مؤتمر

اختتمت أمس الأحد فعاليات المؤتمر العالمي لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي في فلسطين، الذي استضافته مدينة جوهانسبرغ بجنوب أفريقيا، خلال الفترة من 10 إلى 12 مايو/أيار الجاري. ويعد هذا المؤتمر الأول دوليا الذي يدعو إلى إطلاق حركة عالمية من أجل تفكيك نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري الإسرائيلي، والذي شاركت فيه أكثر من 200 شخصية دينية وسياسية

يشارك وفد من حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في المؤتمر العالمي لمناهضة الفصل العنصري الإسرائيلي بشأن فلسطين في ساندتون بجوهانسبرغ في جنوب أفريقيا في الفترة من 10 إلى 12 مايو 2024. ويهدف المؤتمر إلى وضع الأساس لحشد حركة عالمية مناهضة للفصل العنصري لمحاسبة الكيان الصهيوني على جرائمه ضد الشعب الفلسطيني، والعمل على تفكيك نظام الفصل العنصري

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" جهاد طه، خلال ندوة سياسية أقامتها السفارة الإيرانية في بيروت بمناسبة "يوم القدس العالمي" أن هذا اليوم "فرصةً لتوحيد جهود الأمة في مواجهة المشروع الصهيوني التهويدي... وستبقى القدس البوصلة الحقيقية في مسيرة التحرير والعودة".   وأطلق الزعيم الإيراني الراحل، الإمام الخميني، عام 1980 مبادرة لتخصيص الجمعة الأخيرة من

من المقرر أن يعقد ما يسمى بـ "معهد الهيكل" مؤتمر غد الأربعاء، لمناقشة التحضيرات الدينية لإقامة طقوس ذبح البقرة الحمراء التي تهدف للتطهر من "نجاسة الموتى" لتتجاوز من خلاله المنع المفروض من الحاخامية الكبرى للكيان الصهيوني على اقتحام المسجد الأقصى المبارك؛ بسبب عدم توفر شرط الطهارة. وأوضح تقرير صدر عن "مؤسسة القدس الدولية" في لبنان،

أكد "البرلمان العربي" (تابع لجامعة الدول العربية) أن "جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يقوم بها كيان الاحتلال الغاشم في قطاع غزة كشفت حجم النفاق الدولي الذي نعيشه في عالمنا المعاصر". وقال رئيس "البرلمان العربي"، عادل بن عبدالرحمن العسومي، في كلمة أمام الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي، مساء أمس الاثنين، إنه "ثبت بما لا يدع مجالاً

أكدت "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج"، في ختام اجتماع أمانته العامة الحادية عشر، اليوم السبت، على حق الشعب الفلسطيني في مقاومة الاحتلال بكافة الوسائل التي كفلها القانون الدولي. كما أكد المؤتمر في توصياته التي صدرت عنه، على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره "وبناء دولته المستقلة ذات السيادة على كامل التراب الفلسطيني وعاصمتها القدس".   وشدد

قال "المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج" (هيئة دولية مستقلة) إنه أنهى استعداداته لعقد اجتماع الأمانة العامة الحادي عشر، والذي سيكون على مدار يومي الجمعة والسبت 1-2 آذار/مارس 2024 بمدينة إسطنبول في تركيا، تحت عنوان "باقون". وكشف المؤتمر في بيان تلقته "قدس برس" اليوم الخميس، عن أنه سيناقش في اجتماعه عدة موضوعات متعلقة بالقضية الفلسطينية وخاصة مجريات

أعلنت منظمة "التعاون الإسلامي" (مقرها جدة)، عزمها عقد دورة استثنائية لوزراء إعلام الدول الأعضاء في المنظمة، لبحث سبل مواجهة "التضليل الإعلامي والاعتداءات التي تقترفها سلطات الاحتلال الإسرائيلي في حق الصحفيين ووسائل الإعلام في الأراضي الفلسطينية المحتلة".   وأوضح بيان صدر عن المنظمة، اليوم الثلاثاء، أن الاجتماع سيعقد في مدينة إسطنبول التركية، يوم 24 شباط/فبراير الجاري.

اختتمت فعاليات المؤتمر الدولي لنصرة غزة ودعم المقاومة "الحرية لفلسطين"، في مدينة إسطنبول التركية، أمس الإثنين، بإصدار وثيقتين، عالميتين، الأولى لتجريم الصهيونية، والثانية التأكيد على أحقية المقاومة الفلسطينية بوجه الاحتلال. وأصدر المؤتمر بيان تلقته "قدس برس" أكد على إطلاق وثيقة "الصهيونية عنصرية"، التي تدعو إلى تجريم الصهيونية ومواجهة صلفها وإجرامها وأخطارها، ووثيقة "المقاومة حقُ وواجب"

قال وزير الخارجية الصيني "وانغ يي"، خلال زيارته لمصر، إن بلاده تدعو إلى عقد مؤتمر سلام موسع وأكثر موثوقية لتسوية المشاكل في قطاع غزة. وأضاف الوزير الصيني، في تصريحات للصحفيين بعد لقائه مع نظيره المصري سامح شكري في القاهرة: "يبقى تنفيذ حل الدولتين، الطريق الحتمي للتوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية". وشدد على أن "جوهر

تعتزم مؤسسة القدس الدولية (حقوقية مقرها بيروت)، والمنتدى العالمي للوسطية، والاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والمركز العربي الدولي للتواصل والتضامن، ومنتدى كوالالمبور للفكر والحضارة، لعقد مؤتمر دوليّ في مدينة إسطنبول التركية، يومي 14 و15 من الشهر الجاري، انتصارًا لحقوق الشعب الفلسطيني". ويقول رئيس اللجنة التحضيرية أيمن زيدان إنّ "المؤتمر في المقام الأول صرخة شعبية دولية لتسليط

قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، اليوم الأحد، إن "إسرائيل تنفذ سياسة ممنهجة لإخراج الفلسطينيين من قطاع غزة في حرب أودت بحياة آلاف المدنيين". وفي تصريحات خلال مؤتمر في الدوحة، قال الصفدي إن "إسرائيل خلقت قدراً من الكراهية سيطارد المنطقة، وطلب من الولايات المتحدة ممارسة ضغوط أكبر عليها". وأكد أن أهداف الحرب الإسرائيلية هي "خلق