الاحتلال

قالت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، إن "شهيدة بيتونيا هي الطفلة فلة رسمي عبد العزيز المسالمة، وقد ارتقت برصاصة في الرأس أطلقها عليها جنود الاحتلال خلال اقتحامهم بلدة بيتونيا بمحافظة رام الله والبيرة، فجر اليوم الاثنين". وكانت الوزارة قد أعلنت استشهاد شابة برصاص الاحتلال الإسرائيلي، في بلدة بيتونيا، فيما أُعلن لاحقًا عن إصابة الشاب أنس حسونة (26

طالب رئيس وزراء حكومة السلطة الفلسطينية، محمد اشتية، الولايات المتحدة بإلغاء مخطط مجمع السفارة الأمريكية المزمع إقامته في القدس المحتلة. وقال اشتية، في مستهل الجلسة الأسبوعية للحكومة، اليوم الاثنين، إن "الأرض التي سيقام عليها المجمع تم الاستيلاء عليها بشكل غير قانوني باستخدام قانون (أملاك الغائبين) الإسرائيلي لعام 1950". في سياق منفصل، رحب مجلس الوزراء بالتصويت

أكدت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الاثنين، أنّ "دماء الشهداء لن تذهب هدرًا، بل ستبقى لعنة تطارد المحتل الغاشم". ونعت "حماس"، في بيان صحفي، تلقته "قدس برس"، الشهيدة سناء الطل (19 عامًا)، من بلدة الظاهرية، جنوب الخليل (جنوب الضفة الغربية)، والتي ارتقت بنيران قوات الاحتلال فجر اليوم في بلدة بيتونيا، غرب مدينة رام الله (وسط).

اقتحم عشرات المستوطنين اليهود، صباح اليوم الاثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر محلية بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى من جهة باب المغاربة، على شكل مجموعات متتالية، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوساً تلمودية في باحاته. ويتعرض الأقصى يومياً، عدا الجمعة والسبت، لسلسلة اقتحامات من المستوطنين، على فترتين صباحية ومسائية،

اندلعت، مساء اليوم الأحد، مواجهات بين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي، عند مدخل قرية "النبي صالح"، شمالي غرب رام الله شمال الضفة الغربية. وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت مدخل القرية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات في المنطقة، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات. وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال أغلقت مدخل القرية في كلا الاتجاهين،

رحبت منظمة التعاون الإسلامي (دولية) اليوم الأحد، بقرار الأمم المتحدة طلب رأي استشاري من محكمة العدل الدولية بشأن الاحتلال الإسرائيلي. وأشادت المنظمة بمواقف الدول التي ساهمت في رعاية ودعم هذا القرار، "تأكيداً على التزامها بالقانون الدولي، وانسجاماً مع مواقفها التاريخية القائمة على مبادئ الحق و العدل و السلام". وأكدت أن هذه القرارات "تعبر عن التزام

أخطرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، بوقف بناء منزل في قرية ارطاس، جنوب بيت لحم، جنوب الضفة الغربية. وأفاد رئيس مجلس قروي أرطاس لطفي أسعد، في تصريحات صحفية، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت حي "العطن"، في المنطقة القريبة من برك سليمان السياحية، وسلمت أحمد صالح أبو صوي، إخطارا بوقف البناء في منزله، بحجة

احتشد عشرات المتضررين من العدوان الإسرائيلي على غزة عام 2014، اليوم السبت، أمام مكتب وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وسط القطاع، رافعين لافتات تدعو لصرف تعويضاتهم، وإنهاء معاناتهم. وقال رئيس اللجنة العليا للمتضررين، عبدالهادي مسلم، إن "المعتصمين جاؤوا لإيصال رسالة إلى المسؤولين، مفادها أننا مستمرون في المطالبة بحقوقنا، ولن نتوقف حتى نحصل

أطلقت الزوارق الحربية التابعة لبحرية الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، نيران رشاشاتها تجاه مراكب الصيادين الفلسطينيين، في بحر مدينة غزة. وأشارت مصادر محلية إلى أن زوارق الاحتلال أطلقت رصاص الرشاشات الثقيلة وفتحت خراطيم المياه صوب مراكب الصيادين، وهي على بعد نحو ثلاثة أميال بحرية، قبالة بحر منطقة السودانية، شمال غربي المدينة. وأضافت المصادر أن اعتداء الاحتلال

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، أسيرين محررين في بلدة قباطية جنوبي جنين (شمال الضفة الغربية)، بينهما مطارد من مخيم جنين. وقال مراسل "قدس برس" إن قوات الاحتلال اعتقلت المحرّرين: المطارَد محمد سمير أبو زينة، وحمزة سليمان أبو الرب، في كمين نصبته لهما أثناء وجودهما في البلدة. وبيّن أن قوات الاحتلال كانت قد فشلت في

صوتت لجنة المسائل السياسية الخاصة وإنهاء الاستعمار (اللجنة الرابعة) للجمعية العامة للأمم المتحدة بالإجماع، مساء الجمعة، على أربع قرارات لصالح فلسطين، من ضمنها تمديد ولاية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وعدم قانونية المستوطنات. وصوتت 164 دولة لصالح قرار يتعلق بعمليات "أونروا"، فيما صوتت ست دول ضد القرار وامتنعت خمس دول أخرى عن التصويت. واعتمد

أصيب فتى فلسطيني (17 عامًا) بالرصاص الحي، مساء الجمعة، إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي النار عليه، عند المدخل الشمالي لمدينة البيرة، وسط الضفة الغربية المحتلة. وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان مقتضب تلقته "قدس برس"، إن طواقم إسعافها أخلت مصابًا بالرصاص الحي في القدم، إلى مجمع فلسطين الطبي برام الله (وسط الضفة)، بعد استهداف