حكومة

كشف وسائل إعلام عبرية، عن أزمة سياسية قد تعصف بحكومة الاحتلال، على خلفية تمديد خدمة مسؤولين في أجهزة "الأمن الإسرائيلية" وإقالة آخرين، من قبل وزير "الأمن القومي" اليميني المتطرف إيتمار بن غفير. وقال موقع /سروجيم/ العبري، إن "حزب معسكر الدولة الذي يتزعمه الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس، نفى ما تردد مساء الأربعاء، عن

قالت المحللة السياسية الإسرائيلية، سيما كدمون، إن رئيس حركة "حماس" بغزة يحيى السنوار أظهر لنا ضعفنا حين ربط مفاوضات الأسرى بوقف الحرب، فمن يرفض أي مفاوضات حتى وقف إطلاق النار بشكل كامل ويطالب بانسحاب الجيش الإسرائيلي من قطاع غزة، من المؤكد أنه لا يشعر بالضغط". ورأت المحللة في مقال نشرته صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم

لوّحت عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية بغزة، اليوم الإثنين، بالتصعيد لدفع الحكومة الإسرائيلية للعودة إلى مفاوضات تبادل الأسرى مع حركة "حماس" عبر الوسطاء. وهددت العائلات، في مؤتمر صحفي عُقد في (تل أبيب)، بتنظيم اعتصام مفتوح أمام مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية، حال عدم الاستجابة لمطلبهم. وتقول العائلات إن هناك" 136 إسرائيليا أسيرا في غزة لدى

أفادت /هيئة البث/ العبرية أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي، وافقت فجر اليوم الأربعاء، على صفقة تبادل أسرى مع حركة "حماس". وقالت (الهيئة): إنه "بعد نحو ست ساعات من الاجتماع، وافقت الحكومة على الاتفاق مع حركة حماس لإطلاق سراح نحو 50 طفلاً وأما وامرأة مسنة من الأسر في غزة على مدار أربعة أيام، يكون خلالها تهدئة". وأضافت:

رحبت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بقرار حكومة بليز في أمريكا الوسطى بتعليق "علاقاتها مع الكيان الصهيوني رفضاً لعدوان الاحتلال ومجازره ضد الأطفال والمدنيين العزّل، وانتهاكه لكافة الأعراف والمواثيق الدولية". ودعت الحركة في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء دول العالم إلى "الوقوف عند مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية لعزل هذا الكيان الفاشي، لوقف عدوانه، ومحاسبته على

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن عراكا وقع بين سائق وزيرة الثقافة ميري ريغيف وحارس أمن وزير الجيش يوآف غالانت خلال فعالية في "تل هشومير" وسط فلسطين المحتلة. وبحسب تقرير في موقع /ساروجيم/ العبري: دهس سائق ريغيف حارس أمن غالانت بجروح طفيفة، بعد أن رفض الأول التوقف لإجراء تفتيش. وأشار التقرير، إلى أنه وفقا لشهود عيان

أظهرت نتائج استطلاع إسرائيلي للرأي، تأييد 43 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي لوجود السلطة الفلسطينية، كونها تخدم المصلحة الإسرائيلية، مقابل 13 بالمئة فقط يعتقدون أن استمرار وجودها يتعارض مع المصالح الإسرائيلية.   وأعطى الاستطلاع الإسرائيلي الذي أصدره "المعهد الإسرائيلي للسياسة الخارجية الإقليمية - ميتافيم" للسنة الحادية عشرة حول مؤشر السياسة الخارجية للاحتلال؛ تقييما منخفضا هو الأدنى

أعلنت مصادر عبرية، انتهاء الأزمة بين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وحليفه وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير. ووفقا لصحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، تم الاتفاق على منح ما يسمى "وزارة النقب والجليل"، والتي يديرها وزير عن حزب "القوة اليهودية"، ميزانية إضافية بقيمة 250 مليون شيكل (63.8 مليون دولار)، بهدف تصعيد عمليات تهويد النقب (جنوبا) والجليل

أكدت وسائل إعلام عبرية، تصاعد حدة الخلافات داخل الائتلاف الحكومي اليميني في "إسرائيل"، على خلفية طرح ملف الموازنة الجديدة، التي أعدها وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش، والتي رفضتها ألأحزاب الحريدية الدينية، وحزب "القوة اليهودية" بزعامة الوزير اليميني المتطرف ايتمار بن غفير. ووفق صحيفة /تايمز أوف إسرائيل/، يهدد أعضاء الائتلاف المتناحرين بالانسحاب من الحكومة، إذا لم

كشفت مصادر عبرية، أن وزير أمن الاحتلال، المتطرف إيتمار بن غفير، اشترط مطالب جديدة، لإنهاء الخلاف واستئناف التعاون، بين حزبه "القوة اليهودية" وحزب "الليكود"، برئاسة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو. وقالت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" العبرية، اليوم الاثنين: إن "بن غفير يطالب بشن عملية عسكرية كبيرة ضد الإرهاب (المقاومة الفلسطينية) في الضفة الغربية، والموافقة على

اعتبر رئيس الوزراء في السلطة الفلسطينية محمد اشتية، أن إضراب المعلمين تجاوز حدود العمل النقابي. مشيرا إلى أنه سيتم التعامل معه "ضمن إطار القانون والإجراءات الإدارية التي أرسلت للمعلمين المستنكفين عن العمل". وطالب اشتية في جلسة الحكومة، اليوم الثلاثاء، المعلمين المستنكفين بالعودة إلى الدوام، مؤكداً أن "محور العملية التعليمية هو الطالب، وكل ما يتم إجراءه

تجددت، مساء اليوم السبت، التظاهرات الحاشدة بعدة مناطق من الدولة العبرية، ضد الحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو، للأسبوع الـ 11 على التوالي ونظمت تظاهرات واحتجاجات في أكثر من 125 موقع، من ضمنها تظاهرات رئيسية في "تل أبيب" و"حيفا" و"بئر السبع" والقدس المحتلة. وشارك أكثر من مئتي ألف شخص في تظاهرة انطلقت من ميدان "هبيما" وسط تل