أهابت مجموعات "عرين الأسود" الفلسطينية، بالمواطنين والأجهزة الأمنية أخذ الحيطة والحذر واليقظة التامة، لأساليب الاحتلال في اقتحامات نابلس (شمال الضفة). وقالت المجموعات في بيان مقتضب، اليوم الأربعاء، إنه "بسبب الوضع الأمني الحساس، وتغيير أساليب الاحتلال باقتحامه للمدينة؛ نبلغكم بنشاط أمني دائم لعرين الأسود، في كل أنحاء مدينة نابلس". وأضافت أنه "على شعبنا والجهات المعنية أخذ

ذكرت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأربعاء، أن "إسرائيل ستبدأ بتزويد الضفة الغربية وقطاع غزة والأردن بالمياه المحلاة". وقالت إذاعة الاحتلال الرسمية، إنه "في خطوة طموحة؛ تبدأ سلطة المياه وشركة ميكوروت في إسرائيل بعد عدة أيام، بضخ مياه محلاة من البحر المتوسط، ومياه جوفية إلى بحيرة طبريا (شمال فلسطين المحتلة عام 48) عبر الناقل القطري". وأوضحت

اقتلعت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، عشرات أشتال الزيتون، وهدمت غرفة زراعية في بلدة بتير، غرب بيت لحم (جنوب الضفة الغربية). وأفاد رئيس بلدية بتير زكي البطمة، في تصريحات صحفية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت منطقة الخمار شرق البلدة، وجرفت أرضا، واقتلعت حوالي 30 شتلة زيتون تعود للمواطن أحمد مصطفى عوينة. وأضاف البطمة أن سلطات

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأربعاء، أسيرا محررا، عقب اقتحام مدينة نابلس (شمال الضفة). وأفاد مراسل "قدس برس" بأن آليات الاحتلال العسكرية، حاصرت بناية سكنية وسط المدينة، وداهمت عددا من الشقق فيها، واعتقلت الأسير المحرر مجاهد التلفيتي. وأوضح المراسل أن قوة خاصة إسرائيلية اعتقلت التلفيتي بعد محاصرة منزل أصهاره، بشارع الأرصاد، داخل الجبل الشمالي،

كشف قيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، عن أن حركته تواجه محاولات لتجفيف منابع دعمها، وابتزازها لتغيير مواقفها، لكن دون الإشارة إلى الجهات التي تقف خلف تلك المحاولات. وأكد عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" في الخارج ماهر صلاح، أن حركته "بادرت في معركة (سيف القدس) للدفاع عن القدس والأقصى، وأن مهمة كتائب القسام (جناحها العسكري)،

قال الباحث في شؤون الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، رياض الأشقر، إن "سياسة الإهمال الطبي كانت سبب مباشر في استشهاد (77) اسيراً فلسطينياً في سجون الاحتلال منذ عام1967، ولا يزال الاحتلال يستخدمها بشكل متعمد وممنهج، وبتعليمات من مستويات سياسية وأمنية عليا في كيان الاحتلال، وهي تشكل سياسة تصفية مباشرة". وأشار الأشقر لـ"قدس برس"، اليوم

أكد العاهل الأردني عبد الله الثاني، على "أهمية استمرار الدعم المقدم للاجئين الفلسطينيين، ووكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)". وجاءت تصريحات عبد الله الثاني، أثناء مباحثاتٍ مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في قصر الحسينية، غرب العاصمة الأردنية عمّان، اليوم الأربعاء، تناولت العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية والدولية. ولفت العاهل الأردني، بحسب وكالة الأنباء الأردنية

اعتبرت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية، أن رفض "إسرائيل" للتقرير الصادر عن الاتحاد الأوروبي بشأن "خطوات عملية لتعزيز الوجود الفلسطيني في المناطق "ج"، اعتراف رسمي بأهداف الاحتلال تجاه تلك المناطق، لضمها وتخصيصها كمخزون استراتيجي لتعميق الإستيطان. وأضافت الخارجية في بيان صحفي اليوم الأربعاء، تابعته "قدس برس" إن هذا الأمر "يدق ناقوس الخطر أمام المجتمع

استنكرت "لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في سجون السلطة الفلسطينية" (أهلية) وبشدة، تعرض أبنائهم للتعذيب الشديد خلال اعتقالهم، مطالبين بإعلاء الصوت عاليا لإنهاء ظاهرة الاعتقال السياسي، وملاحقة المتسببين بضربهم وإهانتهم. وقالت اللجنة، في بيان صحفي، اليوم الأربعاء، تلقته "قدس برس"، إنها "تابعت أقوال وشهادات طلاب الكتلة الإسلامية (الجناح الطلابي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس") في جامعة بيرزيت

قدّم الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين زياد النخالة، العزاء لعوائل الشهداء الذين ارتقوا في الضفة الغربية، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال الفترة الماضية، معتبراً أنهم رايات خفاقة في طريق التحرير. وأشاد النخالة، وفق بيان لحركة "الجهاد الإسلامي"، تلقته "قدس برس" اليوم الأربعاء، بعائلة الشهيد الأسير ناصر أبو حميد من رام الله، والتي قدمت

أكد "رئيس الائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين" (تحالف مؤسسات مجتمع مدني عربية) همام سعيد، أن العمل من أجل خدمة القدس والمسجد الأقصى يتطلب جهداً كبيراً من كافة أقطار الأمة ومؤسساتها، من أجل الوصول إلى تحريرها من الاحتلال. وشدد خلال افتتاح أعمال المؤتمر الـ 13 لرواد بيت المقدس، في مدينة اسطنبول التركية، اليوم الأربعاء، بحضور أكثر

كشفت وسائل إعلام عبرية، عن مخطط إسرائيلي إستيطاني لإطلاق أسماء يهودية على مواقع ومفترقات الطرق في الضقة الغربية المحتلة. وقالت صحيفة /مكور ربشون/ العبرية، اليوم الأربعاء، إنه بعد حوالي ثلاثة أشهر من اجتماع لجنة التسميات الإسرائيلية، حيث تم تجنب التصويت على إعطاء أسماء يهودية لعدة تقاطعات في مناطق الضفة الغربية. وأشارت إلى أن اللجنة ستعود