القدس

دعا المدير العام لمؤسسة القدس الدولية (مستقلة مقرها بيروت) ياسين حمّود، إلى تقديم رؤية متوافق عليها للدفاع عن القدس والمسجد الأقصى. وأكدّ حمود خلال مداخله له الحلقة النقاشية التي أقامها مركز "الزيتونة" للدراسات (في بيروت) ومؤسسة القدس الدولية تحت عنوان "العدوان على الأقصى وتصاعد المقاومة.. المسارات المحتملة"، أمس الخميس، على أنّ هذه الرؤية لا بد

أدى مئات آلاف الفلسطينيين صلاة الجمعة الرابعة من شهر رمضان، في المسجد الأقصى المبارك. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية (تابعة للأردن) بأن 250 ألف مصل، أدوا صلاة الجمعة الرابعة من شهر رمضان في المسجد الأقصى، رغم تضييقات الاحتلال الإسرائيلي على المصلين، ومحاولته إعاقة وصولهم للمسجد الأقصى. وفرضت سلطات الاحتلال الإسرائيليّ، اليوم الجمعة، قيودا على وصول الفلسطينيين

أكد الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، زياد النخالة، على استمرار المقاومة حتى طرد الاحتلال من كامل الأراضي الفلسطينية. وقال النخالة في كلمة، اليوم الخميس، ضمن احتفالية إعلامية بعنوان "منبر القدس" السنوية، والتي تقام افتراضيا بمناسبة يوم "القدس العالمي"، والذي يصادف الجمعة الأخيرة من شهر رمضان، إن "ساحات المقاومة تؤكد حضورها، ودعمها وتأييدها للشعب

صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، على عدة مخططات لشق طرق استيطانية بمحيط مدينة القدس. وقالت القناة /السابعة/ الإسرائيلية إن "الإدارة المدنية، صادقت على شق الطريق رقم 45، والذي سيلتف على مخيم قلنديا ويُصادر آلاف الدونمات". ولفتت القناة إلى أن الطريق سيربط دوار معبر "مخماس" على الشارع رقم 60 ومنطقة مستوطنات "ميغرون" و"كوخاف يعكوف" مباشرة

أعلنت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عن اعتقال مقدسي، بزعم نيته تنفيذ عملية طعن في مدينة القدس المحتلة. وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أن "شرطة الاحتلال اعتقلت فلسطينيا من سكان بلدة الطور في القدس، قبل أيام في البلدة القديمة، بزعم نيته تنفيذ عملية طعن". وزعمت الصحيفة أن" "المقدسي (37 عاما) كان ملثما في البلدة القديمة،

حذرت شعبة الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي (أمان) المستوى السياسي في الأيام الأخيرة من أن الحرب أقرب من الهدوء، معتبرة أن التوترات الأمنية لن تختفي بعد نهاية شهر رمضان، ويمكن أن يؤدي الاتجاه الأمني ​​إلى حرب. وبحسب التقديرات التي أوردها موقع "واللا" العبري، اليوم الأربعاء، فإنه "يجب انتظار رد غير عادي ضد حماس وحزب الله، وما

 أدى مساء اليوم الأربعاء، نحو 20 ألف مصلٍّ صلاتي العشاء والتراويح في رحاب المسجد الأقصى المبارك، حسب بيان لدائرة الأوقاف الإسلامية في القدس (تابعة للأردن). وأفادت مصادر محلية، أنه رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على وصول المصلين إلى المسجد، وعند أبوابه، إلا أن المصلين توافدوا بالآلاف لأداء الصلاة في الأقصى. يذكر أن

أدان الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" عن مدينة القدس، محمد حمادة، قيام "سلطات الاحتلال الصهيوني تنفيذ مشروع استيطاني يتضمّن بناء جسر هوائي معلّق في حي وادي الربابة ببلدة سلوان بالقدس المحتلة". وعدّ حمادة، في تصريح صحفي تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، هذا المشروع بأنه "اعتداءً صارخاً على هوية البلدة، واستمراراً لسياسة تهويد مدينة القدس

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن بلاده "كانت وستبقى تقف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين من أجل إسنادهم، والعمل على وقف الممارسات الإسرائيلية التي تحرمهم من ممارسة شعائرهم الدينية". وأشار الصفدي، اليوم الأربعاء، رداً على أسئلة أعضاء في مجلس النواب حول الإجراءات التي اتخذتها الحكومة فيما يتعلق باقتحامات قوات الاحتلال للمسجد الأقصى، إلى أن "الدبلوماسية

حثّ العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الثلاثاء، المجتمع الدولي على الوقوف ضد الإجراءات التي تقوّض الوضع التاريخي والقانوني القائم في الأماكن المقدسة بالقدس، وتحرّض على العنف بالأراضي الفلسطينية. وأكد الملك عبد الله الثاني في تصريحات صحفية مشتركة مع رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، عقب مباحثات ثنائية وموسعة تصدرتها القضية الفلسطينية، في العاصمة اليابانية

هاجم وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير قرار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وقف اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى، في آخر أيام شهر رمضان. واعتبر بن غفير قرار منع المستوطنين من اقتحام المسجد الأقصى "خطأ جسيماً سيؤدي إلى مزيد من التصعيد". ونقلت إذاعة /جيش الاحتلال/ مساء اليوم الثلاثاء، مزاعم لبن غفير، قال فيها، إن إضعاف

قررت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، تعليق اقتحامات المستوطنين للمسجد الأقصى، بدءا من يوم غد الأربعاء، والتي تتزامن مع العشرة الأواخر من شهر رمضان. وأشارت صحيفة /يديعوت أحرنوت/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إلى أن المستوى السياسي في "إسرائيل" قرر وقف اقتحامات المستوطنين للأقصى بدءا من الغد حتى نهاية شهر رمضان. وذكر مكتب بنيامين نتنياهو في بيان إلى أنه