فلسطينيو لبنان

نظمت الفصائل الفلسطينية في مخيم "برج البراجنة" في العاصمة اللبنانية بيروت، اليوم الجمعة، وقفة شعبية أمام مسجد "الفرقان" في المخيم، تحت عنوان "التمسك بالمقاومة والتأكيد على الوحدة الوطنية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي ودعما لأهلنا في قطاع غزة".   وشارك في الوقفة ممثلو الفصائل الفلسطينية واللجان الشعبية والمؤسسات الاجتماعية وحشد من الأهالي.    وقال مسؤول العمل

شيّع مئات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، اليوم الإثنين، جثمان الشهيد في كتائب "القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس" في الساحة اللبنانية، محمد عزام، في مخيم في مخيم "المية ومية" للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوب لبنان. وانطلق موكب التشييع من مدخل المخيم باتجاه منزل ذوي الشهيد، قبل أن ينقل إلى مسجد الإمام علي بمنطقة الفيلات في

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الخارج، علي بركة، أنه "من الطبيعي مشاركة أبناء المخيمات والتجمعات الفلسطينية على امتداد الأراضي اللبنانية في معركة (طوفان الأقصى) إلى جانب إخوانهم في قطاع غزة والضفة الغربية". وأضاف بركة في تصريح خاص لـ"قدس برس" اليوم الخميس، أن "الشعب الفلسطيني واحد وموحّد في جميع أنحاء تواجده، وهو يخوض

شهدت عدة مخيمات فلسطينية في لبنان، اليوم الأحد، إقامة فعاليات مناصرة لغزة ومقاومتها الباسلة، تقدمها الفرق الكشفية واستعراض مجسمات لأسلحة المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة التي استخدمتها في مواجهة جيش الإحتلال الإسرائيلي. وأكدت الكلمات التي ألقيت في الفعاليات أنه "بالرغم من كل المجازر التي يرتكبها الجيش الصهيوني بغطاء أمريكي غير محدود إلا أنه قد فشل

شارك مئات اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، في مسيرات جماهيرية، جالت شوارع المخيمات والتجمّعات الفلسطينية في لبنان، اليوم الجمعة، تنديداً بالمجازر الإسرائيلية، ودعماً للمقاومة في غزة. وردد المشاركون في المسيرات والوقفات، هتافاتٍ رافضة للمجازر التي يرتكبها الاحتلال في قطاع غزة، مطالبين العالم الحر والأنظمة العربية والإسلامية بـ "التدخل العاجل لوقف نزيف الدم الذي يسيل في غزة

أجمع مراقبين، في أحاديث منفصلة مع "قدس برس"، اليوم الأربعاء، على أن الأطفال الفلسطينيين في المخيمات والتجمعات الفلسطينية بلبنان هم الأكثر عرضةً للمعاناة والحرمان والفقر، ويتعرضون للقهر والتجهيل والتخويف والقلق على نحو دائم. وأكد مسؤول ملف وكالة "أونروا" في حركة "الجهاد الإسلامي" في لبنان (فصيل مقاوم)، جهاد محمد، على أن "الطفل الفلسطيني في لبنان يعيش

أكد الناشط والباحث الحقوقي، حسن السيدة، على أن "المسنّين الفلسطينيين في لبنان هم الحلقة والفئة الأكثر تهميشاً وإهمالاً من بين فئات اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في المخيمات والتجمعات الفلسطينية بلبنان". وأضاف السيدة، في تصريح لـ"قدس برس"، اليوم الأحد، بمناسبة اليوم العالمي للمسنين، أن "المسنين الفلسطينيين يشكلون ما نسبته 5.5 في المائة من إجمالي أعداد اللاجئين الفلسطينيين

أكد متخصصون، أن الشباب الفلسطيني في لبنان كان ولا يزال الفئة الأكثر تضرراً وتأثراً من الواقع والظروف الصعبة التي مر بها اللاجئون الفلسطينيون في البلاد، الذين تعرضوا منذ بدايات اللجوء لكل أشكال التمييز والتهميش الاقتصادي والاجتماعي.   وأضافوا، في أحاديث منفصلة لـ"قدس برس"، اليوم السبت، بمناسبة اليوم العالمي للشباب (يوافق يوم 12 آب/أغسطس من كل

نظم أفراد من "مجموعة عسقلان" في "كشافة ومرشدات الإسراء"(مؤسسة فلسطينية) في منطقة "وادي الزينة"(تجمّع فلسطيني) بإقليم الخروب (جنوب لبنان)، مبادرة شبابية إنسانية، تحت عنوان "في كل كَبِدٍ رطبَةٍ أجر". وقالت مسؤولة المجموعة، ولاء فريجة، إن "الأنشطة التي تقوم بها مجموعتها الكشفية تنطلق من تعاليم الإسلام والسنة النبوية، وتهدف إلى وضع نقاط طعام وشراب للحيوانات المارّة

حذّر الباحث والناشط الحقوقي، حسن السيدة، من تزايد نسب البطالة في أوساط اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، وبخاصةً فئة الشباب، والتي بإمكانها أن تزيد من حالات الإحباط واليأس والغضب والشعور بفقدان الأمل، جرّاء الأزمة الاقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد.   ولفت السيدة، في تصريح لـ "قدس برس"، اليوم الأربعاء، إلى أن "الظروف العامة والمأساوية التي

نظم عدد من النشطاء الذين شاركوا في "المؤتمر الوطني لشباب فلسطين"، عقب انتهاء أعمال المؤتمر، جولة في مخيمي "برج البراجنة" و"شاتيلا"، للاجئين الفلسطينيين في العاصمة اللبنانية بيروت. وأكد النشطاء، أن "الجولة داخل أزقة وأحياء المخيمات ، تجعل المشهد أكثر وضوحاً، والرؤية أكثر شمولية، وتضع المأساة بكل صورها أمام من يريد معرفة حقيقة الانتهاكات الإنسانية والسياسية

أطلقت "الرابطة الإسلامية لطلبة فلسطين" في لبنان (مؤسسة أهلية)، اليوم الاثنين، مبادرة تحت عنوان "الرابطة حدّك"، لمساعدة الطلبة الفلسطينيين الذين يتقدّمون لإجراء اختبارات الشهادة الثانوية الرسمية (التوجيهي).   وتهدف المبادرة، بحسب القائمين عليها، لتوفير حافلات لنقل الطلاب الفلسطينيين، الذين يقدمون الامتحانات الرسمية، من أماكن إقامتهم إلى قاعات الامتحان، مع مساعدة تربوية واجتماعية وإرشادية، طوال أيام