جرائم القتل في الداخل الفلسطيني

رأى العديد من المتابعين للشأن "الإسرائيلي، أن جرائم القتل التي يشهدها الفلسطينيون في الداخل المحتل، تحمل بصمات أجهزة مخابرات الاحتلال التي تسعى إلى نشر الجريمة، وتفكيك النسيج الاجتماعي الفلسطيني، وزرع اليأس في نفوس الفلسطينيين المتجذرين في بلدانهم والمتمسكين بحقوقهم وصولا إلى تهجيرهم. واعتبر القائم بأعمال رئيس بلدية رهط، عامر الهزيل، أن "الإرهاب ضد فلسطيني الداخل

دعت لجنة "المتابعة العليا للجماهير العربية بأراضي عام 48"، للالتزام بالإضراب العام الذي أقرته اللجنة في اجتماعها الطارئ، أمس الأحد، في كفر قرع. وقالت لجنة المتابعة في بيان تلقته "قدس برس"، اليوم الإثنين، إن الدعوة للإضراب تأتي "على ضوء استمرار استفحال دائرة الجريمة والعنف في المجتمع الفلسطيني والتواطؤ الحكومي الرسمي المفضوح، لجعل مجتمعنا يغرق في

شهدت مدينة كفر قرع بالداخل الفلسطيني المحتل، اليوم الأحد، التزاما عاما وشاملا بالإضراب العام والشامل والمفتوح، احتجاجا على جرائم القتل الأخيرة في المدينة. وأُعلن في المدينة عن عدم افتتاح العام الدراسي والإضراب الشامل والمفتوح خلال جلسة طارئة عقدتها البلدية ولجنة المتابعة العليا، بمشاركة رؤساء سلطات محلية، مساء أمس السبت. والتزمت المؤسسات التربوية والتعليمية والخدماتية والمرافق

قتل شاب من الداخل الفلسطيني المحتل عام 1948، اليوم الإثنين، بجريمة إطلاق نار في بلدة أبو سنان. وبهذا ترتفع حصيلة ضحايا جرائم القتل في المجتمع الفلسطيني داخل الـ48 منذ مطلع العام الجاري إلى 122 قتيلا، بينما وصلت في العام الماضي إلى 109 قتلى، فيما جرى توثيق أكثر من 111 جريمة قتل عام 2021. وفي الوقت

قتل مواطن فلسطيني، وأصيب اثنان آخران، في جريمة قتل جديدة، بالداخل الفلسطيني المحتل، اليوم السبت. وقالت مصادر محلية في مدينة الناصرة شمال فلسطين المحتلة عام 48: إن "شخصا في الثلاثين من العمر توفي قبل ظهر اليوم متأثرا بجروح أصيب بها إثر تعرضه لإطلاق النار في مدينة الناصرة". وأضافت مصادر طبية أن الحادث المذكور تمخض عن

كشفت معطيات رسمية إسرائيلية، نشرت في الداخل المحتل عام 48، مدى التمييز العنصري في تعامل شرطة الاحتلال مع جرائم القتل والعنف بين فلسطينيي الداخل المحتل عام 48 واليهود. وقال موقع /واي نت/ العبري اليوم الإثنين: "إن جرائم القتل في أوساط فلسطينيي الداخل أصبحت  جزءا لا يتجزأ من المقالات في الصحف والمواقع الإلكترونية والنشرات الإخبارية، كما

قتل رجل فلسطيني في مطلع الستينيات من عمره، صباح اليوم الثلاثاء، في جريمة إطلاق نار جديدة، وقعت في مدينة الرملة وسط فلسطين المحتلة عام 1948.  وتلقت طواقم الإسعاف بلاغا عن جريح في مدينة الرملة، وهرع طاقم طبي إلى المكان وأقر بوفاة رجل في الستينيات من عمره، متأثرا بإصابته الحرجة جراء تعرضه إلى إطلاق نار. وفتحت شرطة

قتل فلسطيني، فجر اليوم الأريعاء، في مدينة اللد، وسط فلسطين المحتلة عام 48، إثر تعرضه لإطلاق نار من قبل مجهولين. وقالت مصادر محلية، إن القتيل هو يوسف أبو غانم (60 عاما)، حيث تعرض لإطلاق النار، بينما كان في طريقه لأداء صلاة الفجر، ما أسفر عن إصابته بحالة حرجة، قبل أن يعلن عن وفاته متاثراً بإصابته.

قُتل فتى وشاب، اليوم السبت، في جريمتي إطلاق نار، داخل أراضي عام 1948. وأفادت مصادر محلية، بأن الفتى محمد سلامة أبو هواش (14 عاما)، من مدينة رهط شمال النقب، لقى مصرعه إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار، والشاب شادي نجار( 39 عاما) وهو من مدينة شفا عمرو، إثر تعرضه لجريمة إطلاق نار بمنطقة حيفا. وقد قُتل

أعلنت  اللجنة القطرية للسلطات المحلية العربية في الداخل المحتل عام 48، اليوم الجمعة، رفضها  التعامل مع وزير أمن الاحتلال ايتمار بن غفير  وغيره من الوزراء المتطرفين، "لمواقفهم العنصرية والفاشية والتحريضية المعلنة تجاه الجماهير العربية وقياداتها". وأضافت في بيان تلقته "قدس برس"، أن من أسباب هذا القرار "الممارسات العدوانية تجاه هذه الجماهير في الداخل المحتل، وانعدام