حماس

جددت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الخميس، مطالبتها للأمم المتحدة بضرورة إرسال فرق متخصصة في الطب الشرعي ومعدات لازمة للبحث عن المفقودين والتعرف على الجثامين. وقالت الحركة في بيان لها تلقته "قدس برس" إنه "مع استمرار الفرق الطبية العثور على جثامين لشهداء تم إعدامهم من قبل جيش الاحتلال الفاشي، ودفنهم في مقابر جماعية في مجمع ناصر

رحّب عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" خليل الحية، بـ"التصريحات الأميركية عن إمكانية التوصل إلى صفقة تبادل ووقف لإطلاق نار، والتي جاءت قبل تسلمنا أي رد على موقفنا من الاحتلال أو الوسطاء". وأضاف في مقابلة مع قناة/الجزيرة/ الفضائية، اليوم الخميس، "نخوض مفاوضات جادة من أجل وقف دائم لإطلاق النار وصفقة تبادل جادة وحقيقية، وننتظر

أكد قيادي رفيع المستوى في "حماس"، أن "الحركة استطاعت ترتيب صفوفها وضبطت الأمور ميدانيا في قطاع غزة بكامله تقريبا، رغم المخاطر المحيطة". وشدد القيادي، الذي فضل عدم كشف هويته، لـ"قدس برس"، على أن "حماس لن تتزحزح عن شروطها الرئيسية في عملية التفاوض، ومع هذا فقد أبدت مرونة كبيرة، لكن العقبة الرئيسية في التوصل لاتفاق هو

أعلن عضو المكتب السياسي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، خليل الحية، الأربعاء، أن "الهدف في السابع من أكتوبر كان عملية محدودة، نرجع بعدد من الجنود الأسرى لنبادلهم بأسرانا، لكن فرقة غزة في الجيش الصهيوني انهارت تماما". وقال الحية في لقاء مع قناة /الأقصى/ أن "لدينا أسرى أكل الزمان حياتهم، وأردنا أن نخرجهم من السجون، بعد

نفت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ما نشرته صحيفة لبنانية، حول طلب الحركة الانتقال إلى سوريا. وقال المتحدث باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، في تصريح صحفي، تلقته "قدس برس"، اليوم الأربعاء: "مع تقديرنا لكل الدول العربية، التي نعتبرها حاضنة لشعبنا وداعمة لقضيتنا، إلا أننا ننفي ما نشرته جريدة اللواء اللبنانية يوم أمس الثلاثاء، حول

يرى مراقبون أن ثمة مستجدات دفعت أنقرة لأن تتقدم أكثر في موقفها من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في ظل استمرار العدوان على قطاع غزة، تزامن ذلك مع إعلان الدوحة نيتها إعادة تقييم دور الوساطة التي تقوم بها بين "حماس" والاحتلال بعد ضغوط أمريكية.   وفي هذه الأثناء تواصل المقاومة الفلسطينية صمودها في وجه الاحتلال، بصورة

حذرت وسائل إعلام إسرائيلية من خسارة دور قطر كوسيط بين إسرائيل وحركة حماس، على ضوء إعلان الدوحة أنها بصدد إعادة تقييم دورها في الوساطة. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، إن تنفيذ قطر لتحذيرها، من شأنه توجيه ضربة خطيرة للمفاوضات وفرص إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين، وذلك "ليس فقط لأن الدوحة تتمتع بنفوذ كبير على حماس، بل لأنها

أكّد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، "جاهزية فصائل المقاومة على الأرض، في حال أقدم جيش الاحتلال على اجتياح مدينة رفح جنوب قطاع غزة". وفي مقابلة أجراها مع وكالة /الأناضول/ التركية، قال هنية "من الواضح جدا أن العدو الإسرائيلي لديه قرار بأن يستبيح كل نقطة وكل مكان وكل مدينة في غزة، لا

أدنت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، في بيان لها اليوم الأحد "بأشد العبارات" تصويت مجلس النوّاب الأمريكي على مشروع قانون يقضي بتقديم مساعدات عسكرية وأمنية "للكيان الصهيوني المجرم".   وحمّلت الحركة "الإدارة الأمريكية ورئيسها بايدن شخصياً، المسؤولية السياسية والقانونية والأخلاقية، عن جرائم الحرب التي يقترفها الكيان الصهيوني المجرم، بحق شعبنا الفلسطيني".   وعدت "حماس" هذا الدعم

كشف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" إسماعيل هنية، في تصريح صحفي اليوم السبت، أن "الاحتلال الإسرائيلي يرفض أن تكون تركيا وروسيا من الدول الضامنة لأي اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة". والتقى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم السبت، وفدا من قيادة "حماس"، برئاسة هنية، في مدينة إسطنبول. وأفادت مؤسسة الإذاعة والتلفزيون

نفى مصدر مقرب من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، الأنباء التي روجت لها بعض وسائل الإعلام حول تعرض قيادات الحركة المقيمين في الدوحة، لضغوط قطرية لمغادرة البلاد. وشدد المصدر، الذي تحدث لـ "قدس برس" اليوم السبت، على عدم صحة "ما ورد في بعض وسائل الإعلام عن تعرّض قيادة الحركة لضغوط من الأشقاء في قطر أو بحثها

قالت مجلة أمريكية، إنه وبعد 6 أشهر من الحرب الإسرائيلية على غزة، فقد أصبح واضحا وبشكل متزايد أن حركة "حماس"، هي التي "تسيطر وتملي شروطها بمفاوضات وقف إطلاق النار". وأضافت /نيوزويك/، اليوم السبت، في مقال لـ"لي مايكل كاتز"، أنه في الوقت الذي "يركز فيه العالم على دورة الانتقام الإسرائيلي الإيراني المتبادل، تبقى الحرب في غزة