الداخل الفلسطيني

قتل ثلاثة شبان فلسطينيين بينهم اثنان من بلدة "عسفيا" وآخر من "كفر ياسيف" في الداخل الفلسطيني المحتل، في جريمتي إطلاق نار منفصلتين ارتكبتا بفارق زمني وجيز في ساعة متأخرة من ليل الجمعة - السبت. وأفادت مصادر محلية أنه في بلدة عسفيا في جبل الكرمل، قتل الشابان تامر عطشة، وخليل كيوف، جراء تعرضهما لجريمة إطلاق نار

قتل خمسة أشخاص (ثلاثة رجال وامرأتان) في الثلاثينيات من العمر، في جريمة إطلاق نار جديدة داخل منزل في قرية "بسمة طبعون" بمنطقة الجليل، شمالي فلسطين المحتلة، بعد ظهر اليوم الأربعاء. وأفاد الناطق باسم "نجمة داود الحمراء" بأنّ "مركز الاستعلامات (101) في منطقة الكرمل تلقى بلاغا، عن إصابة 5 أشخاص جراء تعرضهم لحادثة عنف في (بسمة

قتل شاب فلسطيني من مدينة اللد وسط فلسطين المحتلة عام 48، صباح اليوم الأربعاء، جراء تعرضه لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين. وذكرت مصادر محلية أن ضحية جريمة القتل الجديدة هو الشاب حكمت أبو غانم (39 عاما)، وقالت شرطة الاحتلال: إن "الجريمة قيد التحقيق. ويعتقد بأن الخلفية نزاع عائلي". وبجريمة اليوم يرتفع عدد ضحايا جرائم

أعرب "المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان"، عن قلقه العميق من احتمالية تواطؤ السلطات الإسرائيلية مع الجرائم المتصاعدة في الداخل الفلسطيني، و"الوصول إلى هذه الحالة من الانتهاك المبرمج للحق في الحياة وتهديد السلم المجتمعي". دعا المرصد في بيان له، اليوم الأربعاء، سلطات الاحتلال الإسرائيلي إلى "اتخاذ إجراءات عاجلة لوضع حد لجرائم القتل والعنف الداخلي المتصاعدة على نحو غير

 قال ما يسمى وزير الأمن القومي للاحتلال إيتمار بن غفير، اليوم الأربعاء، إنه "يجب إشراك جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) في التحقيقات بجرائم القتل في المجتمع العربي، ولن يكون هناك مفر من الاعتقالات الإدارية لرؤساء العصابات". وبحسب بن غفير تتيح هذه الاعتقالات إمكانية احتجاز المشتبه بهم لفترة طويلة دون تقديمهم للمحاكمة. وهذه التحركات ملحة لأنها "تهديد

ساد إضراب احتجاجي في الداخل الفلسطيني المحتل، اليوم الإثنين، ضد انتشار العنف والجريمة وقرار وزير مالية الاحتلال، بتسلئيل سموتريتش، تجميد الميزانيات المخصصة للمجالس البلدية العربية في الداخل المحتل. وتُنظم "اللجنة القُطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية" مُظاهرة احتجاجية قُطرية، أمام مكتب رئيس حكومة الاحتلال في القدس. وأعرب رؤساء مجالس البلديات عن احتجاجهم على "سياسة حكومة الاحتلال

قُتل شاب فلسطيني، اليوم السبت، بجريمة إطلاق نار جديدة في الداخل الفلسطيني المحتل. وأفادت وسائل إعلام عبرية بمقتل الشاب الفلسطيني رائد غريفات (23 عاماً) في بلدة "الزرازير" بالداخل المحتل، إثر تعرّضه لإطلاق نار في ساعات فجر اليوم. وبحسب ما أورده الإعلام العبري فإن غريفات تعرض لإطلاق نار أثناء عمله في الحراسة على كراج. وهذه هي

قال رئيس لجنة المتابعة العليا بالداخل الفلسطيني المحتل محمد بركة "إن قرار الحكومة الإسرائيلية بعدم تحويل 317 مليون شيكل للسلطات المحلية العربية هو قرار عنصري". وأضاف بركة في بيان صحفي اليوم الأربعاء، "أن القرار يؤكد طبيعة هذه الحكومة بأنها تدفع إلى دولة عرقية سافرة بالكامل، دون مساحيق تجميلية، ودون تبجُّحات بالديمقراطية المعوّقة". وشدد على وقوف

قتل شابان فلسطينيان وأصيب ثالث من مدينة رهط، في جريمة إطلاق نار ارتكبت فجر اليوم الأربعاء، على شارع رقم 40 في النقب بالداخل المحتل. وأفادت مصادر محلية بأن القتيلين هما شريف أنيس شيخ العيد (20 عاما)، وإبراهيم نضال شيخ العيد (20 عاما)، من مدنية رهط، فيما وصفت إصابة شاب ثالث بالمتوسطة. ومساء أمس الثلاثاء، قتل

قتل الشاب محمد وائل عماش (19 عاما) والشابة رشا سامي عماش (28 عاما) بعد انتصاف ليل الجمعة/ السبت، في جريمة إطلاق نار في ساحة منزل ببلدة "جسر الزرقاء" في الداخل الفلسطيني. وأفادت مصادر محلية أن الضحيتين قتلا بإطلاق نار بعد انتهاء حفل خطوبة، في جريمة نفذها عدة أشخاص. ووصلت طواقم الإسعاف إلى مكان الجريمة وبدأت

قتل شخصان في جريمة إطلاق نار ارتكبت مساء اليوم، الخميس، على مدخل قرية "كفر برا" في منطقة المثلث الجنوبي، بالداخل الفلسطيني المحتل. وأفادت "نجمة داوود الحمراء" الإسرائيلية، أن طواقمها قدمت الإسعافات الأولية، وحاولت إنعاش شخصين في الثلاثينات من العمر، لكنهما توفيا متأثرين بجراحيهما.   وأعلن لاحقا أن الضحيتين هما: أقصى أسعد صباح (22 عاما) وفايق مرعب

قتل مساء اليوم الثلاثاء، طبيب أسنان فلسطيني، في جريمة إطلاق نار ارتكبت في باحة منزله، غربي بلدة "جت" في منطقة المثلت، بالداخل الفلسطيني المحتل. وقالت الشرطة الإسرائيلية في بيان: "إنها فتحت تحقيقا في جريمة إطلاق نار ارتكبت في جت، راح ضيحتها شحص يبلغ من العمر 39 عاما". وارتفعت حصيلة ضحايا جرائم القتل في الداخل المحتل،