الاحتلال

أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، بوقف بناء منزل في قرية ارطاس، جنوب بيت لحم، جنوب الضفة الغربية. وأفاد رئيس مجلس قروي أرطاس لطفي أسعد، في تصريحات صحفية، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت حي "العطن"، في المنطقة القريبة من برك سليمان السياحية، وسلمت أحمد صالح أبو صوي، إخطارا بوقف البناء في منزله، بحجة

احتشد عشرات المتضررين من العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2014، اليوم السبت، أمام مكتب وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وسط القطاع، رافعين لافتات تدعو لصرف تعويضاتهم، وإنهاء معاناتهم. وقال رئيس اللجنة العليا للمتضررين، عبدالهادي مسلم، إن "المعتصمين جاؤوا لإيصال رسالة إلى المسؤولين، مفادها أننا مستمرون في المطالبة بحقوقنا، ولن نتوقف حتى نحصل

أطلقت الزوارق الحربية التابعة لبحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، نيران رشاشاتها تجاه مراكب الصيادين الفلسطينيين، في بحر مدينة غزة. وأشارت مصادر محلية إلى أن زوارق الاحتلال أطلقت رصاص الرشاشات الثقيلة وفتحت خراطيم المياه صوب مراكب الصيادين، وهي على بعد نحو ثلاثة أميال بحرية، قبالة بحر منطقة السودانية، شمال غربي المدينة. وأضافت المصادر أن اعتداء الاحتلال

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أسيرين محررين في بلدة قباطية جنوبي جنين (شمال الضفة الغربية)، بينهما مطارد من مخيم جنين. وقال مراسل "قدس برس" إن قوات الاحتلال اعتقلت المحرّرين: المطارَد محمد سمير أبو زينة، وحمزة سليمان أبو الرب، في كمين نصبته لهما أثناء وجودهما في البلدة. وبيّن أن قوات الاحتلال كانت قد فشلت في

صوتت لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار (اللجنة الرابعة) للجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع، مساء الجمعة، على أربع قرارات لصالح فلسطين، من ضمنها تمديد ولاية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وعدم قانونية المستوطنات. وصوتت 164 دولة لصالح قرار يتعلق بعمليات "أونروا"، فيما صوتت ست دول ضد القرار وامتنعت خمس دول أخرى عن التصويت. واعتمد

أصيب فتى فلسطيني (17 عامًا) بالرصاص الحي، مساء الجمعة، إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليه، عند المدخل الشمالي لمدينة البيرة، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب تلقته "قدس برس"، إن طواقم إسعافها أخلت مصابًا بالرصاص الحي في القدم، إلى مجمع فلسطين الطبي برام الله (وسط الضفة)، بعد استهداف

أصيب شاب فلسطيني، مساء الجمعة، إثر اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي عليه بالضرب، في شارع الشلالة وسط الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وأكد الشاب سامر زاهدة، في تصريحات لوسائل إعلام محلية، أن جنود الاحتلال هاجموه بلا أي تهمة أثناء مروره بسيارته من شارع الشلالة. وأضاف قائلاً: "أطلقوا قنابل الغاز السام المسيل للدموع داخل سيارتي، وحطموا زجاجها،

استولت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، على جرارين زراعيين وسيارة، تعود جميعها لفلسطينيين من "حمصة بصلية"، في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة، واستولى جنودها على جرارين زراعيين يعودان لكل من فضل وأحمد أبو سيف، وسيارة خاصة يملكها حامد أبو حطب. يذكر أن سكان الأغوار الشمالية

شكلّ اغتياله لغزًا أضيف إلى القضية الفلسطينية التي ارتبط اسمه بها منذ منتصف القرن الماضي، وبات الكشف عن "القتلة" مطلبًا وطنيًا لا يخص حركة "فتح" التي ترأس أول خلية عسكرية لها عام 1958. الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات (1929- 2004)؛ محمد عبد الرحمن عبد الرؤوف القدوة الحسيني، قاد العمل العسكري لحركة فتح ونفذ رفقة خليل

أخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بوقف بناء منشآت تعود لعائلتين فلسطينيتين في الأغوار الشمالية، شمال شرق الضفة الغربية المحتلة. وقالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال داهمت منطقة حمصة، وأخطرت عائلتي ياسر وتيسير أبو الكباش بوقف بناء خيام ومنشآت أخرى، كما صوّرت منازل سكان المنطقة وحظائر أغنامهم. ويسكن في منطقة الأغوار المحاذية للحدود الفلسطينية مع

قال نادي الأسير الفلسطيني (منظمة أهلية مقرها رام الله)، اليوم الخميس، إن الأسير المريض بالسرطان ناصر أبو حميد عجز عن إتمام زيارة عائلته له، بسبب الآلام الحادة التي يعاني منها. وأشار "نادي الأسير"، في بيان مقتضب تلقته "قدس برس"، إلى أن عائلة الأسير أبو حميد أنهت زيارتها له في سجن الرملة، إثر الآلام الحادة وعدم

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم الخميس، جثمان الشهيد رأفت علي عبد الله عيسة (29 عامًا)، من بلدة صانور جنوبي جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة. وأفاد مراسل "قدس برس" أن موكب التشييع انطلق من أمام مستشفى "الشهيد خليل سليمان" الحكومي وسط جنين، وجاب شوارع المدينة، باتجاه الدوار الرئيسي، وسط هتافات غاضبة من جرائم الاحتلال. وأضاف أن جثمان