أمس السبت، مؤكدة أنها أوقعتها في كمين محكم، وباغتتها بإطلاق نار كثيف، وتفجير عبوات ناسفة من ثلاثة محاور. وقالت في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الأحد، إنها باتت تتعامل مع المحتل بتكتيك مختلف، "فقد أخفت قادتها وجندها، ما نتج

خاض مقاومون فلسطينيون، فجر اليوم السبت، اشتباكات مسلحة مع قوات الاحتلال الإسرائيلية، خلال اقتحامها لمدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وأفاد مراسل "قدس برس" أن "قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة القديمة بنابلس من عدة محاور، واكتشف المقاومون أمرها وأطلقوا عليها النار بكثافة، ما دفعها للتراجع". وأضاف أن "تعزيزات عسكرية إسرائيلية وصلت إلى المنطقة، وشرعت بعمليات

أصيب عشرات الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدة بيتا جنوب نابلس، وقرية بيت دجن شرقا. وقال مدير الإسعاف والطوارئ بالهلال الأحمر في نابلس، أحمد جبريل، إن خمسة مواطنين أصيبوا بالاختناق بالغاز المسيل للدموع خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة جبل صبيح ببلدة بيتا. وأكد استهداف الاحتلال لطاقم

زار وفد عربي ودولي، اليوم الخميس، مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية)، في جولة تضامنية مع الشعب الفلسطيني. وبيّن مراسل "قدس برس" أن الزيارة تركزت في المواقع التي شهدت مواجهات عنيفة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي مؤخرًا، لاسيما البلدة القديمة من المدينة. وأشار إلى أن الوفد ضم وزراء سابقين، وسفراء، وأعضاء برلمان، وفنانين وشعراء، من

تواصل الكتل الطلابية في جامعة النجاح الوطنية بمدينة نابلس (شمال الضفة)، الضغط على إدارة الجامعة ومجلس الأمناء فيها، للالتزام بإجراء انتخابات مجلس اتحاد الطلبة خلال الفصل الدراسي الحالي. وكان مجلس الأمناء قد أوعز لإدارة الجامعة بتأجيل الانتخابات، مبررا ذلك بالحصار الذي فرضته قوات الاحتلال على محافظة نابلس، وضيق الوقت، وتأخر الإجراءات القانونية الخاصة باللجنة التحضيرية